صحبة، و (عوف بن المنتفق) قاتل لقيط ابن زرارة يوم جبلة، و (عمرو ابن معاوية بن المنتفق) قاد الصوائف لبني أمية، و (بنو سامي) الوادياشيون (نسبة إلى وادي آش) في الأندلس، من بني (حاجب بن المنتفق) كان منهم ولاة [1] .
المِنْتُوري = محمّد بن عبد الملك 834
ابن مُنْجِب = علي بن منجب 542
ابن المنجرة = عبد الرحمن بن إدريس 1179.
الأمير مَنْجَك
(714 - 776 هـ = 1314 - 1375 م)
منجك بن عبد الله، سيف الدين اليوسفي الناصري: أمير داهية جبار. يعرف بمنجك الكبير.
كان في خدمة الناصر (محمد بن قلاوون) ثم كان هو الّذي حمل رأس ابنه أحمد (الناصر ابن الناصر) سنة 745 واستقر حاجبا بدمشق. وولي الوزارة بمصر (سنة 748) وصرف عنها وأعيد إليها بعد أربعين يوما. ثم قبض عليه وسجن بالإسكندرية (سنة 752) وأفرج عنه (سنة 55) فسافر إلى صفد. ثم استقر في نيابة طرابلس. وولي حلب (سنة 59) ومات في داره بمصر.
من آثاره (جامع منجك) بالقاهرة بناه سنة 751 هـ أخباره كثيرة أورد بعضها المقريزي في الكلام على جامعه [2] . [1] جمهرة الأنساب 271، 272 والتاج 7: 80 وانظر معجم قبائل العرب 1144. [2] خطط المقريزي [2]: 320 والدرر الكامنة 4: 230 وفي خلاصة الأثر 4: 230 وفي ترجمة أحد أحفاده.
السطر الأول: (منجك الكبير اليوسفي الّذي اشتهر في الدنيا وتناقلت أحاديثه الناس) .
والنجوم الزاهرة 11: 133 ونعته ب (أتابك العساكر ونائب السلطنة الشريفة بالديار المصرية) وروضة المناظر، بهامش ابن خلكان 12: 181 في وفيات سنة 777 والصواب 776 في 29 ذي الحجة. المَنْجَكي
(1007 - 1080 هـ = 1598 - 1669 م)
منجك بن محمد بن منجك بن أبي بكر بن عبد القادر بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن منجك اليوسفي الكبير: أكبر شعراء عصره. من أهل دمشق. من بيت إمارة ورياسة. أنفق في صباه ما ورثه عن أبيه، وانزوى. ثم رحل إلى الديار الروميّة (التركية) ومدح السلطان (إبراهيم) ولم يظفر بطائل، فعاد إلى دمشق (سنة 1056 هـ وعاش في ستر وجاه إلى أن توفي بها. وكان يحذو في شعره حذو أبي فراس الحمداني. له (ديوان شعر - ط) جمعه بعد وفاته فَضْل الله الُمحِبيَّ (والد صاحب الخلاصة) و (مجموعة منجك باشا - خ) [1] . المَنْجَكي = محمّد بن منجك 1032 المَنْجَكي = منجك بن محمّد 1080
المنجم (أبو علي) = يحيى بن أبي منصور 231.
المُنَجِّم = علي بن يحيى 275
ابن المُنَجِّم = هارون بن علي 288
ابن المُنَجِّم = يحيى بن علي 300
ابن المُنَجِّم = علي بن هارون 352
المَنْجَنِيقي = إسحاق بن إبراهيم 304
المَنْجَنِيقي = يعقوب بن صابر 626
المَنْجُور = أحمد بن علي 995
ابن مَنْجُويَه = أحمد بن علي 428
ابن المُنجَّى
(631 - 695 هـ = 1234 - 1296 م) المنجّى بن عثمان بن أسعد، أبو البركات، زين الدين ابن المنجّى التنوخي الدمشقيّ الحنبلي: [1] خلاصة الأثر 4: 409 - 423 ونفحة الريحانة - خ. و 327 Huart وفي خزائن الأوقاف، ص 158، 320 مخطوطتان من ديوانه تختلفان عن المطبوعة. وخزائن الأوقاف 166 (مجموعة منجك) و. Brock [2]: 356 (277) S [2]: 386 (منجك باشا) .
فقيه مالكي، ممن انتهت اليهم الرياسة في المذهب أصولا وفروعا، مع التبحر في العربية والبحث. توفي بدمشق. كان وقورا جليل القدر. له، تصانيف منها (الممتع شرح المقنع - خ) الثاني منه في شستربتي (6462) في فروع الحنابلة، أربع مجلدات، و (تفسير القرآن الكريم) كبير [1] .
ابن المُنَخَّل = محمّد بن إبراهيم 560
المُنَخَّل اليَشْكُري
(000 - نحو 20 ق هـ = 000 - نحو 603 م)
المنخل بن سعود بن عامر، من بني يشكر: شاعر جاهلي، كان ينادم النعمان ابن المنذر.
وهو الّذي سعى بالنابغة الذبيانيّ إلى النعمان في أمر (المتجردة) ففر النابغة إلى آل جفنة الغسانيين، بالشام. ومن أشهر شعر المنخل رائيته التي مطلعها:
(إن كنت عاذلتي فسيري ... نحو العراق ولا تحوري)
قالها في (هند) بنت عمرو بن هند، وبلغ خبرها عمرا (أباها) فأخذ المنخل فقتله (كما في الأغاني) وقال ابن حبيب: كانت امرأة النعمان بن المنذر قد شغفت بالمنخل، فخرج يتصيد، فعمدت إلى قيد فجعلت رجلها في إحدى حلقتيه، ورجل المنخل في الأخرى شغفا به، وجاء النعمان فألفاهما على حالهما، فأمر بالمنخّل فقتل. وضربت به العرب المثل في الغائب الّذي لا يرجى إيابه، يقولون: لا أفعله حتى يؤوب المنخل [2] . [1] شذرات الذهب 5: 433 وهدية العارفين 2: 472 والبداية والنهاية 13: 345 والدارس 1: 75 و 2: 73، 120 - 121 قلت: القاعدة في رسمه (المنجي) كما هو في القاموس: مادة (نجا) ومثله في البداية والنهاية، وهو في التاج 10: 359 وفي الشذرات: (المنجا) بالألف. [2] التبريزي 2: 45 والمؤتلف والمختلف 178 وأسماء المغتالين لابن حبيب في نوادر المخطوطات 2: =