responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 145
ابن أخي حِزام
(000 - نحو [250] هـ = [000] - نحو 864 م)
محمد بن يعقوب بن إسحاق، أبو عبد الله، ناصر الدين، ابن أخي حزام الخطلي: له (الفروسية والبيطرة - خ) في شستربتي (3073) و (الخيل والبيطرة - خ) في شستربتي (4161) و (الفروسية وشيات الخيل - خ) في المتحف البريطاني (1305) ولعل الثلاثة كتاب واحد؟ [1] .

الفَرَجي
(000 - بعد 270 هـ = [000] - بعد 884 م)
محمد بن يعقوب بن الفرج، أبو جعفر الفرجي: صوفي من علماء النساك. من أهل سامرا.
ووفاته بالرملة. أنفق مالا كثيرا على العلماء والفقراء. قال أبو نعيم: (يرفع من الفقراء وينصرهم، ويضع من المدّعين ويزري عليهم) . له مصنفات في معاني الصوفية، منها كتاب (الورع) و (صفات المريدين) [2] .

= يعفر) وجاءه العهد من المعتمد، وقتل في شبام سنة 279 ونهب أهل صنعاء داره، وقام بالأمر بعده يعفر بن عبد القاهر بن أحمد بن يعفر، ثم إبراهيم ابن محمد بن يعفر، فأسعد بن إبراهيم - المتقدمة ترجمته، ووفاته سنة 332 - وضعف أمرهم إلى أن قام عبد الله بن قحطان بن يعفر بن عبد الرحيم - انظر ترجمته - وتوفي سنة 387 أو 383 وخلفه ابنه (أسعد بن عبد الله) فاستمر إلى سنة 393 كما في الجداول المرضية، ص 170 واضمحل ملكهم بتغلب الهادي (يحيى بن الحسين) وأولاده، ثم بقيام المنصور العياني (القاسم بن علي) وكان هذا معاصرا لأسعد بن عبد الله. وانظر كشف أسرار الباطنية 23 والإكليل 8: 105 طبعة الكرملي، و 85 طبعة برنستن ثم 10: 179 وفهرسته في (يعفر) . وصفة جزيرة العرب، طبعة بريل 81 ومعجم ما استعجم 547 ومنتخبات من شمس العلوم 30 والمقتطف من تاريخ اليمن 56 قلت: أما ضبط (يعفر) بضم الياء وكسر الفاء، فسيأتي الكلام عليه في التعليق على (يعفر) في حرف الياء.
[1] انظر شستربتى. و Brock [1]: 244 (282) S [1]: 432.
[2] حلية الاولياء 10: 287 واللباب [2]: 202 والتاج [2]: 85 والنبهاني [1]: 101.
الكُلِيني
(000 - 329 هـ = [000] - 941 م)
محمد بن يعقوب بن إسحاق، أبو جعفر الكليني: فقيه إمامي. من أهل كلين (بالريّ) كان شيخ الشيعة ببغداد، وتوفي فيها. من كتبه (الكافي في علم الدين - ط) ثلاثة أجزاء: الأول في أصول الفقه والأخيران في الفروع، صنفه في عشرين سنة، و (الرد على القرامطة) و (رسائل الأئمة) وكتاب في (الرجال) [1] .
ابن الأَخْرَم
(250 - 344 هـ = 864 - 955 م)
محمد بن يعقوب بن يوسف الشَّيْبَاني النيسابورىّ أبو عبد الله، المعروف بابن الأخرم: حافظ.
كان صدر أهل الحديث بنيسابور في عصره. ولم يرحل منها. له (مستخرج) على الصحيحين، و (مسند) كبير [2] .
الأَصَمّ
(247 - 346 هـ = 861 - 957 م)
محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل ابن سنان الأموي بالولاء، أبو العباس الأصم: محدّث، من أهل نيسابور، ووفاته بها. رحل رحلة واسعة، فأخذ عن رجال الحديث بمكة ومصر ودمشق والموصل والكوفة وبغداد. وأصيب بالصمم بعد إيابه. قال ابن الجوزي: كان يورّق ويأكل من كسب يده، وحدّث ستا وسبعين سنة، سمع منه الآباء والأبناء والأحفاد. وقال ابن الأثير: كان ثقة

[1] سير النبلاء - خ الطبقة الثامنة عشرة، وفيه: هو بضم الكاف وإمالة اللام.
وفي اللباب [3]: 49 (بضم أوله وكسر اللام) . والقمي [2]: 494 والنجاشي 266 وفهرست الطوسي 135 وأحسن الوديعة [2]: 226 و 485 Princeton و 241 Huart
[2] تذكرة الحفاظ [3]: 77 والرسالة المستطرفة 23 وشذرات الذهب [2]: 368.
أمينا [1] .
النَّاصِر المُؤْمِني
(000 - 610 هـ = 000 - 1213 م)
محمد بن يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن الزناتي الكومي الموحدي، الناصر لدين الله: من خلفاء دولة الموحدين. كان له المغرب الأقصى وإفريقية والأندلس. بويع في حياة أبيه وجددت له البيعة بعد وفاته (سنة 595 هـ وكان في مراكش فانتقل إلى فاس. وثار عليه يحيى بن إسحاق المسوفي المعروف بابن غانية، فاستولى على طرابلس والمهدية وتونس، فقاتله الناصر واستخلصها منه وقتله سنة 602، وفي أيامه كانت وقعة (العقاب) المشهورة بالأندلس (سنة 609) بينه وبين الإفرنج. وقد استشهد في هذه الوقعة عدد كبير من المسلمين. وعاد بعدها إلى مراكش.
وتوفي في رباط الفتح. وكان داهية، من عظماء هذه الدولة [2] .
مُجير الدِّين ابن تَمِيم
(000 - 684 هـ = 000 - 1285 م)
محمد بن يعقوب بن علي، أبو عبد الله، مُجير الدين ابن تميم: شاعر، من أمراء الجند. دمشقي. استوطن حماة، وخدم صاحبها الملك المنصور. وكان له به اختصاص. قال ابن العماد: كان من العقلاء الفضلاء الكرماء وشعره في غاية الجودة [3] .

[1] اللباب 1: 56 والمنتظم 6: 386 وشذرات الذهب 2: 373 وتذكرة الحفاظ 3: 73 - 75.
[2] دول الإسلام للذهبي 2: 85 والأنيس المطرب القرطاس 164 والاستقصا 1: 189 - 194 وابن خلدون 6: 246 والحلل الموشية 122 والذخيرة السنية 22 وجذوة الاقتباس 129.
[3] النجوم الزاهرة 6: 347 ثم 7: 367 وشذرات الذهب 5: 389 وفيهما من شعره أبيات، منها:
(أودع فمي، قبل التودع، قبلة ... وأنا الكفيل إذا رجعت بردها!) .
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست