نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 2 صفحه : 72
وعن عمار، عن أم سلمة: سمعت الجن تنوح [1] على الحسين بن علي.
قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك.
الحاء بعدها الشين
1730
- حشرج [2] ، غير منسوب:
بوزن جعفر، آخره جيم.
ذكره البغويّ وغيره في الصّحابة، قال ابن أبي خيثمة: حدثنا التّرجماني، حدثنا أبو الحارث مولى بني هبار، قال: رأيت حشرج رجلا من أصحاب النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم، أن النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم أخذه فوضعه في حجره ودعا له.
الحاء بعدها الصاد
1731- حصن:
بكسر أوله- ابن قطن [3] . في ترجمة أخيه حارثة بن قطن.
1732- حصن:
بن أبي قيس بن الأسلت الأنصاري. ذكره الثعلبيّ في تفسيره أنه حلف على امرأة أبيه بعد موته، فنزلت: وَلا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ ...
[النساء 22] الآية. استدركه ابن فتحون.
[قلت: ذكر الثعلبيّ القصة مطولة، وعزاها للمفسرين بغير سند، وذكرها الواقديّ أيضا بغير سند، وعندهما أنّ المرأة كبيشة بنت معن] »
وسيأتي في حرف القاف أنّ اسمه قيس.
فاللَّه أعلم.
1733- حصين:
- بالتصغير- ابن أوس [5] . ويقال ابن أويس، ويقال ابن قيس بن حجير بن بكر بن صخر بن نهشل [6] بن دارم.
وقال خليفة والعسكري: هو ابن أوس بن صخير [7] بن طلق بن بكر، والباقي مثله.
يكنى أبا زياد.
روى حديثه النّسائيّ من طريق غسان بن الأغرّ [8] بن حصين النهشلي، حدثني عمي زياد بن حصين، عن أبيه- أنه قدم على النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم فقال له: «ادن منّي» . فدنا منه فوضع يده على ذؤابته، ودعا له. [1] في أ: سمعت الحسن ينوح على الحسين. [2] أسد الغابة ت (1174) ، الاستيعاب ت (601) . [3] أسد الغابة ت (1176) .
(4) سقط في أ. [5] أسد الغابة ت (1177) ، الاستيعاب ت (534) . [6] في أ: صخر بن سهل بن دارم. [7] في أ: صخر بن سهل بن دارم. [8] في أ: صخر بن سهل بن دارم.
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 2 صفحه : 72