صنع في نجد، قال ابن بشر: (وفي سنة 1057 سار زيد بن محسن إلى نجد ونزل الروضة، البلدة المعروفة في سدير، وقتل رئيسها محمد بن ماضي بن محمد بن ثاري، وفعل ما فعل من القبح والفساد) . وحدثت في أيامه فتن تمكن من قمعها. وكان فيه دهاء وحزم. مدحه بعض شعراء عصره. واستمر إلى أن توفي بمكة [1] .
زَيْد بن محمد
(1075 - 1124 هـ = 1664 - 1712 م) زيد بن محمد بن الحسن ابن الإمام المنصور باللَّه القاسم بن محمد الحسني: شيخ صنعاء في العلوم الآلية في عصره. من بيت الإمامة. من كتبه (المجاز إلى حقيقة الإيجاز) في علم البلاغة.
وله نظم فيه رقة، ورسائل نثرية [2] .
زَيْد بن مَرِب
(000 - [000] = [000] - 000)
زيد بن مرب بن معد يكرب بن زود، من بني جشم، من همدان: ملك يماني جاهلي، دانت له مذحج، وجرم، ونهد وخولان، ومن سكن عروض اليمامة من ربيعة. وكانت له وقائع مع بعض ربيعة ومضر، وأسر جماعات منهم توسط الحارث (الملك الكندي) بإطلاقهم فأطلقهم.
وكان معاصرا لربيعة بن الحارث أبي كليب ومهلهل [3] .
زَيْد مَنَاة
(000 - [000] = [000] - 000)
زيد مناة بن تميم بن مر بن أد: جدّ جاهلي. بنوه بطن عظيم من تميم. من العدنانية. منهم قبائل كثيرة أفاض ابن حزم في تسميتها وتسمية من اشتهر من رجالها [4] . [1] خلاصة الأثر [2]: 176 - 186 وخلاصة الكلام 74 - 79 ونزهة الجليس [1]: 287 وعنوان المجلد [1]: 52. [2] البدر الطالع [1]: 253 ونبلاء اليمن [1]: 689. [3] الإكليل 10: 41 - 45. [4] جمهرة الأنساب 202 وما بعدها.
زيد الخَليل
(000 - 9 هـ = 000 - 630 م)
زيد بن مهلهل بن منهب بن عبدرضا، من طيِّئ، كنيته أبو مُكنف: من أبطال الجاهلية.
لقب (زيد الخيل) لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلا جسيما، من أجمل الناس.
وكان شاعرا محسنا، وخطيبا لسنا، موصوفا بالكرم. وله مهاجاة مع كعب بن زهير.
أدرك الإسلام، ووفد على النبي صلّى الله عليه وسلم سنة 9 هـ في وفد طيِّئ، فأسلم وسر به رسول الله، وسماه (زيد الخير) وقال له: يا زيد، ما وصف لي أحد في الجاهلية فرأيته في الإسلام إلا رأيته دون ما وصف لي، غيرك. وأقطعه أرضا بنجد، فمكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائدا إلى نجد، فنزل على ماء يقال له (فردة) فمات هنالك.
وللمفجع البصري كتاب (غريب شعر زيد الخيل) وجمع معاصرنا الدكتور نوري حمودي القيسي العراقي، ما بقي من شعره في (ديوان - ط) [1] .
زَيْد النَّار
(000 - نحو 250 هـ = 000 - نحو 865 م)
زيد بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين العلويّ الطالبي: ثائر. خرج في العراق مع (أبي السرايا) وولي له إمارة الأهواز. ولم يكتف بها فضم إليها البصرة، وكان عليها عامل ل أبي السرايا، فأخرجه زيد واستقر فيها. وكان ذلك في ابتداء أيام المأمون. قال ابن الأثير: سمي (زيد النار) لكثرة ما أحرق بالبصرة من دور العباسيين وأتباعهم، وكان إذا أتى رجل من المسودة أحرقه! وأخذ أموالا كثيرة من التجار. ولما ظفر المأمون ب أبي السرايا، وحمل إليه رأسه (سنة 200 هـ حوصر زيد (في البصرة) فاستأمن، وأمن، وأرسل إلى بغداد. ومات في أيام المستعين [2] .
ابن زَيْدَان = عبد الملك بن زيدان 1040
ابن زَيْدَان = الوليد بن زيدان 1045
ابن زَيْدَان = أحمد بن زيدان 1051
ابن زَيْدَان (الشيخ) = محمد بن زيدان (1064)
ابن زَيْدَان = أحمد بن محمد 1069
زَيْدَان = جرجي بن حبيب 1332
ابن زَيْدَان = عبد الرحمن بن محمد 1365 [1] الأغاني. والإصابة، الترجمة 2935 وتهذيب ابن عساكر. وسمط اللآلي.
وخزانة البغدادي 2: 448 وذيل المذيل 33 وثمار القلوب 78 والشعر والشعراء 95 وحسن الصحابة 284 وابن النديم: في ترجمة المفجع. والمورد 3: 2: 228. [2] الكامل لابن الأثير 6: 104 و 105 وجمهرة الأنساب 55 ومقاتل الطالبيين 534.