أدرك عصر النبوة وشهد اليرموك. له (ديوان شعر - ط) صغير، حقّقه وشرحه حسين نصار [1] .
أبو السَّرَايا: السَّريّ بن منصور 200
أَبو السَّرَايا = نصر بن حمدان 322
السُّرْتي = عبد الجبار بن خالد 281
ابن أَبي سَرْح = عبد الله بن سعد 37
ابن السَّرْح = أحمد بن عمرو 250
السَّرَخْسِي = عبيد الله بن سعيد 241
السَّرَخْسِي = أحمد بن محمد 286
السرخسي = إسماعيل بن إبراهيم 414
السَّرَخْسِي = عبد الرحمن بن محمد 439
السرخسي = محمد بن أحمد 483
السرخسي = محمد بن محمد 544
السرخسي = محمد بن محمد 571
السرخسي (الدمشقيّ) = يوسف بن محمد 721
السَّرَقُسْطي = قاسم بن ثابت 302
السَّرَقُسْطي = إسماعيل بن خلف 455
السَّرَقُسْطي = رزين بن معاوية 535
السَّرَقُسْطي = محمد بن يوسف 538
سَرْكِيس = إبراهيم بن خطار 1302
سَرْكِيس = خليل بن خطار 1333
سَرْكِيس = سليم بن شاهين 1344
سركيس = يوسف بن اليان 1351
السُّرَّمَرِّي = يوسف بن محمد 776
السرميني (المتصوف) = منصور بن مصطفى 1207
سَرْهَنْك (باشا) = إسماعيل بن سرهنك
السروجي (أبو زيد) = المطهر بن سلار نحو 540
السَّرُوجي = عبد الله بن عليّ 693
السَّرُوجي = أحمد بن إبراهيم 710 [1] الجمحيّ 375 - 380 وتهذيب ابن عساكر 6: 69 وشرح الشواهد 232 وشرح شافية ابن الحاجب 328 وحسين نصار في مقدمة (ديوان سراقة) .
السروجي (ابن أيْبَك) = محمد بن علي 744
أبو السُّرُور = محمد بن محمد 1007
ابن أَبي السُّرُور = محمد بن محمد 1087
سُرُور = عبد الباقي سرور 1347 ابن سنين
(000 - نحو 1020 - هـ = [000] - نحو 1611 م)
سرور بن الحسين بن سنين الحلبي: شاعر، من أهل حلب. رحل إلى طرابلس الشام، ومدح أمراءها بني سيفا، وتوفي فيها [1] .
المَيْمُون الطَّبَراني
(358 - 426 هـ = 969 - 1035 م)
سرور بن القاسم الطبراني، أبو سعيد، الملقب بالميمون: شيخ العلويين في اللاذقية، ورئيس الطريقة المعروفة عندهم بالجنبلانية. ولد في طبريا، وإليها نسبته. وانتقل إلى حلب، فتفقه بفقه العلويين أصحاب الخصيبي والجنبلاني، وصنف كتبا في مذهبهم. ثم رحل إلى اللاذقية والتفّ حوله من فيها منهم. واستمر إلى أن توفي. ودفن بها على شاطئ البحر، في مسجد الشعراني [2] .
الشَّريف سُرُور
(1167 - 1202 هـ = 1754 - 1788 م)
سرور بن مساعد بن سعيد بن سعد بن زيد: شريف حسني، من أمراء مكة. ثار على عمه (أميرها) أحمد بن سعيد أربع عشرة مرة. ونشبت بينهما فتن وحروب انتهت باستيلاء سرور على الإمارة (سنة 1185 هـ واستمر فيها إلى أن توفي بمكة. وكان حازما شجاعا صعب المراس [3] . [1] خلاصة الأثر 2: 204. [2] تاريخ العلويين 201 - 204. [3] خلاصة الكلام 207 - 224 وقرأت في مخطوط
سروري (الرومي) = مصطفى بن شعبان (969)
السَّرَوِي = إبراهيم بن محمد 458
السَّرَوِي = محمد بن علي 588
ابن السَّرِيّ = محمد بن السري 206
ابن السَّرِي = عبيد الله بن السري 251
سِرِّي (باشا) إسماعيل سري 1355
السَّرِيّ الرَّفَّاء
(000 - 366 هـ = 000 - 976 م)
السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن: شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد سيف الدولة بحلب، فمدحه وأقام عنده مدة. ثم انتقل بعد وفاته إلى بغداد. ومدح جماعة من الوزراء والأعيان، ونفق شعره إلى أن تصدى له الخالديان (محمد وسعيد ابنا هاشم) وكانت بينه وبينهما مهاجاة فآذياه وأبعداه عن مجالس الكبراء، فضاقت دنياه واضطر للعمل في الوراقة (النسخ والتجليد) فجلس يورق شعره ويبيعه، ثم نسخ لغيره بالأجرة. وركبه الدين، ومات ببغداد على تلك الحال. وكان عذب الألفاظ، مفتنا في التشبيهات والأوصاف، ولم يكن له رواء ولا منظر. من كتبه (ديوان شعره - ط) و (المحب والمحبوب والمشموم والمشروب - خ) [1] .
مجهول سميته كتاب (أشراف مكة وأمرائها) أن سرورا توفي عن نحو 35 عاما، وكان قد تولى مكة حدثا وعمره نحو 20 سنة. وفي أيام (سنة 1197 هـ ورد إنعام من سلطان المغرب لخاصة مكة والمدينة، وهو مقادير كبيرة من الذهب، القطعة منه وزن ريال من الفضة، مكتوب عليها (إن الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها في سَبِيلِ الله فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) . [1] وفيات الأعيان 1: 201 ويتيمة الدهر 1: 450 - 530 ومعاهد التنصيص 3: 280 وتاريخ بغداد 9: 194 وكشف الظنون 1611.