[[علي بن سودون (البشبغاوي) عن المخطوطة 884 H في مكتبة " " princeton ويلا حظ أن " البشبغاوي "في خطه، بالباء، وبهذا تسقط رواية الياء " يشبغاوي "]]
سلك في أكثر شعره طريقة هي غاية في المجون والهزل والخلاعة، فراج أمره فيها جدا، ورحل إلى دمشق، فتعاطى فيها " خيال الظل " وتوفي بها. له كتب، منها " نزهة النوفس ومضحك العبوس - ط " و " قرة الناظر ونزهة الخاطر - خ " وله " مقدمتان - خ " (1)
الجُنْدي
(1318 - 1393 هـ = 1900 - 1973 م)
علي بن السيّد الجندي: شاعر مصري من علماء الأدب. ولد في شندويل (بسوهاج) وتخرج بكلية دار العلوم في القاهرة (1925) وصار عميدا لها (1950) ومن أعضاء المجمع اللغوي ومجلس الفنون والآداب بمصر. وعمل في التدريس. وتوفي بالقاهرة، له خمسة دواوين شعرية ونحو 30 مؤلفا في الأدب، منها المطبوعات الآتية: " أغاريد السحر " شعر، و " ألحان الأصيل " شعر،
و" ترانيم الليل " شعر، و " شعر الحرب " و " فن التشبيه " و " أدب الربيع " و " خمسة أيام في دمشق الفيحاء " و " سياسة النساء " و " البلاغة الفتية "
شذرات الذهب 7: 307 وآداب اللغة [3]: 126 والضوء اللامع 5: 229 وهدية العارفين [1]: 734 والكتبخانة 4: 291 و. Brock [2]: 20 (18) S [2]:11.وشعر الظاهرية 327.
و " الشعراء وإنشاد الشعر " وطبع بعد وفاته " مناهل الصفاء للنفوس الظماء " (1) الأَبْياري
(753؟ - 814 هـ = 1352 - 1412 م)
علي بن سيف بن علي بن سليمان، أبو الحسن، نور الدين، اللواتي الأصل، الأبياري القاهري، ثم الدمشقيّ الشافعيّ: نحوي، محدث. ولد بالقاهرة، ونشأ بغزة يتما. ودخل دمشق فمهر في اللغة والحديث. وجعل خازنا لكتب السميساطية. وزار القاهرة مرات. وحدث فيها بصحيح مسلم.
وتوفي بدمشق. له " جزء " في الرد على تعقبات أبي حيان لكلام ابن مالك [2] .
المنشليلي
(000 - بعد 1211 هـ = 1211 هـ = [000] - بعد 1769 م)
علي شطا المنشليلي: فيه مالكي، متأدب، له " شرح الهمزية للبوصيري - خ " في الأزهرية، أنجزه سنة 1211، و " نبذة في عدد الرسل المذكورة في [1] مفكرون وأدباء 165 - 170 والشعر العربيّ المعاصر 217 وجريدة الأهرام 4 / 6 / 1973 و 12 / 4 / 1975 ومجلة العرب (ذي القعدة 1393) ص 474 [2] الضوء 5: 230 والشذرات 7: 107 وهو فيه على ابن " سند " تصحيف " سيف ".
القرآن الكريم وشئ مما يتعلق بهم - خ " في دار الكتب [1] .
عَلِيّ المَنْصُور
(771 - 783 هـ = 1369 - 1381 م)
علي (الملك المنصور) ابن شعبان (الملك الأشرف) ابن حسين بن محمد بن قلاوون: من سلاطين الدولة القلاوونية بمصر والشام بويع له بمصر وهو طفل، يوم ثورة المماليك على أبيه في العقبة (وكان أبوه في طريقه إلى الحجاز حاجا) وتمت له البيعة بعد مقتل أبيه (سنة 778 هـ وقام مماليكه بتدبير الشؤون، فاختلفوا واقتتلوا وانحصرت الرياسة ب الأمير (أيْنَبَك " البدري، وسمي " أتابكا " للعساكر، فلم يرضهم، فقاتلوه وأسروه، وأقيم المقر السيفي " برقوق " العثماني أتابكا، وتتابعت فتن المماليك (أمراء الجيش) بمصر يقتل بعضهم بعضا، وخرج نائب السلطنة في دمشق عن الطاعة، وهجم خمة آلاف من الأعراب على دمنهور فهبوها، وانتشر الوباء بمصر فأصيب " علي " المنصور فمات في الثانية عشرة من عمره، ولم يكن في يده من الأمر شئ، كأكثر ملوك هذه الدولة [2] .
الشَّبيني
(000 - بعد 1195 هـ = 000 - بعد 1781 م)
علي بن شلبي الشبيني: مفسر شافعيّ، له " نور الأنوار - خ " يعرف بتفسير الشبيني. مجلدان بخطه سنة 1195 قلت: لم أجد له ترجمة. ولفظ " شلبي " يذهب الى أنه عراقي. ولكن فهرس الأزهرية يقول انه مصري. فإن صح هذا فلعل " الشبيني " نسبة الى " شبين الكوم "؟ [3] . [1] الأزهرية 5: 171 ودار الكتب 5: 380 [2] ابن إياس 1: 238 [3] الأزهرية: 302