نام کتاب : الاستيعاب في معرفة الأصحاب نویسنده : ابن عبد البر جلد : 2 صفحه : 492
(759) ربيعة بن زياد الخزاعي،
ويقَالَ ربيع، روى الغبار في سبيل الله ذريرة الجنة. في إسناده مقال.
(760) ربيعة بن عامر بن الهادي الأزدي،
ويقَالَ الأسدي، وقد قيل: إنه ديلي، من رهط ربيعة بن عباد، روى عنه عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديث واحد من وجه واحد أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ. ألظوا [1] بيا ذا الجلال والإكرام.
(761) ربيعة بن عبد الله بن الهدير التميمي القرشي،
قالوا: ولد في حياة رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. روى عن أبي بكر وعمر، وهو معدود في كبار التابعين.
قَالَ مصعب: هو ربيعة بن عبد الله بن الهدير بن محرز بن عبد العزي بن عامر بن الحارث [2] بن حارثة بن سعد بن تيم بن مرة.
(762) ربيعة بن عباد الديلي،
من بني الديل بن بكر بن كنانة [3] ، مدني. روى عنه ابن المنكدر، وأبو الزناد، وزيد بن أسلم وغيرهم، يعد في أهل المدينة، وعمر عمرا طويلا، لا أقف على وفاته وسنه، ويقَالَ ربيعة بن عباد [4] ، والصواب عندهم بالكسر.
من حديث أبي الزناد، عن ربيعة بن عباد أنه رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بذي المجاز وهو يقول: يا ايها الناس، قولوا لا إله إلا الله تفلحوا. ووراءه رجل [1] أي الزموا ذلك (الإصابة) . [2] في ت: من. [3] في أ: مدينى. [4] في الإصابة: ربيعة بن عباد- بكسر المهملة وتخفيف الموحدة. ويقال في أبيه بالفتح والتثقيل. وفي أسد الغابة: قاله أبو عمر بالكسر والتخفيف. والفتح والتشديد. وأما ابن ماكولا فلم يذكر إلا الكسر. وقال: توفى بالمدينة أيام الوليد بن عبد الملك (2- 170) .
نام کتاب : الاستيعاب في معرفة الأصحاب نویسنده : ابن عبد البر جلد : 2 صفحه : 492