عطية بن صالِح
(000 - 465 هـ = [000] - 1073 م)
عطية بن صالح بن مرداس، أبو ذوابة، ويلقب بأسد الدولة، من بني كلاب بن عامر بن صعصعة: أمير مرداسي. كانت له حلب، تولاها استقلالا بعد وفاة أخيه " ثمال " سنة 454 هـ وبعهد منه. وحدثت فتنة بين أهل حلب والترك المقيمين فيما، وأكثرهم من جنده، فخرج رؤساء الترك إلى حران وفيها محمود ابن نصر بن صالح (ابن أخي عطية) فأعانوه على مهاجمة حلب، فامتلكها سنة 457 هـ ولحق عطية بالرقة فملكها مدة. وتغلب عليه شرف الدولة مسلم ابن قريش سنة 463 هـ فانصرف عطية إلى بلاد الروم فمات في القسطنطينية [1] .
عَطِيَّة بن عَلي
(000 - 983 هـ = [000] - 1576 م)
عطية بن علي بن حسن السلمي المكيّ، زين الدين: عالم مكة وفقيهها في عصره. من كتبه " تفسير القرآن العظيم " ثلاثة أجزا [2] .
المَذْبُوح
(000 - 121 هـ = [000] - 739 م)
عطية بن قيس الحمصي المعروف بالمذبوح: من كبار القراء. معمر، قيل: عاش 104 سنين.
غزا في زمن معاوية، وحدّث عن الصحابة [3] .
الأُجْهُورِي
(000 - 1190 هـ = [000] - 1776 م)
عطية الله بن عطية البرهاني الشافعيّ: فقيه، فاضل، ضرير. من أهل أجهور (بقرب القليوبية بمصر) تعلم وتوفي بالقاهرة. من كتبه " إرشاد الرحمن لاسباب [1] ابن الأثير 9: 80 وزبدة الحلب [1]: 291 - 297 [2] السنا الباهر - خ. [3] أهل المئة. في المورد [2]: العدد 4 ص 118.
النزول والنسخ والمتشابه من القرآن - خ " و "كتاب الكوكبين النيرين في حل ألفاظ الجلالين - خ " حاشية على تفسير الجلالين، و " شرح مختصر السنوسي " في المنطق، و " حاشية على شرح البيقونية - ط " في مصطلح الحديث، وغير ذلك [1] .
عظ
العَظْم = إسماعيل بن إبراهيم 1144
العَظْم = أسعد بن إسماعيل 1171
العَظْم = محمود بن خليل 1292
العَظْم = رفيق بن محمود 1343
العَظْم = جميل بن مصطفى 1352
العَظْم = فوزي بن محمد حافظ 1353
العَظْمَة = يوسف بن إبراهيم 1338
ابن عَظِيمة = محمد بن عبد الرحمن 543.
العَظِيمي = محمد بن علي 556
عف
العَفَالِقي = محمد بن عبد الرحمن 1164.
عَفَّان بن مُسْلِم
(134 - 220 هـ = 751 - 835 م)
عفان بن مسلم بن عبد الله الصفار، أبو العثمان: من حفاظ الحديث الثقات. كان من أهل البصرة وسكن بغداد. ولما أظهر المأمون القول بخلق القرآن أمر بسؤال عفان، وإذا لم يجب يقطع رزقه
وهو خمسمائة درهم في الشهر، فلما سئل قال: " وفي السماء رزقكم وما توعدون " وخرج، ولم يجب. قال ابن الجوزي: وهو أول من امتحن، أي أصابته المحنة، في تلك القضية. وقال الذهبي: هو من مشايخ الإسلام والأئمة الأعلام. مات [1] سلك الدرر 3: 265 - 273 وفيه: " وفاته سنة 1194 " خلافا لما في الجبرتي [2]: 4 وسماه الجبرتي " عطية بن عطية ". والكتبخانة [1]: 122 و 194 وخطط مبارك 8: 34 وثبت ابن عابدين 61 والتيمورية 3: 10.
ببغداد [1] . عَفْرَاء
(000 - نحو 50 هـ = 000 - نحو 670 م) عفراء بنت مهاصر بن مالك، من بني ضبة بن عبد، من عذرة: شاعرة. اشتهرت بأخبارها مع " عروة بن حزام " وهو ابن عم لها، مات أبوه فنشأ في حجر عمه أبي عفراء، وتحابّا في صباهما، فلما كبرا زوّجها أبوها لغيره وسافرت مع زوجها إلى الشام، وكان عروة غائبا، فلما عاد قيل له إنها ماتت. ثم علم بخبرها ورآها قبل موته (انظر ترجمته) وبلغها نعيه فقالت أبياتا في رثائه ومضت إلى قبره، فماتت ودفنت الى جنبه. وبلغ معاوية خبرهما فقال: لو علمت بحال هذين الحرّين الكريمين لجمعت بينهما [2] .
ابن العِفْريس = أحمد بن محمد 362
عفوي (الرومي) = يعقوب بن مصطفي 1149. عفير
(000 - 000 = 000 - 000)
عقير بن عدي بن الحارث، من كهلان، من القحطانية: جدّ جاهلي. هو [1] تهذيب التهذيب 7: 230 وميزان الاعتدال 2: 202 وتاريخ بغداد 12: 269 ومناقب الإمام أحمد 394 وفيه: لما رجع عفان إلى داره - وقد حبس عطاؤه من المأمون، وفي داره نحو أربعين إنسانا - دق عليه الباب رجل قد يكون سمانا أو زياتا ومعه كيس فيه ألف درهم، وقال: هذا لك في كل شهر!. [2] التاج 3: 621 وجمهرة الأنساب 420 وأعلام النساء 1025 والدر المنثور 346 وفي مصارع العشاق 139 " قال معاذ بن يحيى الصنعاني: خرجت من مكة إلى صنعاء، فلما كان بيننا وبين صنهاء خمس ساعات رأيت الناس ينزلون عن محاملهم ويركبون دوابهم، فقلت: اين تريدون؟ قالوا: نريد أن ننظر إلى قبر عفراء وعروة، فنزلت عن محملي وركبت حماري واتصلت بهم، فانتهيت إلى قبرين متلاصقين قد خرج من كليهما ساق شجرة حتى إذا صار الساقان على قامة، التفا، فكان الناس يقولون: بألفا في الحياة وفي الممات ".