السَّكُون
(000 - [000] = [000] - 000)
السكون بن أشرس بن كندة (واسمه ثور) من كهلان: جدّ جاهلي، بنوه بطن من كندة، يقال لهم (السّكون) و (بنو السكون) كانت لهم رياسة في (دومة الجندل) ومنهم (التجيبيون) في الأندلس [1] .
السَّكُوني = عمر بن محمد 717
سكيَاپارِلِّي = تشيلستينو
ابن السِكِّيت = يعقوب بن إسحاق 244
السَّيِّدة سُكَيْنَة
(000 - 117 هـ = [000] - 735 م)
سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب: نبيلة شاعرة كريمة، من أجمل النساء وأطيبهن نفسا.
كانت سيدة نساء عصرها، تجالس الأجلة من قريش، وتجمع إليها الشعراء فيجلسون بحيث تراهم ولا يرونها، وتسمع كلامهم فتفاضل بينهم وتناقشهم وتجيزهم. دخلت على هشام (الخليفة) وسألته عمامته ومطرفه ومنطقته، فأعطاها ذلك. وقال أحد معاصريها: أتيتها. وإذا ببابها جرير والفرزدق وجميل وكثير، فأمرت لكل واحد بألف درهم. تزوجها مصعب بن الزبير، وقتل، فتزوجها عبد الله بن عثمان بن عبد الله، فمات عنها، وتزوجها زيد بن عمرو بن عثمان بن عفان، فأمره سليمان بن عبد الملك بطلاقها، تشاؤما من موت أزواجها، ففعل. أخبارها كثيرة.
وكانت إقامتها ووفاتها بالمدينة. وكانت أجمل الناس شعرا، تصفف جمتها تصفيفا لم ير أحسن منه، و (الطرة السكينية) منسوبة إليها. ولعبد الرزاق المقرم كتاب (السيدة سكينة - ط) ولأمين عبد الحسيب سالم [1] نهاية الأرب 52 و 331 وجمهرة الأنساب 403 واللباب [1]: 550.
(مناقب السيدة السكينة - ط) [1] .
سل
سلّ = كنن إدورد بعد 1323
سلار = حمزة بن عبد العزيز 463
ابن سَلَّام = القاسم بن سلاَّم 224
ابن سَلَّام = محمد بن سلام 232
القابِسِي
(000 - 554 هـ = [000] - 1159 م)
سلّام (بالتشديد) بن أبي بكر بن فرحان القابسي: شاعر كان وزيرا للأمير مدافع بن رشيد (أمير قابس) واشتهر بقصيدة أورد معظمها صاحب (خريدة القصر) ، تدل على شاعرية قوية.
وقتل يوم خروج الأمير مدافع من قابس واستيلاء المصامدة عليها بعسكر عبد المؤمن ابن علي الكومي [2] .
الباهلي
(000 - بعد 839 هـ = [000] - بعد 1435 م)
سلام به عبد الله بن سلام، أبو الحسن الإشبيلي الباهلي: أديب أندلسي الأصل، من إشبيلية.
صنف (الذخائر والأعلاق في أدب النفوس ومكارم الأخلاق - ط) فرغ من تصنيفه في ذي العقدة 839 [3] . المَلِك العَادِل
(670 - 690 هـ = 1271 - 1291 م)
سلامش بن بيبرس البندقداري، سيف الدين، الملقب بالملك العادل ابن الملك الظاهر: [1] وفيات الأعيان [1]: 211 وفيه: (قيل اسمها آمنة، وقيل أمينة، وقيل أميمة، وسكينة لقب لقبتها به أمها الرباب ابنة امرئ القيس بن عدي) . وسير النبلاء - خ. المجلد الرابع.
ونسب قريش 59 وطبقات ابن سعد 8: 348 والمحبر 438 ومصارع العشاق 272 وخطط مبارك [2]: 60 والدر المنثور 244 وفهرس دار الكتب 8: 252. [2] خريدة القصر قسم شعراء المغرب، طبعة تونس [1]: 57. [3] كشف 822 وهدية [1]: 393 وسركيس 522 قلت: وفي (المغرب في حلى المغرب 434) أن كتاب الذخائر والأعلاق هو من تأليف أبي الحسن سلام بن سلام بالتخفيف - كان أبوه من وزراء المعتمد بن عباد؟.
من ملوك دولة المماليك بمصر والشام.
بويع بالسلطنة - بمصر - بعد خلع أخيه الملك السعيد (سنة 678 هـ وكان عمره لما تسلطن سبع سنوات ونصفا. ويعرف بابن البدوية. وضربت السكة باسمه. وقام بتدبير مملكته قلاوون الألفي. وكان يخطب لهما على المنابر. فلم يلبث قلاوون أن اعتقل أنصار (سلامش) من أمراء الدولة الظاهرية، وسجنهم في الإسكندرية، وأعلن خلع العادل (سلامش) في السنة نفسها (فكانت مدة سلطنته الاسمية خمسة أشهر وأياما) وأرسله إلى قلعة الكرك، فنشأ بها.
وظل إلى أن نقله الملك الأشرف خليل بن قلاوون إلى القسطنطينية؟، مخافة فتنته، فتوفي فيها. وصبرته أمه في تابوت وحملته معها إلى القاهرة. ودفن بالقرافة [1] .
ابن سَلَامَة = هبة الله بن سلامة 410
سَلَامَة بن جَنْدَل
(000 - نحو 23 ق هـ = 000 - نحو 600 م)
سلامة بن جندل بن عبد عمرو، من بني كعب بن سعد التميمي، أبو مالك: شاعر جاهلي، من الفرسان. من أهل الحجاز. في شعره حكمة وجودة. يعد في طبقة المتلمس. وهو من وُصّاف الخيل. له (ديوان شعر - ط) صغير، رواه الأصمعي. وأكثر المؤرخين على إنه (جاهلي قديم) مع أنهم يذكرون معاصرته لعمرو بن كلثوم [2] .
سَلَامَة حِجَازي
(1268 - 1335 هـ = 1852 - 1917 م)
سلامة حجازي: المؤسس المصري [1] ابن إياس 1: 114 و 128 والسلوك للمقريزي 1: 776 والنجوم الزاهرة 7: 286 والنهج السديد فيما بعد تاريخ ابن العميد 471. [2] خزانة البغدادي 2: 86 وشعراء النصرانية 486 وسمط اللآلي 49 و 454 ومعجم المطبوعات 1037 والشعر والشعراء 87.