responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 2  صفحه : 417
وابن مهدي يقول فيه: حرام بالراء والصواب قول من قال فيه بالزاي[1].

[1] في تاريخ البخاري ج4 ق2 رقم 2824 "هانئ بن حرام، قال وكيع ويحيى بن آدم بن حزام "صحح عليه في أحد الأصلين المخطوطين، وكتب بالهامش: حرام ... ، حاشية غير واضحة" وقال ابن مهدي عن سفيان عن مغيرة بن النعمان عن هانئ بن حرام، قال أحمد: وهم ابن مهدي" وفي التوضيح عن تاريخ البخاري "قال وكيع ويحيى بن آدم: هانئ بن حرام وقال ابن مهدي عن سفيان عن مغيرة بن نعمان عن هانئ بن حزام" وحكى في التوضيح عن كتاب العلل لأحمد أن وكيعًا وابن آدم قالا حرام وأن ابن مهدي قال: حزام" وفي المستمر "قال الخطيب: قال أبو محمد -عبد الغني- هانئ بن حرام له حديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه يرويه مالك بن أنس الكوفي، وساق [الخطيب] حديثه منن رواية محمد بن يوسف الفريابي عن سفيان الثوري وقال بعده كلاما ذكر لي الصوري أن أبا محمد أجاز له ولم يسمعه منه وهو: ويقال إن عبد الرحمن بن مهدي تفرد بالزاي في اسم أبيه. قال [الخطيب] قلت والأمر بخلاف ما ذكر وذلك أن ابن مهدي قال: ابن حرام بالراء المبهمة، وقال وكيع ويحيى بن آدم وأبو عاصم عن سفيان: هانئ بن حزام بالزاي، وذكر أحمد بن حنبل أن ابن مهدي صحف فيه والصواب قول من قاله بالزاي، وقد ذكر أبو الحسن [الدارقطني] هذا الفصل مستوفى وأورد الأحاديث فيه على ما قلته" وأقره الأمير على نسبة الأقوال، والذي حكاه الخطيب عن الصوري ثابت في هامش النسخة المخطوطة من كتاب عبد الغني، وقد ذكرتها في المقدمة لكن عقبه من قول الصوري ما لفظه "ورأيت في نسخة أخرى منه قال: لم يقل بالراء إلا عبد الرحمن بن مهدي، وغيره يقول بالزاي" وهذا يوافق قول الخطيب وقول الدارقطني ويوافق ما في تاريخ البخاري. ويخالف ما حكاه التوضيح عن التاريخ والعلل لأحمد، فأرى الراجح أن ابن مهدي قال: حرام، براء غير منقوطة وخالفه الجماعة. وبهذا يدفع قول التوضيح "لا يلتفت إلى =
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 2  صفحه : 417
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست