responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 5  صفحه : 416
6581- ذكوان أبو صالح، عن رجل من الصحابة
(د ع) ذكوان أبو صالح: عن رجل من الصحابة.
روى وكيع، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن بعض أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضل الكلام سبحان الله، والحمد للَّه، ولا إله إلا الله، والله أكبر» [1] .
رواه أبو حمزة السكري، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هريرة. وروى وكيع أيضا، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن بعض أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم، يصلي حتى ترم قدماه، فقيل: يا رسول الله، تفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: «أفلا أكون عبدا شكورا» .
ورواه أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي صالح قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي. ورواه شعبة والثوري، عن أبي صالح، عَنْ أَبِي هريرة، عَنِ النَّبِيّ صلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
6582- ذكوان، عن رجل من الصحابة
(د) ذكوان أبو صالح أيضا، عن رجل من الصحابة.
روى أبو إسحاق الفزاري، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن بعض أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت» . أخرجه ابن منده.
قلت: ما أقرب أن يكون الأول، لأن الإسناد واحد، والله أعلم.
6583- راشد بن سعد المقرئي، عن رجل له صحابة
(د ع) راشد بن سعد المقرئي، عن رجل له صحبة.
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الدِّمَشْقِيُّ إِجَازَةً، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ ابن محمد الأسدي، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ العلاء، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي نَصْرٍ، أَخْبَرَنَا أبو الحسن بن حزلم، حدثنا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو، حدثنا عبد الله بن صالح، حدثني معاوية بن صالح: أن صفوان بن عمرو حدثه، عن راشد بن سعد، عن رجل

[1] مسند الإمام أحمد: 4/ 36.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 5  صفحه : 416
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست