ابن الغَزِّي
(000 - 1247 هـ = [000] - 1831 م)
عبد اللطيف بن محمد بن أحمد، ابن الغزي: فقيه حنفي متأدب، من أهل " بروسة " يعرف بغزي زاده. له كتب، منها " حاشية على الدرر - خ " فقه، مجلد كبير، في أوقاف بغداد، و " زبدة البيان في تفسير بعض سور القرآن " و " الواقعات " في التصوف، و " المنتخب من لغة العرب - خ " مفردات لغوية، في مكتبة " أورخان " بمدينة " أزميت " الرقم 1626 - 1630 [1] .
الفِلَاحي
(1300 - 1347 هـ = 1883 - 1928 م)
عبد اللطيف بن محمد سعيد الفلاحي: باحث من العسكريين. نسبته إلى محلة " الفلاحات " ببغداد ولد بها. وتعلم بمدرسة بغداد العسكرية، وتخرج بالمدرسة الحربية بالأستانة (1903) وتدرج في المناصب العسكرية الى جانب توسعه في الأدبين العربيّ والتركي. ولما كانت الحرب العامة الأولى نفاه الترك الى سيواس، وبعد الحرب كان من ضباط الجيش السوري (1919 م) وأصدر في دمشق مجلة " العلوم " وسرعان ما تركها ورحل إلى العراق مشاركا في ثورته على البريطانيين (1921) وأصدر جريدة " الفلاح " بضعة أشهر. وعين مديرا لشرطة بغداد.
واستقال (1922) وانصرف الى تدريس التاريخ في دار المعلمين وجامعة آل البيت.
وانتخب نائبا عن الحلة في مجلس النواب العراقي (1925) فكان من حزب ياسين الهاشمي، المعارض. وعمل مع أعضاء لجنة الاصطلاحات العلمية (1926) وتوفي ببغداد. وخلف كتبا منها " دروس التاريخ - ط " ثلاثة أجزاء و " النشء أو تهذيب النفس بالنفس - ط " تسع مقالات نشرها [1] المستدرك على الكشاف 82 وهدية [1]: 618 ومذكرات المؤلف.
في جريدة نداء الشعب البغدادية، و " تربية الطفل - ط " نشر مسلسلا في جريدة نداء الشعب أيضا و " مقالات اجتماعية - ط " نشرها في جريدة الفلاح [1] .
عبد اللطيف البَغْدادي
(557 - 629 هـ = 1162 - 1231 م)
عبد اللطيف بن يوسف بن محمد بن علي البغدادي، موفق الدين، ويعرف بابن اللباد، وبابن نقطة: من فلاسفة الإسلام، وأحد العلماء المكثرين من التصنيف في الحكمة وعلم النفس والطب والتاريخ والبلدان والادب. ولده ووفاته ببغداد.
[[عبد اللطيف بن يوسف البغدادي نهاية مخطوطة " المجرد للغة الحديث " في الخزانة التيمورية " 241 لغة " وفي معهد المخطوطات " ف 233 لغة "]]
أقام مدة بحلب، وزار مصر والقدس ودمشق وحران وبلاد الروم وملطية والحجاز وغيرها.
وحظي عند الملوك والأمراء. وكان دميم الخلقة قليل لحم الوجه، قويّ الحافظة. من الآثار - ط " رسالة، و " قوانين البلاغة " و " الإنصاف بين ابن بري وابن الخشاب " في كلامهما على المقامات، و " الجامع الكبير " في المنطق الطبيعي والالهي، عشر عجلدات، و " بلغة الحكيم " و " الكلمة في الربوبية " و " الحكمة الكلامية " و " تهذيب كلام أفلاطون " و " القياس " أربع مجلدات، و " السماع الطبيعي " و " غرب الحديث " و " المغني الجلي [1] حارث طه الراويّ، في الأديب: فبراير 1973.
- خ " في الحساب، و " التجريد - خ " في اللغة، و " ملخص مقالات التاج - خ " في الحلية النبويّة، و " ذيل الفصيح - ط " لثعلب، و " شرح أحاديث ابن ماجة المتعلقة بالطب " واختصر كتبا كثيرة، منها الحيوان للجاحظ، وكتاب في النبات، وكتب رحلات وصف بها أسفاره والبلدان التي زارها. وله رسائل صغيرة سماها " مقالات " منها النفس " و " العلم الإلهي " و " الماء " و " الحركات المعتاصة " و " العادات " و " حقيقة الدواء والغذاء " و " الحواس " و " النفس والصوت والكلام " و " المدينة الفاضلة " و " العلوم الضارة " و " تزييف ما يعتقده ابن سينا " و " إبطال الكيمياء " و " اللغات وكيفية تولدها " و " القدر " [1] .
أبو عبد الله (آخر ملوك الأندلس) = محمد بن علي 940
عبد الله (الشريف) = عبد الله بن الحسن 1041.
عبد الله (الشريف) = عبد الله بن هاشم 1113. عَبد الله بن إِبَاض
(000 - 86 هـ = 000 - 705 م) عبد الله بن إباض المقاعسي المري التميمي، من بني مرة بن عبيد بن مقاعس: رأس الإباضية، وإليه نسبتهم. اضطرب المؤرخون في سيرته وتأيرخ وفاته. وكان [1] فوات الوفيات 2: 7 وبغية الوعاة 311 والسبكي 5: 132 وآداب اللغة 3: 90 وخزائن الكتب 89 وخطط مبارك 15: 79 وطبقات الأطباء 2: 201 - 213 وابن شقدة - خ.
والشذرات 5: 132 ومعجم المطبوعات 1292 وإنباه الرواة 2: 193 وفيه إزراء به وتحامل عليه، تداركه محمد أبو الفضل فأنصفه بما علق به وBrock I: 632 S I: 880 والإعلام، لابن قاضي شهبة - خ. وفي مذكرات الميمني - خ، ما يفيد اطلاعه على مخطوطة من كتاب " المجرد في غريب الحديث " لصاحب الترجمة، أوراقها 71 كتبت سنة 616 في خزانة لا له لي، باستنبول، الرقم 407 - قلت: لعلها الوارد ذكرها في الترجمة باسم " غريب الحديث " أو هي نسخة أخرى من " التجويد ".