نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 2 صفحه : 101
والصواب هو الفتح في الكل ولولا أن أصحاب الحديث قد اصطلحوا على ذكر هذه الأسماء بالكسر لوجب إيرادها على الصحة مفتوحة[1].
وأما حشر بفتح الحاء وبالشين المعجمة فهو سالم بن حرملة بن زهير بن عبد الله بن حشر العدوي، له صحبة، روى حديثًا واحدًا، قاله عبد الغني[2]. [1] في التوضيح عن الأصمعي "ويقال للقبيلة التي من قيس عيلان جسر بالفتح، وكذلك جسر النهر ولم أسمع الجسر بالكسر، ا. هـ. وقد حكى اللغتين أبو عبيد في كتابه غريب المصنف في باب فِعل وفَعل وفُعل، فقال: والجِسر والجَسر". [2] بهامش الأصل "زاد "ط" أبو الحشر ... " وسيأتي في الأصل في "باب الجشر والحشر ... ".
باب: جَسَّاس وجِسَاس 1
أما جساس بفتح الجيم وتشديد السن المهملة فهو جساس بن محمد، يروي عن أحمد بن معاوية بن بكر الباهلي، روى عنه عبد الله بن أبي سعد الوراق، وجساس بن مرة بن ذهل بن شيبان، قاتل كليب مشهور.
الآباء:
عبد الرحمن بن جساس، مصري، يروي عن عكرمة مولى ابن عباس، عليه نزل عكرمة حين قدم مصر، روى عنه خالد بن زيد وابن لهيعة، قاله ابن يونس.
وأما جساس بكسر الجيم وتخفيف السين، واحد، فهو جساس بن نشبة بن ربيع بن عمرو بن عبد الله بن لؤي بن عمرو بن الحارث بن [1] ويأتي في الذيل "الجشاش والحشاش".
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 2 صفحه : 101