responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 4  صفحه : 255
جزء منه - ذكر في حجة الوداع 146 الهامش - و " جوامع السيرة - ط " ومعه خمس رسائل له، و " التقريب لحدّ المنطق والمدخل إليه - ط " و " مراتب العلوم - خ " رسالة في الرباط (209 ق) و " الإعراب - خ " 214 ورقة كتب سنة 761 في شستربتي (3482) و " ملخص إبطال القياس - ط " حققه الأفغاني ورجح نسبته إلى ابن حزم، و " فضائل الأندلس - ط " و " أمهات الخلفاء - ط " و " رسائل ابن حزم - ط " و " الأحكام لأصول الأحكام - ط " ثماني مجلدات، و " إبطال القياس والرأي - خ " و " الفاضلة بين الصحابة - ط " رسالة مما اشتمل عليه كتاب " الفصل " المتقدم ذكره، نشرها سعيد الأفغاني، و " مداواة النفوس - ط " رسالة في الأخلاق، و " طوق الحمامة - ط " أدب، وغير ذلك وللدكتور عبد الكريم خليفة " ابن حزم الأندلسي - ط " [1] .

. [1] نفح الطيب [1]: 364 وسير النبلاء - خ. المجلد الخامس عشر. وآداب اللغة 3: 96 وأخبار الحكماء 156 وإرشاد الأريب 5: 86 - 97 ولسان الميزان 4: 198 وابن بسام في الذخيرة: المجلد الأول من القسم الأول 140 وفيه كلام لابن حيان، يحط به من ابن حزم، وينال من علمه ومكانته. وبغية الملتمس 403 وفيه: " أصله من الفرس، وأول من أسلم من أسلافه جدّ له يدعى يزيد كان مولى ليزيد بن أبو سفيان " وابن خلكان [1]: 340 وللمستشرق أرندنك van Arendonk C. في دائرة المعارف الإسلامية [1]: 136 - 144 بحث مفيد في ترجمته.
اللباب [1]: 297 والتبيان - خ. وفيه: " مات ابن حزم مبعدا عن سكنه مشردا عن وطنه من قبل الدولة ". وجذوة المقتبس 290 ومجلة المقتبس [1]: [2] و 96 ويستفاد من الإعلام بتاريخ الإسلام - خ. لابن قاضي شهبة، حوادث سنة 456 أن كتب ابن حزم لم يخرج أكثرها من بيته - في أيامه - لزهد الفقهاء فيها، وأن بعضها أحرق ومزق علانيه بإشبيلية. وفي " المغرب في حلى المغرب " 354 ما محصله: " ابن حزم، من أهل قرية الزاوية، من قرى أونبة بالاندلس، كان جده حزم من موالي بني أميه، فارسي الاصل، اشتغل بالفلسفة، وقيل: إنه زل وضل فأقصاه الملوك، وكان متشيعا لبني أمية منحرفا عمن سواهم من قريش " و " المخطوطات المصورة، القسم [2] من الجزء [2] ص 170.
الوَاحِدي
(000 - 468 هـ = [000] - 1076 م)
علي بن أحمد بن محمد بن علي بن مَتُّوية، أبو الحسن الواحدي: مفسر، عالم بالأدب، نعته الذهبي بإمام علماء التأويل. كان من أولاد التجار أصله من ساوة (بين الريّ وهمذان) ومولده ووفاته بنيسابور. له " البسيط - خ " و " الوسيط - خ " و " الوجيز - ط " كلها في التفسير، وقد أخذ الغزالي هذه الأسماء وسمى بها تصانيفه، وشرح ديوان المتنبي - ط " و " أسباب النزول - ط " و " شرح الأسماء الحسنى " وغير ذلك وهو كثير. والواحدي نسبة إلى الواحد بن الديل ابن مهرة [1] .
الأَخْرَم
(000 - 494 هـ = [000] - 1100 م)
علي بن أحمد بن محمد بن أحمد بن عبيد الله، أبو الحسن النيسابور المعروف بالأخرم: مؤذن زاهد، من حفاظ الحديث. له " الأمالي - خ " في الأزهرية، رواها سماعا منه الوزير سعيد بن سهل الفلكي سنة 491 [2] .
السمَيْرمي
(000 - 516 هـ = [000] - 1122 م)
علي بن أحمد بن حرب السميرمي، أبو طالب، كمال الدين: وزير السلطان محمود بن محمد السلجوقي. وهو الّذي أفتى بقتل الأستاذ الحسين بن علي (الطغرائي) وكان هذا وزيرا للسلطان مسعود (أخي السلطان محمود)

[1] النجوم الزاهرة 5: 104 والوفيات [1]: 333 وسير النبلاء - خ.
المجلد الخامس عشر.
ومفتاح السعادة [1]: 402 والسبكي 3: 289 وإنباه الرواة [2]: 223 وهو فيه " أبو الحسين " وفي سائر المصادر: " أبو الحسن " و Brock I: 524 S I: 730. وشستربتي الرقم 3731 و 3736
[2] العبر 3: 339 وشذرات 3: 401 والأزهرية [1]: 411.
ونشبت بين الأخوين معركة بالقرب من همذان، فطفر محمود، وأسر الوزير الطغرائي، فقيل: إن بعضهم اتهمه بالإلحاد، فقال السميرمي: من يكن ملحدا يقتل، فقتل ظلما سنة 513 هـ ثم قتل السميرمي اغتيالا في السوق ببغداد، قيل: قتله عبد أسود كان للطغرائي، انتقاما لأستاذه. ومدة وزارته ثلاث سنين وعشرة أشهر وأيام. والسميرمي نسبة من جهة شيراز [1] .
ابن البَاذِش
(444 - 528 هـ = 1052 - 1133 م)
علي بن أحمد بن خلف الأنصاري الغرناطي، المعروف بابن الباذش: من العلماء بالعربية، من أهل غرناطة، مولدا ووفاة. له كتب، منها " المقتضب من كلام العرب " و " شرح كتاب سيبويه " و " شرح أصول ابن السراج " في النحو، و " شرح الايضاح " ل أبي علي الفارسيّ [2] .
ابن خُرَاساَن
(000 - 555 هـ = 000 - 1160 م)
علي بن أحمد بن عبد العزيز بن عبد الحق ابن خراسان: آخر الأمراء من آل خراسان، في تونس. وكانت لهم فيها دويلة اتبدأت سنة 450 هـ (انظر ترجمة عبد الحق بن عبد العزيز) ووليها صاحب الترجمة بعد وفاة عمه عبد الله بن عبد العزيز (سنة 553) وكان عبد المؤمن بن علي الكومي قد حاول إخضاعها، وامتنعت على بقواده، فقصدها بنفسه، في أيام علي هذا، وحاصرها من البر والبحر، فاستأمنه أهلها فاشترط.

[1] ابن خلكان 1: 161 في ترجمة الطغرائي. ومرآة الزمان 8: 107 وهو فيه " علي بن حرب "
[2] بغية الوعاة 326 وإنباه الرواة 2: 227 وهدية العارفين 1: 696.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 4  صفحه : 255
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست