نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 2 صفحه : 291
روى عنه أبو عبد الله الغنجار، وأبو الفضل أحمد بن إسماعيل بن يحيى بن خازم الأزدي النيسابوري الإسماعيلي، سمع أحمد بن إبراهيم بن عبد الله وعبد الله بن محمد بن شيرويه وعبد الله بن محمود، حدث عن عمر بن محمد بن بجير السمرقندي، حدث عنه الحاكم وأبو حازم العبدوي وغيرهما؛ توفي سنة ثمان وخمسين وثلاثمائة، والقاضي أبو تمام بن أبي خازم وهو علي بن محمد، كان قاضي واسط من قبل عمي وعزل وورد بغداد وأقام بها مدة طويلة ثم عاد إلى واسط وأقام بها حتى مات، وحدث عن محمد بن المظفر وأبي عمر بن حيويه والجرادي، وهو آخر من حدث عن هؤلاء كلهم، وحدث عن أبي الفضل الزهري وغيره، وكان ثقة في الحديث، وبشر بن أبي خازم عمرو بن عوف الشاعر المشهور كنيته أبو حاضر، وعبد الله بن خازم والي خراسان، استعمله عبد الله بن عامر بن كريز على خراسان في خلافة عثمان رضي الله عنه، قتله وكيع بن الدورقية وبعث برأسه إلى عبد الملك بن مروان[1]، وخزيمة بن خازم بن خزيمة النهشلي ولي للرشيد، وأخوه عبد الله بن خازم[2]. [1] عبد الله بن خازم هذا هو السلمي، وفي التبصير "يقال له صحبة؛ وولده موسى ولي خراسان أيضًا وله شعر في أخيه محمد لما قتل. وأخوهما عنبسة استخلفه أبوه على مرو. وإخوتهم سليمان، وخازم، ونوح، لهم ذكر، ومسلمة والنضر وسليم أولاد سليمان المذكور لهم ذكر في الفتوح أيضًا عند أبي جعفر الطبري، وروى الماليني عن أبي عبد الله أحمد بن محمد بن خازم عن محمد بن حمدان بن محمد بن خازم هذا حديثًا مسلسلًا بآبائه ... " انظره في الإصابة. [2] وفي استدراك ابن نقطة "والقاضي أبو يعلى محمد بن أبي خازم محمد "في النسخة: ومحمد، خطأ" بن أبي يعلي =
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 2 صفحه : 291