الشِّيرازي = أحمد بن عبد الرحمن 407
الشِّيرازي = إبراهيم بن علي 476
الشِّيرازي = عبد الواحد بن محمد 486
الشيرازي = عبد الوهاب بن عبد الواحد (536)
الشِّيرازي (الحافظ) = يوسف بن أحمد (585)
الشِّيرازي = محمود بن مسعود 710
الشِّيرازي (الصدر) = محمد بن إبراهيم (1059)
الشِّيرازي = محمد تقي 1338
ابن شيرزاد (الكاتب) = يحيى بن الحسن 616
ابن شيركُوه = إبراهيم بن شيركوه 644
المَنْصور شِيركُوه
(000 - 564 هـ =[000] - 1169 م)
شيركوه بن شاذي بن مروان، أبو الحارث، أسد الدين، الملقب بالملك المنصور: أول من ولي مصر من الأكراد الأيوبيين. وهو أخو نجم الدين أيوب، وعمّ السلطان صلاح الدين. كان من كبار القواد في جيش نور الدين (محمود ابن زنكي) بدمشق، وأرسله نور الدين على رأس جيش إلى مصر (سنة 558 هـ نجدة لشاور بن مجير السعدي (انظر ترجمته) وعاد. وذهب إليها ثانية (سنة 562) لنجدة ابن أخيه (صلاح الدين) وقد حاصره (شاور) في الإسكندرية، فأصلح ما بينهما، وقويت صلته بالمصريين، وعاد. وهاجم الفرنج بلدة (بلبيس) بمصر، وملكوها، فكتب إليه أهلها يستنجدونه. فأقبل للمرة الثالثة، وطرد الفرنج. وعلم بأن شاور بن مجير يأتمر به لقتله هو ومن معه من كبار القواد، فتعاون مع صلاح الدين على قتل شاور. وأرسل رأسه إلى الخليفة (العاضد) فدعاه العاضد، وخلع عليه ولقبه بالملك المنصور، وولاه الوزارة. ولم يقم غير
شهرين وخمسة أيام، وتوفي فجأة. ودفن بالقاهرة ثم نقل إلى المدينة، بوصية منه. وكان، كما يصفه ابن تغري بردي، عاقلا شجاعا مدبرا وقورا. وللعماد الكاتب، من قصيدة:
(ياشيركوه بن شاذي الملك، دعوة من ... نادى، فعرّف خير ابن بخير أب) [1] .
المُجاهد الأَيُّوبي
(569 - 636 هـ = 1173 - 1239 م)
شيركوه (الثاني) بن محمد بن شيركوه، أسد الدين أبو الحارث، الملك المجاهد: من ملوك بني أيوب. كان صاحب حمص كأبيه وجده، واشتهر بالشجاعة. له علم بالحديث أجاز له بعض علماء مصر والشام، وحدّث بدمشق وحمص. وشارك في وقائع ثغر دمياط (615 - 618) وسكن المنصورة. وتوفي بحمص [2] .
الدَّيْلَمي
(445 - 509 هـ = 1053 - 1115 م)
شيرويه [3] بن شهردار بن شيرو يه بن فناخسرو، أبو شجاع الديلميّ الهمذاني: مؤرخ من العلماء بالحديث. له (تاريخ همذان) بلده، و (فردوس الأخبار بمأثور الخطاب، المخرج على كتاب الشهاب - خ) جزء منه، في 222 ورقة، [1] مورد اللطافة لابن تغري بردي 23 - 24 والنجوم الزاهرة: المجلد الخامس، انظر فهرسته (أسد الدين) . وابن خلكان [1]: 227 وابن عساكر 6: 358 وابن خلدون 5: 282 وما قبلها.
وابن الأثير 11: 128 وإعلام النبلاء 4: 258 ومنتخبات من كتاب التاريخ 256 - 260 وفيه: (كان شيركوه، من بلد دوين، قصد العراق هو وأخوه أيوب، وخدما بهروز شحنة السلجوقية ببغداد، ثم لحقا بخدمة عماد الدين زنكي، وبقي شيركوه مع نور الدين محمود، بعد موت أبيه زنكي، وأقطعه نور الدين حمص والرحبة، لما رأى من شجاعته، وزاده عليها أن جعله مقدم عسكره) . وفي مفرج الكروب [1]: 148 - 168 بعض أخباره. [2] ترويح القلوب 39. [3] يقول المشرف: أورد المؤلف في (المستدرك) الأول من الطبعة الأخيرة (للأعلام) اسم المترجم له هنا، هكذا [شيرويه: أو شيروية] .
في شستربتي، الرقم 3037 و 4139 ومنه المجلد الأول، في خزانة الرباط (131 أوقاف) رأيته، واسمه عليه (الفردوس بمأثور الخطاب) اختصره ابنه شهردار (المتقدمة ترجمته) وسماه (مسند الفردوس - خ) واختصر المختصر ابن حجر العسقلاني وسماه (تسديد القوس في اختصار مسند الفردوس) وله (رياض الأنس لعقلاء الإنس - خ) في معرفة أحوال النبي صلى الله عليه وسلم وتاريخ الخلفاء، في دار الكتب [1] .
شَرَف الدَّوْلة
(340 - 379 هـ = 951 - 989 م)
شيرويه بن عضد الدولة ابن بويه الديلميّ، أبو الفوارس، الملقب شرف الدولة: سلطان بغداد وابن سلطانها. تملك، وظفر بأخيه صمصام الدولة فحبسه. وكان فيه خير وقلة ظلم، أزال المصادرات. واعتلّ بالاستسقاء، فمات شابا. وكانت أيامه سنتين وثمانية أشهر [2] .
الشيزري (أمين الدين) = مسلم بن محمود بعد 622
أَبُو الشِّيص = محمد بن علي 196
شَيْطان بن زُهَيْر
(000 - 000 = 000 - 000)
شيطان بن زهير بن كِلَاب بن رَبِيعَة: جدّ جاهلي. بنوه بطن من حنظلة، من تميم، من العدنانية. قال ابن حزم: وهم حي بالكوفة، لهم بها مسجد منسوب إليهم. وقال أبو عبيد: وهم الذين بالكوفة [1] التبيان - خ. وفي أرجوزته: (شيروية المعلم الآدابا) . وسير النبلاء - خ.
المجلد الخامس عشر. والرسالة المستطرفة 56 وطبقات الشافعية 230 4وكشف الظنون 1254 ودار الكتب 5: 209. [2] سير النبلاء - خ. الطبقة الحادية والعشرون. ومرآة الجنان 2: 408 والنجوم الزاهرة 4: 148 و 152 و 154 و 156 وابن الأثير: حوادث سنة 379 وسماه (شيرزيل بن عضد الدولة) كما في الطبعتين.