زَنْد
(000 - 1328 هـ = [000] - 1910 م)
عزيز زند: أديب كان محررا لجريدة المحروسة بالقاهرة. وصنف " القول الحقيق - ط " فيما قيل في الخديوي محمد توفيق. وعني بتحقيق بعض المخطوطات ونشرها كديواني " ابن المعتز " و " المعري " [1] .
عَزِيز فَهْمي
(1327 - 1371 هـ = 1909 - 1952 م)
عزيز بن عبد السلام فهمي بن محمد جمعة: محام، مصري، له نظم في " ديوان ط " صغير، و " نابليون - ط محاضرة ولد بطنطا ودرس الحقوق في القاهرة (1933) وباريس (1938)
[[عزيز فهمي]]
واعتقل بتهمة العيب في الذات الملكية (في الحرب العامة الثانية) ودخل البرلمان نائبا (1950) وقتل في حادث سيارة انقلبت به في النيل، قبيل وصوله الى " العياط " [2] .
ابن خَطَّاب
(000 - 636 هـ = [000] - 1239 م)
عزى بن عبد الملك بن محمد بن خطاب الازدي: [1] سركيس 978 [2] شعراء العرب المعاصرين 136 - 142 ومجلة الأديب:
من أمراء الأندلس. من أهل مرسية. كان من بيت جليل فيها، يغلب عليه وقار العلماء مع الزهد والتواضع، ويزدحم الناس إذا رأوه، يطلبون منه الدعاء. ورفع عنه إلى مراكش أنه يضمر الثورة، ودفعت عنه التهمة بتخليه عن أسباب الدنيا. ثم صار شيخ مرسية في دولة محمد بن يوسف (ابن هود) ووليها، من قبل ابن هود فانتقل من زي العلماء إلى زي أصحاب السيوف. واستقل بها بعد وفاة ابن هود. ودعا لنفسه، فبويع له في محرم 636 هـ وتلقب بضياء السنّة. وتغلب عليه صاحب بلنسية زيان ابن مدافع فاعتقله ثم قتله، بعد تسعة أشهر من مبايعته [1] . عَزِيز المِصْري
(1296 - 1385 هـ = 1879 - 1965 م)
عزيز بن علي المصري: قائد عسكري، من طلائع رجال الحركة العربية. أصل أسرته من البصرة وكانت تعرف بآل عرفات. نزح أحد جدوده إلى القفقاس للتجارة. وولد له علي.
وهاجر هذا إلى الأستانة فأقطعه السلطان عبد الحميد أرضا في مصر فانتقل إليها.
وبها ولد عزيز، وتعلم أولا في القاهرة ثم بالمدرسة الحربية في إسطنبول، ففي مدرسة أركان الحرب. وتخرج بها حوالي 1904 فتولى القيادة في قتال العصابات البلغارية واليونانية والألبانية.
ودخل في جمعية تركيا الفتاة قبيل الدستور العثماني. ولما كسرت جنود الترك في جيزان (1911) توجه الى اليمن وتوسط بعقد الصلح بين الدولة العثمانية والإمام يحيى. واحتل الإيطاليون طرابلس الغرب فتطوع للجهاد (1911 - 1913) وعاد إلى الآستانة وانكشفت له نيات " تركيا
نوفمبر 1970 ومجلة الكاتب المصري [1]: 103، 205 وشعراء الوطنية 354 - 371. [1] الحلة السيراء 2: 249 - 315 واختصار القدح المعلى 146.
الفتاة " فشارك بتأليف " حزب العهد " العربيّ. وكان التزلف ويحسن التركية والفرنسية والألمانية.
واستقال من الجيش التركي (1914) فقبض عليه في إسطنبول وحوكم محاكمة صورية انتهت بالحكم بإعدامه. وضج العالم العربيّ والسفارة البريطانية في إسطنبول بصفته " مصريا " فأمرت حكومتها (العثمانية) بإطلاقه وسفره الى القاهرة.
ونشبت الحرب العامة الأولى، ثم ثورة الملك حسين بن علي في الحجاز. ودعي بليكون وكيلا لحربية الحسين، وأقام نحو ثلاثة أشهر عنده. وسافر الى مصر، فأمر الملك حسين بإنهاء خدمته، فلم يعد. ونفاه الإنكليز الى اسبانيا، ففر إلى ألمانيا. وعاد إلى مصر (1924) وكلف إدارة مدرسة البوليس (1928 - 1936) وعهد اليه الملك فؤاد بحياطة ابنه فاروق في لندن، فصحبه.
ثم عين مفتشا للجيش المصري (1937) وضايقه الإنكليز، واعتزل العمل. ونشبت الحرب العامة الثانية. وثار رشيد عالي في العراق، فركب عزيز طائرة حربية (1941) للفرار بها، قيل: الى العراق، وقيل: الى ألمانيا. وسقطت الطائرة قبل أن تبتعد عن القاهرة فاعتقل الى نهاية الحرب (1945) وفي عهد الثورة بمصر عين سفيرا بموسكو (1953 - 1954) وعاد إلى القاهرة فتوفي بها. ولمحمد صبيح " بطل لا ننساه - ط " في سيرة عزيز [1] .
عَزيز بن مالِك
(000 - 000 = 000 - 000)
عزيز بن مالك بن عوف، من بني الأوس، من القحطانية: جدّ جاهلي. [1] مقدرات العراق السياسية 367 - 379 وعمالقة ورواد 250 - 256 وقلم وزير: من تعليقات ناشره خالد محسن إسماعيل. وانظر جريدة الأهرام 4 / 10 / 1951 و 21 / 7 / 1959 وذكريات إبراهيم الراويّ 69 وفي الثورة العربية الكبرى 67 قول فائز الغصين: جاء عزيز ليخدم في الثورة ثم أخذ يدعو للصلخ مع الأتراك.