responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 5  صفحه : 119
الغَزِّي (نجم الدين) = محمد بن محمد 1061.
الغَزِّي (شمس الدين) = محمد بن عبد الرحمن 1167
الغَزِّي (كمال الدين) = محمد بن محمد 1214.
الغَزِّي = عمر بن عبد الغني 1277
الغَزِّي = محمد بشير 1339
الغَزِّي = محمد سعيد مراد 1346
الغَزِّي = فوزي بن إسماعيل 1348
الغَزِّي = كامل بن حسين 1351
الغزيزي = ميخائيل الغزيزي 1208
الغَزِّيَّة = زينب بنت محمد 980

غَزِيَّة
(000 - [000] = [000] - 000)
غزية بن جشم بن معاوية، من هوازن، من العدنانية: جدٌّ جاهلي. كانت منازل بنيه في السروات من تهامة ونجد، منهم دريد ابن الصمة، وهو القائل:
" وهل أنا إلا من غزية، إن غوت ... غويت، وإن ترشد غزية أرشد "
النسبة إليه " غزوي " بفتح الغين والزاي [1] .

غس

ابن غَسَّان = علي بن المومل 515

السَّلِيطي
(000 - نحو 100 هـ = [000] - نحو 781 م)
غسان بن ذهيل السليطي اليربوعي: شاعر اشتهر بأبيات قالها في هجاء جرير، ولم يكن من أكفائه. ينسب إلى بني

[1] نهاية الأرب 314 وجمهرة الأنساب 258 والتاج 10: 266 واللباب [2]: 171.
يربوع، وهم حلفاء بني سليط، ولجرير هجاء فيهم مقذع [1] .
غسان بن عباد
(000 - بعد 216 هـ = 000 - بعد 831 م)
غسان بن عباد بن أبي الفرج: وال. من رجال المأمون العباسي. وهو ابن عم الفضل بن سهل.
ولي " خراسان " من قبل الحسن بن سهل. ثم ولاه المأمون " السند " سنة 213 هـ وكان العامل عليها بشر بن داود المهلبي، قد عصى المأمون ولم يحمل إليه خراجها، فلما دخلها غسان استأمن إليه بشر. وأقام نحو ثلاث سنوات أصلح فيها شؤون الإمارة. ثم استعمل عليها عمران بن موسى البرمكي، وعاد إلى بغداد سنة 216 هـ فقال فيه أحد الشعراء، من أبيات:
" سيف غسّان رونق الحرب فيه ... وسمام الحتوف في ظبتيه " [2] .
غَسَّان اليَحْمَدي
(000 - 207 هـ = 000 - 823 م)
غسان بن عبد الله اليحمدي: من أئمة عمان الإباضية. بويع بعد غرق الوارث بن كعب (سنة 192 هـ وأقام في " نزوي " ونعتت في أيامه ببيضة الإسلام، وكان يقال لها قبل ذلك " تخت ملك العرب " وأخصبت بلاد عمان في عهده، وحمدت سيرته.

[1] الجمحي 326 والاستقاق 227 وابن الشجري 127 والتاج: سلط.
[2] نزهة الخواطر [1]: 59 وكتاب بغداد لابن طيفور 34 و 115 ولباب الآداب 115 والمستجاد من فعلات الأجواد 156 - 159 والطبري: حوادث سنوات 201 و 205 و 213 و 216 وعنه ابن الأثير: أما بشر ابن داود الوارد ذكره في هذه الترجمة، ففي الطبري - حوادث سنة 206 - أن المأمون ولاه السند، بعد وفاة واليها داود بن يزيد، على أن يحمل إليه في كل سنة ألف ألف درهم.
وكان البوارج - محبوس الهند - يقعدون بأطراف عمان ويسلبون منها ويسبون ويلجاون إلى ناحية فارس والعراق، فقي ع غسان دابراهم [1] .
الكَنَفاني
(1355 - 1392 هـ = 1936 - 1972 م)
غسان الكنفاني: أديب فلسطيني من كبار " الفدائيين " ولد بعكة وبدأ بالدراسة في كلية " الفرير " بيافا. ورحل مع أهله عقب النكبة الفلسطينية الأولى (1948 م) إلى لبنان فدمشق حيث استكمل دراسته الثانوية. وأمضى سنتين في جامعتها. وقام بالتدريس في مدارس مخيمات اللاجئين.
وغادرها إلى العراق فاتصل بحركة القوميين العرب. وسافر إلى الكويت (1955 م) فعمل مدرسا بها خمس سنوات. وعاد إلى بيروت (1960 م) محررا فرئيسا للتحرير في جريدة " المحرر " اليومية وأصدر جريدة " الهدف " وبينما كان خارجا من منزله ببيروت يدير محرك سيارته انفجرت فيها قنبلة تطاير بها جسده وجسد ابنة شقيقة له اسمها " لميس حسين نجيم " (17 سنة) ودفن في مقبرة الشهداء ببيروت. وظهر بعد استشهاده أنه كان من قادة " الفدائيين " وزعمائهم وأنه وأكب نشوء الجبة الشعبية لتحرير فلسطين وناضل في صفوفها، وهو الى جانب ذلك كاتب قصصي له آثار مطبوعة، منها " موت السرير رقم 12 " قصص قصيرة و " رجال في الشمس " قصة أخرجت في فيلم بدمشق، و " أرض البرتقال الحزين " مجموعة قصص، و " أدب المقاومة في فلسطين المحتلة " دراسة لأدب شعراء العرب في الأرض المحتلة، و " ما تبقى لكم " قصة مطولة كافأته عليها جمعية أصدقاء الكتاب في بيروت بجائزتها المالية (سنة 1966)

[1] تحفة الأعيان 1: 91 - 101.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 5  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست