نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 8 صفحه : 29
ذكرها ابن الأثير، هكذا، وتبعه الذهبي، وقال: مجهولة.
10842- أمة بنت سعد بن أبي سرح،
أخت عبد اللَّه أمير مصر.
لهذا ذكر في أخبار المدينة لعمر بن شبّة فيمن اتخذ بالمدينة دارا.
10843- أمة بنت أبي الصلت،
أو ابن أبي الصلت، تأتي في الأخير.
10844- أمة بنت نعيم النحام،
هي المرأة التي خطبها ابن عمر إلى نعيم، فزوجها من النعمان بن نضلة، وكان في حجره. سماها الزبير في كتاب النسب.
10845- أمة الفارسية[1] .
أخرج ابن مندة في «تاريخ أصبهان» ، من طريق المبارك بن سعيد الثوري، عن عبيد المكتب، قال: قال سلمان الفارسيّ: لما قدمت المدينة رأيت أصبهانيّة كانت أسلمت قبلي، فسألتها عن رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم، فهي التي دلّتني عليه. قال أبو موسى: رواه عبد اللَّه بن عبد العزيز، عن أبي الطفيل، عن سلمان نحوه. وقال: مكة- بدل المدينة، ولم يسمّ المرأة، والأولى أولى. وروى عن أبي الطفيل أيضا، فقال: المدينة.
10846- أميمة بنت بجاد
بن عبد اللَّه بن عمير بن حارثة بن سعد بن تيم بن مرة القرشية التيمية.
ويقال أميمة بنت عبد اللَّه بن نجاد ... إلخ. تأتي في أميمة بنت رقيقة.
10847- أميمة بنت بشر «2»
، من بني عمرو بن عوف، كانت تحت حسان بن الدحداحة، فنفرت منه، وهو كافر يومئذ، فزوّجها النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم سهل بن حنيف، فولدت له ولده عبد اللَّه، وفيها نزلت: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ [الممتحنة: 10] ... الآية.
ذكره ابن وهب، عن ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب- أنه بلغه ذلك، أسنده ابن مندة، واستبعده ابن الأثير بأن بني عمرو بن عوف من أهل المدينة، والآية إنما نزلت في المهاجرات، فلعلّ زوجها كان من غير الأنصار، فنقلها إلى مكة مثلا، فكان حكمها حكم المهاجرات.
10848- أميمة بنت بشير
بن سعد الأنصارية، ثم الخزرجية [3] ، أخت النعمان بن بشير لأبويه. [1] أسد الغابة: ت 6733.
(2) أسد الغابة: ت 6734. [3] أسد الغابة: ت 6735.
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 8 صفحه : 29