قديمتين في الموضوع. وله نظم كثير جيد، نشر منه (الباكورة - ط) مما نظمه في صباه، و (ديوان الأمير شكيب - ط) مما نظمه بعد الأول. وكان يجيد الفرنسية والتركية، وله إلمام بالإنكليزية والألمانية. ولعارف النكدي ومحمد علي الحوماني رسالتان في سيرته [1] .
ابن شُكَيْل = أحمد بن يعيش 605
ابن شَلْبُون = علي بن لبّ 639
الشِّلبي (ذوالوزارتين) = محمّد بن عمّار 477
ابن الشَّلَبي = أحمد بن محمد 1021
شَلَبي = محمد شلبي 1263
الشَّلَبي = محمد بن خالد 1344
الشَّلَبي = عبد القادر توفيق 1369
الشِّلْحي = محمد بن محمد 423
الشَّلْفُون = يوسف بن فارس 1314
شَلْفُون = إسكندر شلفون 1352
الشَّلْمَغَاني = محمد بن علي 322
الشَّلَوْبِيني = عمر بن محمد 645
الشِّلِّي = محمد بن أبي بكر 1093
شم
الشَّمَّاخ
(000 - 22 هـ = [000] - 643 م)
الشماخ بن ضرار بن حرملة بن سنان المازني الذبيانيّ الغطفانيّ: شاعر مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام. وهو من طبقة لبيد والنابغة. كان شديد متون الشعر، ولبيد أسهل منه منطقا. وكان أرجز الناس على البديهة. جمع بعض شعره في (ديوان - ط) شهد القادسية، وتوفي في غزوة موقان. وأخباره كثيرة. قال البغدادي وآخرون: اسمه معقل بن ضرار، والشماخ [1] مذكرات المؤلف. ومجلة المجمع العلمي العربيّ 22: 86 ومجلة الكتاب [3]: 566 - 574 ورواد النهضة الحديثة 109 - 114 وجريدة الفتح 5 و 26 جمادى الأولى 1350.
لقبه [1] .
الشَّمَّاخي = الحسن بن أحمد 372
الشَّمَّاخي = أحمد بن سعيد 928
شماس بن عثمان
(31 ق هـ - [3] هـ = 593 - 625 م)
شماس بن عثمان بن الشريد، المخزومي: صحابي، من الأبطال. شهد بدرا، وقتل يوم أحد.
وشبهه رسول الله صلّى الله عليه وسلم بالتُرس لأنه كان لا يرمي ببصره، يمينا أو شمالا، إلا رأى شماسا أمامه، يذبّ بسيفه عنه، فلما غشي رسول الله صلّى الله عليه وسلم ترّس بنفسه دونه حتى قتل. ورثاه حسان [2] .
الشَّمَّاع = عمر بن أحمد 936
شَمْخ بن فَزَارَة
(000 - [000] =000)
شمخ بن فزارة، من عدنان: جدّ جاهلي. بنوه بطن من فزارة، قال السمعاني: منهم كثير من المتقدمين والمتأخرين [3] .
ابن أبي شمر = االحارث بن أبي شمر
شمر بن الأملوك
(000 - [000] = [000] - 000)
شمر بن الأملوك الحميري: من [1] الإصابة، الترجمة 3913 والأغاني 8: 97 وخزانة البغدادي [1]: 526 والمحبر 381 وهو فيه: (الشماخ ابن ضرار بن معقل) . والجمحيّ 34 و 103 و 110 وسماه (الشماخ بن ضرار بن سنان) والمبرد، في الكامل [2]: 28 وسماه: (الشماخ بن ضرار بن مرة ابن غطفان) .
ومعجم المطبوعات 1141 والآمدي 138 وسمى معه خمسة شعراء، اسم كل منهم الشماخ.
ورغبة الآمل [2]: 94 و 162 والتبريزي 3: 65 ثم 4: 133. [2] الإصابة، ت 3914 والمحبر 73 وفي الألقاب - خ. لابن الفرضيّ: هو عثمان بن عثمان بن الشريد. وفي أسد الغابة 3: 3 بعد تسميته (شماس بن عثمان) : وقيل شماس لقب واسمه عثمان. [3] الأنساب. ونهاية الأرب 252 والقاموس: مادة شمخ.
ملوك حمير في اليمن. قيل: هو أول من ملك اليمن منهم، وكان معاصرا لموسى، وبنى مدينة ظفار وأخرج العمالقة من أرضها [1] . شمر بن حمدويه
(000 - 255 هـ = 000 - 869 م) شمر بن حمدويه الهروي، أبو عمرو: لغويّ أديب. من أهل هراة (بخراسان) زار بلاد العراق في شبابه، وأخذ عن علمائها. له كتاب كبير في اللغة، ابتدأه بحرف الجيم، غرق في النهروان، ورأى منه الأزهري (المتوفى سنة 370 هـ تفاريق أجزاء غير كاملة. ومن كتبه أيضا (غريب الحديث) كبير جدا، و (السلاح والجبال والأودية) [2] .
شمر بن ذي الجَوْشَن
(000 - 66 هـ = 000 - 686 م)
شمر بن ذي الجوشن (واسمه شرحبيل) ابن قرط الضب أبي الكلابي، أبو السابغة: من كبار قَتلة الحسين الشهيد (رضي الله عنه) كان في أول أمره من ذوي الرياسة في (هوازن) موصوفا بالشجاعة، وشهد يوم (صفين) مع علي. ثم أقام في الكوفة، يروى الحديث، إلى أن كانت الفاجعة بمقتل الحسين، فكان من قتلته. وأرسله عبيد الله بن زياد مع آخرين إلى يزيد بن معاوية في الشام، يحملون رأس الشهيد. وعاد بعد ذلك إلى الكوفة فسمعه أبو إسحاق السبيعي، يقول بعد الصلاة: اللَّهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي. فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله؟ فقال: ويحك كيف نصنع؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر، فلم نخالفهم، ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر! ثم لما قام المختار [1] ابن خلدون 2: 48. [2] بغية الوعاة 266 ونزهة الالبا 259 وإنباه الرواة 2: 77 ومعجم الأدباء 11: 274 وفي الرسالة المستطرفة 116 وفاته سنة 256.