responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 5  صفحه : 201
مع المهالبة وقائع مدهشة، وكان عربيا فصيحاً مفوها وسيد عزيزا، وشعره في الحماسة كثير ".
وهو صاحب الأبيات المشهورة التي أولها:
" أقول لها وقد طارت شعاعا ... من الأبطال ويحك لا تراعي "
اختلف المؤرخون في مقتله، فقيل: عثر به فرسه، فاندقت فخذه، فمات، وجئ برأسه إلى الحجاج.
وقيل: توجه إليه سفيان بن الأبرد الكلبي، فقاتله وقتل في المعركة، بالريّ أو بطبرستان [1] .

المُظَفَّر قُطُز
(000 - 658 هـ = [000] - 1260 م)
قطز بن عبد الله المعزي، سيف الدين: ثالث ملوك الترك المماليك بمصر والشام. كان مملوكا للمعز " أيبك " التركماني. وترقى إلى أن كان في دولة المنصور بن المعز " أتابك " العساكر.
ثم خلع المنصور، وتسلطن مكانه (سنة 657 هـ وخلع على الاميرن ركن الدين " بيبرس " البندقداري وجعله " أتابك " العساكر وفوض إليه جميع أمور المملكة. ونهض لقتال " التتار " وكانوا بعد تخريب بغداد قد وصلوا إلى دمشق، وهددوا مصر، فجمع الأموال والرجال، وخرج من مصر، فلقي جيشا منهم في " عين جالوت " بفلسطين، فكسره (سنة 658) وطارد فلوله إلى " بيسان " فظفر بهم، ودخل دمشق في موكب عظيم، وعزل من بقي من أولاد بني أيوب واستبدل بهم من اختار من رجاله. ورحل

[1] وفيات الأعيان [1]: 430 وسنا المهتدي - خ. والبيان والتبيين [1]: 341 والتبريزي [1]: 49 و 68 ثم [2]: 111 وفيه: " قال أبو العلاء: قطري، سمي بهذا الاسم، ومولده بموضع يقال له الأعدان " وفي معجم البلدان [1]: 289 الأعدان ماء لبني تميم بن مازن. وابن الأثير 4: 171 والطبري 7: 274 وفيه: مقتله سنة 77 هـ والأخبار الطوال 270 - 274 وفيه: قتل بالري.
والمبهج 18 والعيني، بهامش الخزانة [2]: 452 وسمط اللآلي 590 ورغبة الآمل 4: 28 و 72 ثم 7: 81 و 247 ثم 8: 37 - 74.
يريد مصر. وبينما هو في الطريق تقدم منه أتابك عسكره " بيبرس " ووراءه عدد كبير من أمراء الجيش، فتناولوه بسيوفهم فقتلوه. ودفن بالقصير. ثم نقل إلى القاهرة. [1] .
ابن قطلوبغا = قاسم بن قطلوبغا 879
ابن قُطْلُوبُغا = محمد بن محمد 881
قُطَّة العَدَوي = محمد بن عبد الرحمن 1281.
قُطَيْعَة
(000 - [000] = [000] - 000)
قُطيعة بن عبس بن بغيض، من غطفان، من عدنان: جدّ جاهلي. النسبة إليه " قطعي " كجهني، بضم أوله وفتح ثانيه. من نسله حُذَيْفَة بن اليمَان الصحابي، وحزم وسهل وعبد الواحد القطعيّون.
من رجال الحديث، وخالد بن برد، ولاه الوليد دمشق [2] .
القَطِيعي = أحمد بن جعفر 368
القَطِيعي = عبد المؤمن بن عبد الحق 739.
أبُو قَطِيفَة = عمرو بن الوليد 70
القَطِيفي = إبراهيم بن سليمان 950

[1] مورد اللطافة، لابن تغري بردي 35 - 38 وابن إياس [1]: 96 والسلوك للمقريزي [1]: 417 - 435 وفيه: يقال: إن اسمه محمود بن ممدود وإن أمه أخت السلطان جلال الدين خوارزم شاه، وإن أباه ابن عم السلطان جلال الدين، وإنما سبي عند غلبة التتار، فبيع بدمشق ثم انتقل إلى القاهرة. والنجوم الزاهرة 7: 72 وفوات الوفيات [2]: 132 وذيل الروضتين 210.
[2] التاج 5: 474 وجمهرة الأنساب 239.
القَطِيفي = سليمان بن أحمد 1266
القطيفي = علي بن أحمد 1287
قع
القَعْقَاع بن شَوْر
(000 - 000 = 000 - 000)
قعقاع بن شور الذهلي، من بني بكر ابن وائل: تابعي. من الأجواد. كان في عصر معاوية بن أبي سفيان. يضرب به المثل في حسن المجاورة، قيل: كان يجعل لمن جالسه نصيبا من ماله ويعينه على عدوه ويشفع له في حوائجه ثم يغدو إليه بعد المجالسة، شاكراً. وفيه يقول الشاعر:
" وكنت جليس قعقاع بن شور ... ولا يشقى بقعقاع جليس " (1)
القَعْقَاع بن عَطِيَّة
(000 - نحو 58 هـ = 000 - نحو 678 م)
القعقاع بن عطية الباهلي: فارس، من الشعراء. كان مقيما في خراسان. وأراد الحج، فمر بجمعين يقتتلان، على مقربة من " درابجرد " بإيران، وقيل له: هذا عَبّاد بن أخْضَر. يقاتل " الشراة "
فخاض المعركة في جيش عباد، فأسر، وأطلق، فانصرف إلى عباد، فرده إلى الحرب، فحمل ثانية وقال:
" أكرُّ على الحروريين مهري ... لأحملهم على وضح الصراط "
فأطبق عليه بعض فرسانهم، فقتلوه [2] .
القَعْقَاع التَّمِيمي
(000 - نحو 40 هـ = 000 - نحو 660 م)
القعقاع بن عمرو التميمي: أحد

[1] ثمار القلوب 100 والتاج 5: 477 والكامل للمبرد في رغبة الأمل 2: 205.
[2] الكامل للمبرد، في رغبة الآمل 7: 194.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 5  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست