سُليمان الدخيل
(1294 - 1364 هـ = 1877 - 1945 م)
سليمان بن صالح الدخيل: من مؤرخي نجد. ينتمي الى قبيلة الدواسر وأكثرها من همدان، ثم من قحطان. ولد في بُريدة (من القصيم) بنجد وسكن بغداد. وتتلمذ للسيد محمود شكري الآلوسي، وطاف في كثير من بلاد العرب والهند. وكان واسع الاطلاع على أحوال العرب المعاصرين، وعاداتهم ووقائعهم. وأنشأ في بغداد، بعد خلع السلطان عبد الحميد (سنة 1908 م) جريدة (الرياض) أسبوعية فاستمرت إلى سنة 1914 م. وأصدر مجلة (الحياة) فلم تعش سوى أربعة أشهر. وألف عدة كتب، منها (العقد المتلالي في حساب الآلي) و (تحفة الألباء في تاريخ الأحساء - ط) في بغداد و (القول السديد في أخبار آل رشيد - خ) و (ذكر إمارات العرب وتاريخها والعشائر التابعة لها - خ) في مجلة سومر وكتب مقالات كثيرة في جريدته ومجلة لغة العرب البغدادية، عن شؤون العرب وبلادهم. وتولى طبع كتب، منها (عنوان المجد) في تاريخ نجد، و (الفوز بالمراد في تاريخ بغداد) و (نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب) وتوفي ببغداد [1] .
سُلَيمان بن صُرَد
(28 ق هـ - 65 هـ = 595 - 684 م)
سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون عبد العزى بن منقذ، السلولي الخزاعي، أبو مطرّف: صحابي، من الزعماء القادة. شهد الجمل وصفين مع علي، وسكن الكوفة. ثم كان ممن كاتب الحسين وتخلف عنه. وخرج بعد ذلك مطالبا بدمه، فترأس (التوابين) وكانوا يطلبون قتل عبيد الله بن زياد، وأن يخرج من في العراق من اصحاب [1] مجلة لغة العرب [4]: 38 ومذكرات خالد الفرج. ونبذة تاريخية عن نجد، ص 135 ومجلة سومر 13: 56، 69 وانظر محاضرة حمد الجاسر عن مؤرخي نجد، في جريدة اليمامة 10 / 8 / 1379.
ابن الزبير، ويردوا الأمر لأهل البيت. وكانت عدتهم نحو خمسة آلاف. وعرفوا بالتوابين لقعودهم عن نصرة الحسين حين دعاهم، وقيامهم بطلب ثأره بعد مقتله. ونشبت معارك بين سليمان وعبد الله بن زياد، فقتل سليمان بعين الوردة، قتله يزيد بن الحصين. له 15 حديثا [1] .
سُلَيمان الصَّوْلَة = سليمان بن إبراهيم 1317
الأَكْرَاشي
(000 - 1199 هـ = [000] - 1785 م)
سليمان بن طه بن العباس، الحريثي الأكراشي: مقرئ مصري، من فضلاء الشافعية.
نسبته إلى (أكراش) من قرى الدقهلية بمصر. تعلم في القاهرة، وتولى مشيخة القراء بمقام السيدة نفيسة إلى أن توفي. من كتبه (حظيرة الائتناس في مسلسلات سليمان ابن طه ابن عباس) و (شرح ديباجة أم البراهين) للسنوسي، و (مورد التبيان - خ) شرح رسالة في البيان (بالأزهرية) [2] . سُليمان بن عبد الرَّحْمن
(000 - 184 هـ = [000] - 800 م) سليمان بن عبد الرحمن الداخل بن معاوية، المرواني الأموي: أحد الأمراء في الأندلس.
كان في طليطلة، وخرج على أخيه (هشام) بعد وفاة أبيهما عبد الرحمن، بقرطبة، فقاتله هشام مدة ولم يظفر به، فاختفى سليمان عند البربر إلى أن مات هشام وخلفه ابنه الحكم، سنة 180 هـ فظهر سليمان، وجمع الجموع وأثار الفتنة، فقاتله الحكم إلى أن ظفر به [1] الإصابة، الترجمة 3450 وتاريخ الإسلام [3]: 17 وذيل المذيل 20 وفيه، كما في المحبر 291 وغيره: كان اسمه في الجاهلية (يسارا) فلم أسلم سماه النبي صلى الله عليه وسلم (سليمان) وكان له شرف في قومه. [2] الجبرتي [2]: 97 وخطط مبارك 8: 81 وهدية العارفين [1]: 404 وكلهم يسمون جده (أبا العباس) وهو في مسلسلاته (عباس) . والأزهرية [4]: 448.
وقتله (1)
مُسْتَقِيم زاده
(1131 - 1202 هـ = 1719 - 1788 م)
سليمان (سعد الدين) بن عبد الرحمن (أمن الله) بن محمد مستقيم، المعروف بمستقيم زاده: باحث متفقه صوفي، من علماء الدولة العثمانية. من أهل إسطنبول. له أكثر من 50 كتابا ورسالة، كثير منها بالعربية. اشهرها (مجلة النصاب في النسب والكنى والألقاب - خ) تصويره في معهد المخطوطات (777 تاريخ) [2] .
العُمَري
(1300 - 1375 هـ = 1883 - 1955 م) سليمان بن عبد الرحمن بن محمد ابن عمر، العمري: قاض. مولده في عنيزة (بالقصيم) تعلم بها وبالرياض وتولى القضاء بالمدينة (1345) ونقل الى الأحساء (56) واستعفى. وتوفي بالأحساء. له (رسالة في التوسل - ط) و (رسالة في النهي عن التفرق - ط) صغيرتان [3] .
سُلَيمان عبد الفَتّاح
(000 - 1378 = 000 - 1959 م)
سليمان بن عبد الفتاح: باحث أزهري مصري. كان أستاذا بكلية الشريعة الإسلامية بالاهر.
وصنف (حل المشكلات في علم المقولات - ط) [4] .
الصَّرْصَري
(657 - 716 هـ = 1259 - 1316 م)
سليمان بن عبد القوي بن الكريم الطوفي الصرصري، أبو الربيع، نجم الدين: [1] البيان الغرب 2: 61 و 62 و 70 والكامل لابن الأثير: 6: 53 و 55 وفيه مقتله سنة 185. [2] عثمانلي مؤلفلري 1: 168 وهدية العارفين 1: 405 وفيهما أسماء كتبه. [3] مشاهير علماء نجد 391. [4] الأزهرية 7: 378.