ابن أَبي رَبَاح = عطاء بن أسلم 114
الرِّباعي = حسن بن أحمد 1276
الرَّبضِي = الحكم بن هشام 206
الربعي (الشاعر) = يعقوب بن إسحاق نحو 200
الرَّبَعي = عبد السلام بن المفرّج 218
الرَّبَعي = عبد الله بن أحمد 329
الربعي (المؤرخ) = محمد بن عبد الله 379
الرَّبَعي = صاعد بن الحسن 417
الرَّبَعي = علي بن عيسى 420
الربعي = علي بن محمد 444
الرَّبَعي = حسين بن علي 447
الربعي = عيسى بن إبراهيم 480
الرَّبعي = عبد العزيز بن عبد القادر 748
رِبعيّ بن حِرَاش
(000 - 101 هـ = [000] - 719 م)
ربعيّ بن حراش بن جحش بن عمرو العبسيّ، أبو مريم: تابعيّ مشهور. من أهل الكوفة.
ثقة في الحديث. كان أعور. يقال إنه لم يكذب قطّ. وكان له ابنان عصيا الحجاج بن يوسف، واختفيا، فطلبه الحجاج وقال: ما فعل ابناك يا ربعيّ؟ فقال ربعي: هما في البيت، والله المستعان! فقال الحجاج: قد عفونا عنهما لصدقك! (1)
ابن رَبَن = علي بن ربن 247
ابن الرَّبْوَة = محمد بن أحمد 764
ابن أَبي الرَّبيع = أحمد بن محمد 272
ابن أَبي الرَّبِيع = محمد بن عبد الرحيم 565
ابن الرَّبيع = يحيى بن الربيع 606
ابن أبي الربيع = عبيد الله بن أحمد 688 (2)
(1) تهذيب ابن عساكر 5: 297 وفيه اختلاف الأقوال في سنة الوفاة 82 أو 100 أو 104 وقال: (والصحيح، والله أعلم، أنه توفي سنة إحدى ومائة) . وتهذيب التهذيب [3]: 236 وابن خلكان [1]: 186 والجمع 140 وحلية الأولياء 4: 367 وتاريخ بغداد 8: 433 وورد اسم أبيه في بعض المصادر (خراش) بالخاء المعجمة، واعتمدنا على ما في القاموس والتاج: مادتي ربع، وحرش.
(2) الفيروز ابادي، في آخر (حمر)
ابن أَبي الرَّبيع (الشاطبي) = محمد سليمان 672
أَبو الربيع المريني = سليمان بن عبد الله 710
الرَّبِيع بن حَبِيب
(000 - [000] = [000] - 000)
الربيع بن حبيب بن عمرو الفراهيدي: عالم بالحديث، إباضي. من أعيان المئة الثانية للهجرة.
من أهل البصرة. له كتاب في الحديث، سماه يوسف بن إبراهيم الرجلاني (الجامع الصحيح - ط) مع حاشية عليه لعبد الله بن حميد السالمي، جزآن، من أربعة [1] .
سَطِيح الكاهِن
(000 - 52 ق هـ = [000] - 572 م)
ربيع بن ربيعة بن مسعود بن عدي بن الذئب، من بني مازن، من الأزد: كاهن جاهليّ غساني.
من المعمرين، يعرف بسطيح. كان العرب يحتكمون إليه ويرضون بقضائه، حتى أن عبد المطلب بن هاشم - على جلالة قدره في أيامه - رضي به حكما بينه وبين جماعة من قيس عيلان، في خلاف على ماء بالطائف، كانوا يقولون إنه لهم. وكان يضرب المثل بجودة رأيه، قال ابن الرومي:: (تبدي له سرّ العيون كهانة يوحي بها رأي كرأي سطيح) وقال الفيروز آبادي: سطيح، كاهن بني ذئب، ما كان فيه عظم سوى رأسه. وزاد الزبيدي: كان أبدا منبسطا منسطحا على الأرض لا يقدر على قيام ولاقعود، ويقال: كان يطوى كما تطوى الحصيرة ويتكلم بكل أعجوبة.
وهو من أهل الجابية، من مشارف الشام. مات فيها بعد مولد النبي صلّى الله عليه وسلم بقليل.
وكان الناس يأتونه فيقولون: جئناك بأمر؟ فما هو؟ فيجيبهم على ما في أنفسهم [2] . [1] حاشية الجامع الصحيح، للسالمي [1]: [3]. [2] جمهرة الأنساب 354 والمسعودي، طبعة باريس
الربيع بن زياد
(000 - نحو 30 ق هـ = 000 - نحو 590 م)
الربيع بن زياد بن عبد الله بن سفيان ابن ناشب، العبسيّ: أحد دهاة العرب وشجعانهم ورؤسائهم في الجاهلية. يروى له شعر جيد. وكان يقال له (الكامل) اتصل بالنعمان بن المنذر، ونادمه مدة، ثم أفسد لبيد الشاعر ما بينهما، فارتحل الربيع وأقام في ديار عبس إلى أن كانت حرب داحس والغبراء فحضرها. وأخباره كثيرة [1] .
الرَّبِيع الحارِثي
(000 - 53 هـ = 000 - 673 م)
الربيع بن زياد بن أنس الحارثي، من بني الديان: أمير فاتح، أدرك عصر النبوة، وولي البحرين، وقدم المدينة في أيام عمر، وولاه عبد الله بن عامر سجستان سنة 29هـ ففتحت على يديه. له مع عمر بن الخطاب أخبار. وكان شجاعا تقيا، قال عمرلاصحابه يوما: دلوني على رجل إذا كان في القوم أميرا فكأنه ليس بأمير وإذا لم يكن بأمير فكأنه أمير. فقالوا: ما نعرفه إلا الربيع بن زياد. فقال: صدقتم. توفي في إمارته [2] . أبُو محمد
(174 - 270 هـ = 790 - 884 م)
الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي، بالولاء، المصري، أبو محمد: صاحب الإمام الشافعيّ وراوي كتبه، وأول من أملى الحديث بجامع ابن طولون. كان مؤذنا، وفيه سلامة وغفلة.
3: 364 واليعقوبي 1: 206 وبلوغ الأرب للآلوسي 3: 281 والأغاني 4: 305 والشريشي 1: 283 وتاريخ الخميس 1: 201 وثمار القلوب 98 والتبريزي 3: 125 والتاج: مادة سطح، وهو فيه (ربيعة ابن عدي بن مسعود بن مازن بن ذئب بن غسان) . [1] الأغاني 16: 19 والتبريزي 3: 24 والمحبر 299. [2] الإصابة 1: 504 والكامل لابن الأثير 3: 195 وفي جمهرة الأنساب 391 (ولي خراسان) .