responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 6  صفحه : 395
7594- أم مطاع الأسلمية
(ب د ع) أم مطاع الأسلمية. مدنية.
حديثها عند عطاء بن أبي مروان، عن أبيه، عنها: أنها شهدت خَيْبَرَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم، فأسهم لها سهم رجل.
أخرجها الثلاثة، وقال أبو عمر: شهودها خيبر صحيح، وفي سهم الرجل نظر [1] .
7595- أم معاذ
(س) أم معاذ.
روى أيوب السختياني، عن حفصة بنت سيرين، عن أم عطية قالت: بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لا نشرك باللَّه شيئا، ونهى عن النياحة. فقبضت امرأة يدها، فما قَالَ لها رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شيئاً، فانطلقت فرجعت فبايعها، فما وفت امرأة إلا أم سليم، وأم العلاء بنت أبي سبرة، وأم معاذ. أو قال: ابنة أبي سبرة، وامرأة معاذ [2] .
أخرجها أبو موسى.
7596- أم معاذ الأنصارية
(د ع) أم معاذ الأنصارية.
روى مُحَمَّد بْن إِسْحَاق، عَنْ عَبْد اللَّهِ [3] بن عبد الله بن الحارث، عن سالم أبي النضر قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على عثمان بن مظعون وهو يموت، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بثوب فسجي عليه، وكان عثمان نازلاً على امرأة من الأنصار، يقال لها «أم معاذ» ، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا عليه طويلا، ثم تنحى فبكى، فبكى أهل البيت، فقال: إلى رحمة الله أبا السائب.
وكان السائب ابنه قد شهد معه بدرا، فقالت أم معاذ: هنيئاً لك أبا السائب الجنة. فقال

[1] الاستيعاب: 4/ 1958.
[2] الّذي في البخاري ومسلم من هذه الطريق: «فما وفت امرأة إلا أم سليم، وأم العلاء، وابنة أبى سبرة امرأة معاذ- أو: ابنة أبى سبرة وامرأة معاذ» انظر البخاري، كتاب الأحكام، باب «بيعة النساء» : 9/ 99. ومسلم، كتاب الجنائز، باب «التشديد في النياحة» : 3/ 46.
[3] في المطبوعة والمصورة: «عبد العزيز بن عبد الله» . ولم نجده في الرواة والمثبت عن الإصابة: 4/ 473. ولعبد الله ابن عبد الله بن الحارث ترجمة في الجرح والتعديل لابن أبى حاتم: 2/ 2/ 91.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 6  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست