المِزْجاجي
(000 - 1201 هـ = [000] - 1787 م)
عبد الخالق بن علي بن محمد المزجاجي الزبيدي: عالم بالقراآت والحديث، من أهل زبيد (باليمن) كان أثريا على مذهب السلف. وصنف ثبتا كبيراسماه (نزهة رياض الإجازة المستطابة - خ) 181 ورقة في دار الكتب (207 طلعت) أتم تأليفه سنة 1199 وله (فتح الباري بشرح نظم الدراري في مدح السيد محمد بن عبد الباري - خ) (75 ورقة) في مكتبة القرين بدوعن (حضرموت) وتوفي بمكة [2] .
الشَّرِيف أَبُو جَعْفَر
(411 - 470 هـ = 1020 - 1077 م)
عبد الخالق بن عيسى بن أحمد، أبو جعفر، الشريف الهاشمي: إمام الحنابلة ببغداد في عصره.
كان ثقة زاهدا. درّس بجامع المنصور، وبجامع المهدي. وصنف كتبا، منها (رؤوس المسائل) و (أدب الفقه) وكان شديدا على أهل البدع، فحبس، فضج الناس، فأطلق. ولما مات دفن إلى جانب قبر الإمام أحمد [3] .
عَبْد الدَّار
(000 - [000] = [000] - 000) عبد الدار بن قصيّ بن كلاب بن مرة، من قريش: [1] العهد الجديد، بالرباط 6 / 9 / 1960 والحياة، بالرباط 15 / 6 / 1970 والأديب: يوليو 1970 ومجلة دعوة الحق: العدد الثامن السنة 23 والحياة البيروتية 29 / 5 / 1970. [2] حلية البشر 826 وفيه: توفي بعد 1200 ومخطوطات المصطلح [1]: 414 وعنه أخذت وفاته. ومراجع تاريخ اليمن 239 وفيه وفاته سنة 1152 وذلك شخص آخر، هو (عبد الخالق بن الزين) ومخطوطات الظاهرية، التاريخ [2]: 536 وفيه وفاته 1181 خطأ عن الترجمة الأولى في فهرس الفهارس [2]: 130 وليست ترجمته. [3] مناقب الإمام أحمد 521 والذيل على طبقات الحنابلة [1]: 20 وفي النجوم الزاهرة 5: 106 وفاته بنيسابور؟ وانظر Brock S I: 687.
جدّ جاهلي. كان يعدّ من (حمقى المنجبين) جعل له أبوه الحجابة والندوة والسقاية والرفادة واللواء. وتوارثها أبناؤه، إلى أن اعتدى عليهم بنو عمهم عبد مناف بن قصي فأرادوا انتزاعها منهم، فانقسمت قريش أحلافا. ونحر بنو عبد الدار وأنصارهم جزورا، وغمسوا أيديهم في دمه، متعاهدين، ولعق أحدهم من ذلك الدم، وتابعه من كان معه، فسموا (لعقة الدم) ثم اصطلحوا على أن تكون لبني عبد مناف السقاية والرفادة، ولبني عبد الدار اللواء والحجابة. والنسبة إلى عبد الدار (عبدي) و (عبدري) واقتصر ابن الأثير على (عبدري) [1] .
عَبْد الرزاق = مصطفى بن حسن 1366
الرَّسْعَني
(589 - 661 هـ = 1193 - 1263 م)
عبد الرزاق بن رزق الله بن أبي بكر ابن خلف الجزري، أبو محمد، عز الدين الرسعني: مفسر، من علماء الحنابلة. كان عالم الجزيرة الفراتية في عصره. ولد برأس عين الخابور، ونسبته إليها. ورحل إلى بغداد ودمشق وحلب، في طلب الحديث، وولي مشيخة (دار الحديث) بالموصل.
وتوفي بسنجار. من كتبه (رموز الكنوز - خ) في التفسير، أربع مجلدات ضخمة، و (مصرع الحسين) ألزمه بتصنيفه بدر الدين صاحب الموصل، و (مختصر الفرق بين الفرق للبغدادي - ط) وله شعر، منه قصيدة نونية في (الفرق بين الظاء والضاد) سماها (درة القارئ - خ) [2] . [1] المحبر 166 و 379 ونسب قريش 250 - 256 وجمهرة الأنساب 116 - 119 ونهاية الأرب 274 واللباب [2]: 112. [2] التبيان - خ. وذيل ابن رجب [2]: 274 - 276 والمنهج لأحمد - خ.
وBrock I: 528 S I: 736 قلت: سبق أن تكررت ترجمته في (عبد الرازق بن رزق الله) و (عبد الرزاق) وصواب اسمه (عبد الرازق)
ابن عبد ربه = أحمد بن محمد 328
ابن عبد ربه = سعيد بن عبد الرَّحْمن 342
عبد الرحمن
(000 - 000 = 000 - 000)
عبد الرحمن (غير منسوب) : جد. بنوه بطن من زهير، من جذام، كانت منازلهم بالدقهلية والمرتاحية من الديار المصرية (1)
دُحَيْم
(170 - 245 هـ = 785 - 859 م)
عبد الرحمن بن إبراهيم بن عمرو الأموي، مولاهم، الدمشقيّ: محدّث الشام في عصره.
كان على مذهب الأوزاعي. ولي قضاء الأردن وقضاء فلسطين، وطلب لقضاء القضاة بمصر فعاجلته المنية. توفي بفلسطين [2] .
المَقْدِسي
(555 - 624 هـ = 1160 - 1227 م)
عبد الرحمن بن إبراهيم بن أحمد، أبو محمد بهاء الدين المقدسي: فقيه حنبلي من الزهاد نسبته إلى بيت المقدس. كان يؤم بمسجد الحنابلة بنابلس ثم انتقل إلى دمشق. وسمع بها وببغداد. وصنف كتبا، منها (العدة - ط) شرح العمدة لموفق الدين. وانصرف في آخر عمره إلى الحديث.
وكتب منه الكثير. وحدث بنابلس والشام وتوفي بدمشق [3] .
بتقديم الألف على الزاي خلافا لسائر المصادر المطبوعة. والتصحيح من مخطوطة (التبيان) لابن ناصر الدين، وقد وضع فيها فوق (عبد الرزاق) (لفظ) صح وكذلك هو (عبد الرزاق) في مخطوطة الجزء الرابع من تلخيص مجمع الآداب في معجم الألقاب للفوطي، بخطه.
في باب (عز الدين) . [1] نهاية الأرب 275. [2] تذكرة الحفاظ 2: 58 وتهذيب التهذيب 6: 131. [3] الذيل على طبقات الحنابلة 2: 170 والإعلام لابن قاضي شهبة - خ. وشذرات 5: 114.