responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 5  صفحه : 263
ابن المُرَحَّل
(604 - 699 هـ = 1207 - 1300 م)
مالك بن عبد الرحمن بن فرج ابن أزرق، أَبُو الحَكَم، ابن المرحل: أديب، من الشعراء.
من أهل مالقة، ولد بها، وسكن سبتة. وولي القضاء بجهات غرناطة وغيرها. من موالي بني مخزوم، مصمودي الأصل. نزل جده الخامس في وادي الحجارة بمدينة الفرج، وعاش هو بين سبتة وفاس وتوفي بفاس. وكان من الكتّاب، وغلب عليه الشعر حتى نُعت بشاعر المغرب، من كتبه " الموطأ - خ " أرجوزة نظم بها " فصيح ثعلب " وشرحها محمد بن الطيب في مجلدين ضخمين، اقتنيتها، و " ديوان الشعر " و " الوسيلة الكبرى - خ " نظم، و " التبيين والتبصير في نظم كتاب التيسير " عارض به الشاطبية، و " الواضحة " نظم في الفرائض، وكتاب " دوبيت - خ " و " العروض " - خ " و " أرجوزة في النحو - خ " وغير ذلك، وأورد عبد الله كنون في الرسالة الثامنة من " ذكريات مشاهير رجال المغرب " نماذج من شعره [1] .

مالِك بن الأَقٌفَع
(000 - [000] = [000] - 000)
مالك بن عبد الله (الأقفع) بن قيس ابن ربيعة الأرحبي: جدُّ جاهلي يماني. سمى الهمدانيّ بعض بنيه، من " الاقانع " [2] .

= لاجود في الأقوام يعلم ماخلا ... جودا حليفا في بني عتاب "
ومختارات البارودي [1]: 135 والشريشي [1]: 145 ووقع فيه اسم جده الأعلى " ثعلب " تصحيف " تغلب ". وفي رحلة ابن جبير، طبعة ليدن 248 " رحبة مالك بن طوق، وتعرف برحبة الشام ".
[1] بغية الوعاة 384 وغاية النهاية [2]: 36 وجذوة الاقتباس 6 من الكراس 28 و Brock I: 323 (274) وفهارس دار الكتب [2]: 241.
[2] الاكليل 10: 205 - 207.
مالِك السَّرَايا
(000 - 55 هـ = [000] - 675 م)
مالك بن عبد الله بن سنان بن سرح الخثعميّ، أبو حكيم، المعروف بمالك السرايا (جميع سرية) ومالك الصوائف: تابعي، من كبار القادة. من أهل فلسطين. ولي " الصوائف " زمن معاوية ثم يزيد ثم عبد الملك. ومات غازيا في أرض الروم، فكسر المسلمون على قبره أربعين لواءاً.
حدادا عليه، وكان في إحدى غزواته (سنة 46) مر بموضع يدعى " الرهوة " فنزل به فسمي " رهوة " مالك " قال البخاري: له صحبة. وقال العجليّ: تابعي ثقة [1] .
الهَمْداني
(000 - 76 هـ = [000] - 695 م)
مالك بن عبد الله الهمدانيّ: من شجعان العصر المرواني، وأحد الأشراف المقدمين. كان مع الحجاج في العراق، وشهد بعض وقائعه مع " شبيب " الخارجي، وقتل في إحداها [2] .
مالِك بن العَجْلان
(000 - [000] = [000] - 000)
مالك بن العجلان الخزرجي: سيد الخزرج والأوس في زمانه بالمدينة (يثرب) في الجاهلية.
اشتهر بحربة مع بني عمرو بن عوف، وما كان بعدها، في خبر طويل أورده صاحب الأغاني، وكان شاعرا، له في هذه الحرب قصيدة أولها:
" إن سميرا أرى عشيرته ... قد حدبوا دونه وقد أنفوا "
أجابه عليها درهم بن يزيد بن ضبيعة

[1] البلاذري 199 - 2000 والإصابة: ت 7649 ومعجم البلدان 4: 343 - 44 وفيه، نقلا عن البلاذري: " غزا الروم سنة 146 في أيام المنصور " وهو خطأ صريح، لم يقله البلاذري، ولا يتفق مع سيرة مالك.
[2] الكامل، لابن الأثير [2]: 160.
بقصيدة يقول فيها:
" يا مال، لا تبغين ظلامتنا ... يا مال، إنا معاشر أنُف
يا مال، والحق إن قنعت به ... فيه وفينا لأمرنا نصف "
وكان إذا حارب تنكر وغير لباسه، لئلا يعرفه خصومه فيقصدوه. وهو الّذي أذل اليهود للأوس والخزرج. وكان معاصرا لأحيحة بن الجلاح المتقدمة ترجمته [1] .
مالك بن عديّ = لخم
مالِك بن عَدِيّ
(000 - 000 = 000 - 000)
[1] - مالك بن عدي بن كاهل، من عذرة، من قضاعة: جدّ جاهلي، من نسله " بنو حسيل " قال السويدي: بطن من عذرةُ [2] .
[2] - مالِك بن عدي بن النجار، من الخزرج، من الأزد: جدّ جاهلي. هو أبو " الحسحاس " قال السويدي: بنو الحسحاس بن مالك بن عدي، بطن من بني النجار، ذكرهم الجوهري ولم ينسبهم.
ومن نسل مالك " صرمة بن قيس " السابقة ترجمته [3] .
مالك بن عَلي
(000 - 222 هـ = 000 - 837 م)
مالك بن علي الخُزَاعي: قائد، من أشراف عصره. ولاه الرشيد العباسي طريق خراسان.
وفيه يقول بكر بن النطاح، من أبيات:
" فتى شقيت أمواله بسماحه ... كما شقيت قيس بأرماح تغلب "
واستمر إلى أن نشبت معركة بينه وبين

[1] الأغاني، طبعة الدار 3: 18 - 40 وجمهرة أشعار العرب 122 وهو فيه: مالك بن " عجلان " وقصيدته من " المذهبات ".
[2] السبائك 26.
[3] السبائك 69 وجمهرة الأنساب 330.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 5  صفحه : 263
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست