العَبَّاس بن مِرْداس
(000 - نحو 18 هـ = [000] - نحو 639 م) العباس بن مرداس بن أبي عامر السلمي، من مضر، أبو الهيثم: شاعر فارس، من سادات قومه.
امه الخنساء [1] من حديث لصاحب الترجمة في مجلة الاثنين 29 يناير 1945 ومقال لعبد الله حبيب في جريدة الدستور 18 يناير 1939 عنوانه (عباس..كما عرفته) وهو من أدق ما كتب عنه.
وإبراهيم عبد القادر المازني في جريدة البلاغ 28 جمادى الثانية 1356 وتراث مصر لعبد الرحمن زكي. وعلي عبد الله القرعاوي، في جريدة الرائد (بجدة) 15 / 4 / 1381 وعمالقة ورواد 302 والاهرام 17 / [1] / 62 و 13 / 3 / 64 وعبد اللطيف مختار، في جريدة العلم (بالرباط) [1] / [1] / 1958 والأدب العربي المعاصر لشوقي ضيف [1]: 120 والمجمعيون 84 وانظر المكتبة: العدد 40، 41.
الشاعرة. أدرك الجاهلية والإسلام، وأسلم قبيل فتح مكة. وكان من المؤلفة قلوبهم. ويدعى فارس العبيد - بالتصغير - وهو فرسه. وكان بدويا قحا، لم يسكن مكة ولا المدينة، وإذا حضر الغزو مع النبي صلّى الله عليه وسلم لم يلبث بعده أن يعود إلى منازل قومه. وكان ينزل في بادية البصرة، وبيته في عقيقها (وفي معجم البلدان: عقيق البصرة، واد مما يلي سفوان) ويكثر من زيارة البصرة. وقيل: قدم دمشق، وابتنى بها دارا. وكان ممن ذمّ الخمر وحرّمها في الجاهلية.
ومات في خلافة عمر. جمع الدكتور يحيى الحبوري ما بقي من شعره في (ديوان - ط) [1] . [1] شرح شواهد المغني 44 وتهذيب التهذيب 5: 130 والإصابة، ت 4502 وابن سعد 4: 15 وسمط اللآلي 32 وخزانة الأدب [1]: 73 وتهذيب ابن عساكر
العباس بن مُوسى
(000 - 199 هـ = 000 - 815 م)
العباس بن موسى بن عيسى العباسي الهاشمي: أمير. ولي الديار المصرية للمأمون، سنة 198 هـ فأرسل ابنه (عبد الله) نائبا عنه. وتشدد هذا، فثار عليه أهل مصر، فقاتلهم، فأخرجوه وأعادوا أميرهم الّذي كان قبله (المطلب ابن عبد الله) وعلم العباس - صاحب الترجمة - بما وقع لابنه، فقصد مصر سنة 199 هـ ونزل ببلبيس ثم مضى إلى الحوف، فمرض وهو يقاتل رجال (المطلب) فعاد إلى بلبيس، فمات فيها [1] .
عَمَّار
(1322 - 1394 هـ = 1904 - 1974 م)
عباس بن مصطفى عمار: دكتور أدب، مصري من قرية شماء (بالمنوفية) درّس في جامعة فؤاد بالقاهرة وناب عن رئيس منظمة العمل الدولية مدة. وولي وزارة الشؤون في مصر (1951 - 52 ومن 52 - 54) ووزارة التربية (54)
7: 255 والمرزباني 262 وحسن الصحابة 107 والشعر والشعراء 101 والعيني 4: 69 - 70 والروض الأنف 2: 283 والمحبر 237 و 473 ورغبة الآمل 6: 126 والتبريزي 3: 89 والمورد 3: 2: 230. [1] النجوم الزاهرة 1: 161 والولاة والقضاة للكندي 153.