responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 236
(النحو) و (المنطق) وديوانان أحدهما للمدائح سماه (كنز اللآل) والثاني للأهاجي سماه (السلاسل والأغلال) وشعره جيد [1] .

الإِدكاوي
(1182 - بعد 1237 هـ = 1768 - بعد 1822 م)
حسين بن حسين بن عبد الله بن أبي بكر، الشريف الإدكاوي: من المشتغلين بالحديث.
مصري. من أهل أدكو (قرب رشيد) له (سند - خ) صغير، بدار الكتب في أسماء مشايخه، فرغ منه سنة 1237 و (السلسة القادرية - خ) في الرباط (1539 د) أولها مبتور [2] .

حُسَين والي
(1286 - 1354 هـ = 1869 - 1936 م)
حسين بن حسين بن إبراهيم بن إسماعيل ابن وهدان والي، من سلالة عامر بن مروان الحسيني: فاضل، من أعضاء مجمع اللغة العربية بمصر. ولد في بلدة (ميت أبي عليّ) بالشرقية، وتخرج بالأزهر، ودرّس فيه ثم في مدرسة القضاء الشرعي، وعين مفتشا عاما للأزهر والمعاهد الدينية، فوكيلا لمعهد طنطا، فكاتبا للسر العام في الأزهر، ثم كان من أعضاء هيئة كبار العلماء، فمن أعضاء مجلس الشيوخ. له كتب، منها (أدب البحث والمناظرة - ط) و (الاشتقاق - ط) و (رسالة التوحيد ط) و (رسائل الإملاء - ط) وكتب أخرى مازالت مخطوطة. وله نظم [3] .

[1] خلاصة الأثر [2]: 90 وهو في ديوان الإسلام - خ - (حسين بن شهاب الدين بن حسين) وهما متفقان على تعريفه بابن جاندار، كما في السلافة. وانفرد الحر العاملي في كتابه (أمل الآمل) فعرفه بالحيكم العاملي وقال في نسبه: حسين بن شهاب الدين بن حسين بن محمد ابن حيدر.
[2] مخطوطات المصطلح [1]: 236 والمخطوطات المصورة، التاريخ [2] القسم الرابع 231 وضبط (إدكو) في التاج 7: 99.
[3] الدكتور منصور فهمي، في مجلة مجمع فؤاد الأول 4:
الحسين بن حَمْدان
(000 - 306 هـ = [000] - 918 م)
الحسين بن حمدان بن حمدون التغلبي: أحد الأمراء الشجعان المقدمين في العصر العباسي.
وهو عم سيف الدولة الحمداني، وأول من ظهر أمره من ملوك بني حمدان. انتدبه المعتضد سنة 283هـ لقتال هارون بن عبد الله الخارجي، فقصده وأسره، فارتفعت منزلته عند المعتضد.
وأقام ببغداد إلى أن كانت فتنة خلع المقتدر باين المعتز، فكان الحسين من أنصار ابن المعتز.
فلما أعيد المقتدر رحل الحسين بأهله إلى الموصل، فطلبه المقتدر فلم يظفر به، فبعث إليه بالأمان فعاد إلى بغداد، فولاه بلدة قم، فسار إليها. ثم امتنع على المقتدر، فسير الجيوش في طلبه.
ورضي عنه بعد ذلك. فولاه ديار ربيعة، فأقام فيها إلى أن عزله علي بن عيسى (وزير المقتدر) فعاد الحسين إلى الخروج عن الطاعة، واجتمع له في الجزيرة نحو عشرين ألف مقاتل، ولكنه لم يلبث أن تفرق جيشه، وقبض عليه، فحمل إلى بغداد سنة 303 هـ فحبسه المقتدر ثم قتله [1] .

167 والأعلام الشرقية 2: 108 وجريدة البلاغ 7 ذي الحجة 1354 و 10 محرم 1356.
[2] الكامل لابن الأثير. والنجوم الزاهرة. وعريب 40 وما قبلها.
الْخَصِيبي
(000 - 358 هـ = 000 - 969 م)
حسين بن حمدان الخصيبي: زعيم طائفة (العلويين) النصيرية، في عصره. مصري الأصل.
رحل إلى (جنبلا) في العراق العجمي. وتتلمذ لكبير دعاة العلويين عبد الله بن محمد الجنبلاني، ثم خلفه في رئاسة العلويين الدينية. وانتقل إلى بغداد، واستقر في حلب إلى أن توفي. وقبره في شماليها معروف إلى الآن. وكان له وكلاء في الدين والسياسة. وألف كتبا في المذهب وغيره، منها (الهداية الكبرى) في مذهبهم، و (أسماء النبيّ) و (أسماء الأئمة) و (الإخوان) و (المائدة) [1] .
ابن قَمَر
(000 - بعد 1020 هـ = 000 - بعد 1611 م)
حسين بن حيدر بن حيدر بن قمر بن علي الحسيني الكركي العاملي: فقيه إمامي

[1] تاريخ العلويين 195 وفيه: وفاته سنة 346 هـ ولسان الميزان 2: 279 وفيه: (قيل: كان يؤم سيف الدولة، وله أشعار في مدح أهل البيت، وذكر ابن النجاشي أنه خلط وصنف في مذهب النصيرية وكان يقول بالتناسخ والحلول) وأعيان الشيعة 25: 345 وفيه: وفاته في ربيع الأول سنة 358 وانظر شعر الظاهرية 140.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست