الأَشْرَف (الجركسي) = جان بلاط 906
الأَشْرَف (الجركسي) = طومان باي 923
الأَشْرَف الرَّسُولي = عمر بن يوسف 696
الأَشْرَف الرّسُولي = إسماعيل بن عباس
الأشرف الرسولي = إسماعيل بن يحيى 845
الأَشْرَف (ابن شيركوه) = موسى بن إبراهيم
الأَشْرَف القلاووني = كجك بن محمد 746
الأَشْرَف القَلاووني = شعبان بن حسين 778
ابن الأَشْرَف القلاووني (الصالح) = أمير حاج
الأَشْرَف (الملك) = برسباي 841
الأَشْرَف (المَلِك) = أينال العلائي
تاج العَلَاء
(000 - 610 هـ = [000] - 1213 م)
الأشرف بن الأغرّ بن هاشم العلويّ، الملقب تاج العلاء: نسابة معمر. ولد بالرملة، وسكن آمد، ثم استقر في حلب إلى أن توفي. من كتبه (نكت الأنباء) مجلدان، و (جنة الناظر وجنة المناظر) خمس مجلدات في التفسير، و ((تحقيق غيبة المنتظر) . عاش طويلا وكان يقول إن مولده سنة 482 هـ [1] .
الإشْعَافي = زين الدين بن أحمد 1042
أَشْعَبُ الطَّامِع
(000 - 154 هـ = [000] - 771 م)
أشعب بن جبير، المعروف بالطامع، ويقال له ابن أم حميدة، ويكنى أبا العلاء وأبا القاسم: ظريف، من أهل المدينة. كان مولى لعبد الله بن الزبير. تادب وروى الحديث، وكان يجيد الغناء.
يضرب المثل بطمعه. وأخباره كثيرة متفرقة في كتب الأدب. عاش عمرا طويلا، قيل: أدرك زمن عثمان (رض) وسكن المدينة في أيامه. وقدم بغداد في أيام المنصور [1] لسان الميزان [1]: 449 ونكت الهميان 119.
العباسي، وتوفي بالمدينة [1] .
ابن الأَشْعَث (الكِنْدي) = محمد بن الأشعث 67
ابن الأَشْعَث = عبد الرحمن بن محمد 85
ابن الأَشْعَث (الخُزَاعي) = محمد بن الأشعث
ابن أَبي الأشْعَث = أحمد بن محمد 365 الأَشْعَث الكِنْدي
(23 ق هـ - 40 هـ = 600 - 661 م)
الأشعث بن قيس بن معدى كرب الكندي، أبو محمد: أمير كندة في الجاهلية والإسلام. كانت إقامته في حضرموت، ووفد على النبي صلّى الله عليه وسلم بعد ظهور الإسلام، في جمع من قومه، فأسلم، وشهد اليرموك فأصيبت عينه. ولما ولي أبو بكر الخلافة امتنع الأشعث وبعض بطون كندة من تأدية الزكاة، فتنحى والي حضرموت بمن بقي على الطاعة من كندة، وجاءته النجدة فحاصر حضرموت، فاستسلم الأشعث وفتحت حضرموت عنوة، وأرسل الأشعث موثوقا إلى أبي بكر في المدينة ليرى فيه رأيه، فأطلقه أبو بكر وزوّجه أخته أم فروة، فأقام في المدينة وشهد الوقائع وأبلى البلاء الحسن. ثم كان مع سعد بن أبي وقاص في حروب العراق. ولما آل الأمر إلى علي كان الأشعث معه يوم صفين، على راية كندة. وحضر معه وقعة النهروان.
وورد المدائن، ثم عاد لى الكوفة فتوفي فيها على أثر اتفاق الحسن ومعاوية. أخباره كثيرة في الفتوح الإسلامية. وكان من ذوي الرأي والإقدام، موصوفا بالهيبة. وهو أول راكب في الإسلام مشت معه الرجال يحملون الأعمدة بين يديه ومن خلفه. روى له البخاري ومسلم تسعة أحاديث. [1] تهذيب ابن عساكر [3]: 75 وفوات الوفيات [1]: 22 وثمار القلوب 118 وميزان الاعتدال [1]: 120 ولسان الميزان [1]: 450 ثم 4: 126 والنويري 4: 34 وتاريخ بغداد 7: 37.
وفي ثقات مؤرخيه من يسميه (معدي كرب) كجدّه ويجعل الأشعث لقبا له [1] .
الأَشْعَر بن أُدَد
(000 - 000 = 000 - 000)
الأشعر بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب، من كهلان: جدّ جاهلي. كان بنوه قبل الإسلام يشاركون قبائل عك والسلف في عبادة صنم من نحاس، يتكلمون في جوفه، يسمونه (المنطيق) [2] وتفرقوا بطونا. فكان منهم بعد الإسلام في البصرة والكوفة بنو (أبي موسى الأشعري) وفي قمّ بنو (علي بن عيسى) ولهم فيها رياسة، وفي إشبيلية بنو (بلج بن يحيى) وكانت دار الأشعريين في الأندلس رية ((Reiyo وفي علماء النسب من يقول: الأشعر، لقب، واسمه (نبت) بفتح النون وسكون الباء [3] .
الأَشْعَري (أبو موسي) = عبد الله بن قيس 44
الأَشْعَري (أبو الحسن) = علي بن إسماعيل 324
الأَشْعَري = سليمان بن موسى 652
الأُشمُوني = علي بن محمد نحو 900 [1] ابن عساكر 3: 64 والآمدي 45 والخميس 2: 289 وثمار القلوب 69 وذيل المذيل 34 و 117 وخزانة البغدادي 2: 465 وفي دائرة المعارف الإسلامية 2: 216 (لقب بالأشعث لتلبد شعره، وقد يلقب بالأشج وعرف النار) - بضم العين وسكون الراء في عرف - وتاريخ بغداد 1: 196 والمصابيح - خ - للحسني الزيدي، وفيه: الأشعث فارسي الأصل، انتسب أبوه إلى كندة، وكان جده معدي كرب يسمى (خرزاذ) . [2] لما كسرت الأصنام في عهد الإسلام وجد فيه سيف، فاختاره النبي صلى الله عليه وسلّم وسماه (المخذم) . [3] ابن خلدون 2: 254 وسبائك الذهب 32 وجمهرة الأنساب 374 و 460 وطرفة الأصحاب 10 وفيه: الأشعر، أخو مذحج وطيِّئ، وأورد أسماء قبائل الأشعر، وهي: (الجماهر) بضم الجيم، و (جدة) بضم ففتحة مشددة، و (الأنعم) و (الأرغم) و (وائل) و (كاهل) و (عبد شمس) و (عبد الثريا) . وانظر معجم قبائل العرب 1: 30.