المسلوخ (السعدي) = محمد بن عبد الله 986.
أبو مِسْمار [2] = حمود بن محمد 1233
ابن أبي مِسْمار = الحسين بن علي 1273
المُسْنَدي = عبد الله بن محمد 229
أَبُو مُسْهِر = عبد الأعلى 218
ابن مُسْهِر = عليّ بن سعد 543
مَقَّاس
(000 - [000] = [000] - 000)
مسهر بن النعمان بن عمرو بن ربيعة بن تيم بن الحارث العائذي، أبو جلدة، الملقب بمقّاس: شاعر، من بني خزيمة بن لؤيّ، من قريش. عرف بمقاس (بتشديد القاف) لقول رجل فيه: (يمقس) الشعر كيف شاء، أي يقوله. والعائذي نسبة إلى (عائذة بنت الخمس ابن قحافة بن خثعم) وهي أم جده (الحارث) نسب إليها بنوه [3] .
مُسْهِر الحارِثي
(000 - [000] = [000] - 000)
مسهر بن يزيد بن عبد يغوث الحارثي: شاعر فارس يماني، اشتهر بطعنة أصاب بها عامِر بن الطفيل (أحد الجبابرة) في عينه، يوم (فيف الريح) بأعالي نجد، بين خثعم وبني عامر.
ذكرها ابن الطفيل في بعض شعره: [1] النجوم الزاهرة [2]: 71 والولاة والقضاة 132. [2] تقدم في ترجمته: (ويعرف بابن أبي مسمار) واطلعت بعد ذلك على السبب الّذي من أجله لقب بأبي مسمار، في كتاب (عسير) 202 وهو أنه أراد احتلال الحديدة (من ثغور اليمن) فدخلها، فأطلق عليه العامل المقيم فيها (الفقيه صالح بن يحيى الفلقي العرشي) رميات من المدافع (فأصيب بمسمار في ركبته ولم يؤثر أثرا كبيرا لأنه وقع باردا) فلقب بعد هذا الحادث بأبي مسمار. [3] نسب قريش 441 والتاج 4: 249 وانظر شرح المفضليات للتبريزي - خ.
الورقة 198 والوحشيات 14.
(لعمري وما عمري علي بهين ... لقد شان حُرَّ الوجه طعنةُ مسهر)
ولم يثبت أن مسهرا قتل في تلك الوقعة، وكانت بعد البعثة النبويّة بمكة، فقيل: إن مسهرا أدرك الإسلام. ولم يعرف عنه خبر فيه [1] .
المُسُوتي = محمّد بن عبد الله 1338
المسور بن مَخْرَمَة
(2 - 64 هـ = 624 - 683 م)
المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب القرشي الزهري، أبو عبد الرحمن: من فضلاء الصحابة وفقهائهم. أدرك النبي صلّى الله عليه وسلم وهو صغير وسمع منه. وكان مع خاله عبد الرحمن بن عوف، ليالي الشورى، وحفظ عنه أشياء. وروى عن الخلفاء الأربعة وغيرهم من أكابر الصحابة. وشهد فتح إفريقية مع عبد الله بن سعد. وهو الّذي حرض عثمان على غزوها.
ثم كان مع ابن الزبير، فأصابه حجر من حجارة المنجنيق في الحصار بمكة فقتل [2] .
ابن المُسَيَّب [3] = سعيد بن المسيّب 94
ابن المُسَيَّب = عبد الله بن المسيب [1] سمط اللآلي [3]: 69 والتاج: سهر وفيف والشعر والشعراء 293 والخزانة [1]: 317 وهو فيها (مسهر ابن زيد) . [2] الإصابة: ت 7995 ومعالم الإيمان [1]: 107 وذيل المذيل 20 والسالمي [2]: 181 ونسب قريش 262، 263، 268 والتاج [3]: 284 والإكليل [2]: الورقة 174 وفي أنباء نجباء الأبناء (87) خبر له مع أبيه، يدل على جرأة وذكاء وهو غلام. [3] في القاموس: (المسيب، كمحدث، والد سعيد، ويفتح) وعلق الزبيدي في التاج [1]: 306 (قال بعض المحدثين: أهل العراق يفتحون، وأهل المدينة يكسرون) . وفي الوفيات [1]: 207 في ترجمته: (والمسيب، بفتح الياء المشددة، وروي عنه أنه كان يقول بكسر الياء) .
المسيب بن بِشْر
(000 - 106 هـ = 000 - 724 م)
المسيب بن بشر الرياحي: أحد الأشراف الشجعان. صحب المهلب بن أبي صفرة. وكانت إقامته في خراسان. وصحب مسلم بن سعيد في غزوة الترك، فقتل في واقعة قرب فرغانة [1] .
المسيب بن زُهَيْر
(100 - 175 هـ = 718 - 791 م)
المسيب بن زهير بن عمرو الضبي، أبو مسلم: قائد، من الشجعان. كان على شرطة المنصور والمهدي والرشيد العباسيين ببغداد. وولاه المهدي (خراسان) مدة قصيرة. مات في (منى) ودفن أسفل العقبة [2] .
المسَيَّب بن عَلَس
(000 - 000 = 000 - 000)
المسيب بن علس بن مالك بن عمرو ابن قمامة، من ربيعة بن نزار: شاعر جاهلي. كان أحد المقلّين المفضَّلين في الجاهلية. وهو خال الأعشى ميمون، وكان الأعشى راويته.
وقيل: اسمه زهير، وكنيته أبو فضة. له (ديوان شعر) شرحه الآمدي [3] .
المُسَيَّب بن نَجَبَة
(000 - 65 هـ = 000 - 684 م)
المسيب بن نجبة بن ربيعة بن رياح الفزاري: تابعي، كان رأس قومه. شهد القادسية وفتوح العراق، وكان [1] الكامل لابن الأثير 5: 48. [2] تاريخ بغداد 13: 137 والمعارف 181. [3] جمهرة أشعار العرب 111 ورغبة الآمل 4: 219 وشرح شواهد المغني 41 والشعر والشعراء 60 وخزانة البغدادي 1: 545 وجمهرة الأنساب 275 وشرح اختيارات المفضل للتبريزي - خ. وتجد طائفة من شعره في ديوان الأعشى ميمون، طبعة يانة، ص 349 - 360.