نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 2 صفحه : 390
................................
= الأوهام والحلل أحرر ذلك وجوده أم وثق بحفظ المصنف فقلده؟ وليس أول سار غره القمر".
وفي رسم "الحجري" بفتح الحاء والجيم من الأنساب "أبو المكارم المبارك بن أحمد [بن] الناعور الحجري من أهل بغداد عرف بابن الحجر فنسب إليه كان شيخًا صالحًا وضيء الوجه حسن السيرة وهو من أهل القرآن ... قرأت عليه كتاب التاريخ لأبي موسى محمد بن المثنى الزمن البصري بروايته عن ثابت بن بندار عن أبي القاسم الأزهري عن ابن حيويه عن إبراهيم بن الخنازيري عنه توفي في شهر ربيع الأول سنة 537". وفي التبصير "وأبو القاسم بن حجر القائد بصقلية في زمن صلاح الدين مدحه أبو الفتوح بن قلاقس بقصائد طنانة يقول في قصيدة منها:
خصت بني حجر الياقوت واعتزلت ... قومًا هم الحجر المرمي في الطرق
وذكر علي بن أبي بكر الهروي السائح أنه لقيه بصقلية وأخبره أنه من ولد عمر بن عبد العزيز، ومن ذريته أصحاب ديوان الإنشاء في عصرنا هذا بتونس، كذا ذكر لي بعض أولى المعرفة من أصحابنا ... ورأيت بخط الحافظ زكي الدين البرزالي في آخر مجلدة من تاريخ ابن عساكر: فرغ منها محمد بن يوسف البرزالي في بستان عز الدين بن حجر بدمشق وضبطها بفتحتين. ويعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن يزيد بن حجر العسقلاني ذكره مسلمة بن قاسم الأندلسي في الصلة، وقال: رأيت أهل الحديث مختلفين فيه وهو عندي صالح جائز الحديث، مات بعد العشرين وثلاثمائة وقد عمر عمرًا طويلًا وكان كثير الحديث والشيوخ والغرائب. ورأيته مضبوطًا بفتحين في عدة مواضع منها بخط أبي عمر بن عبد البر "راجع لسان الميزان ج6 رقم 1090". وفخر الدين عثمان بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد الكناني المصري الشافعي يعرف بابن البزاز وبابن حجر ذكره العفيف المطري في طبقات الفقهاء وقال: كان مفتي الثغر وفقيه الشافعية في زمانه، وكان بحاثا نقالا مات سنة أربع عشرة وسبعمائة تفقه عليه جماعة منهم الدمنهوري وابن الكويك. وابنه ناصر الدين أحمد كان فاضلًا. انقضى كلامه =
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 2 صفحه : 390