سليمان بن حَكِيم
(000 - 151 هـ = 000 - 768 م) سليمان بن حكيم العبديّ: من زعماء البحرين. امتنع على المنصور العباسي، فسار إليه عقبة بن سلم (والي البصرة) فقتله [1] .
سُلَيمان حَلَاوَة = سليمان بن قبودان 1302
سُلَيمان الحَلَبي = سليمان بن محمد 1215
المَقْدِسي
(628 - 715 هـ = 1231 - 1316 م)
سليمان بن حمزة بن أحمد بن عمر، تقي الدين، ابن قدامة، المقدسي: فقيه حنبلي، مقدسي الأصل، دمشقي المولد والوفاة. كان مسند الشام في وقته. وله مشاركة في العربية والفرائض والحساب.
ولي القضاء عشرين سنة، ونعته الذهبي بقاضي القضاة. له (معجم) في مجلدين [2] .
الزُّرَقي
(000 - 73 هـ = 000 - 692 م)
سليمان بن خالد الزرقيّ الأنصاري: وال. كان عامل ابن الزبير على خيبر وفدك. وكان من الصالحين الناسكين. قتله جيش عبد الملك بن مروان في حربه مع ابن الزبير واغتم عبد الملك لمقتله [3] .
سُلَيمان البُسْتاني
(1273 - 1343 هـ = 1856 - 1925 م)
سليمان بن خطار بن سلوم البستاني: كاتب وزير، من رجال الادب والسياسة.
= في حداثته، وهو الّذي كان شؤم الأندلس وشؤم قومه، وهو الّذي سلط جنده من البرابرة فأخلوا مدينة الزهراء، وما حوالي قرطبة من القرى والمنازل والمدن، وأفنوا أهلها بالقتل والسبي) . [1] ابن الأثير 5: 224. [2] تاريخ الصالحية 98 والدرر الكامنة 2: 146 والبداية والنهاية 14: 75 ودول الإسلام 2: 171 والدارس [1]: 52. [3] الكامل لابن الأثير 4: 135.
ولد في بكشتين (من قرى لبنان) وتعلم في بيروت. وانتقل إلى البصرة وبغداد فأقام ثماني سنين، ورحل إلى مصر والآستانة. ثم عاد إلى بيروت، فانتخب نائبا عنها في مجلس النواب العثماني.
وأوفدته الدولة إلى أوربة مرات ببعض المهامّ، فزار العواصم الكبرى. ونصب (عضوا) في مجلس الأعيان العثماني، ثم أسندت إليه وزارة التجارة والزراعة. ولما نشبت الحرب العامة (1914 - 1918 م) استقال من الوزارة وقصد أوربة، فأقام في سويسرة مدة الحرب، وقدم مصر بعد سكونها. ثم سافر إلى أميركة فتوفي في نيويورك، وحمل الى بيروت. ى أشهر آثاره (إلياذة هوميروس - ط) ترجمها شعرا عن اليونانية، وصدرها بمقدمة نفيسة أجمل بها تاريخ الأدب عند العرب وغيرهم. وله (عبرة وذكرى، أو الدولة العثمانية قبل الدستور وبعده -ط) و (تاريخ العرب - خ) أربع مجلدات، و (الاختزال العربيّ - ط) رسالة. وساعد في إصدار ثلاثة أجزاء من (دائرة المعارف) البستانية. ونشر بحوثا كثيرة في المجلات والصحف. وكان يجيد عدة لغات [1] . [1] المقتطف 67: 241 ومجلة المجمع العلمي 5: 249 وتاريخ الصحافة 2: 159 وأعلام اللبنانيين 163 وهدية الإلياذة 1 - 3.