responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 5  صفحه : 389
أخبرنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن رجل من جهينة سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا ينادي في الشعاب يا حرام، يا حرام، وهو شعارهم! فقال: يا حلال يا حلال [1] . أخرجاه أيضا.
6507- أبو إسحاق السبيعي، عن رجل من جهينة
(ع) أبو إسحاق السبيعي أيضا، عن رجل آخر من جهينة، قاله أبو نعيم.
روى أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن رجل من جهينة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: «خير ما أعطي الإنسان خلق حسن، وشر ما أعطي الرجل قلب سوء في صورة حسنة» . أخرجه أبو نعيم.
6508- أبو بكر بن زيد بن المهاجر، عن رجل من جهينة
(د) أبو بكر بن زيد بن المهاجر، عن رجل من جهينة أنه قال: توفي أخي وترك دينارين، فقلت: يا رسول الله، إن أخي توفي وترك دينارين. فقال النبي صلى الله عليه وسلم-: كيتان. ثم قال الرجل: بئس الرجل أنا إن كذبت على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أخرجه ابن مندة.
6509- أبو الحويرث عبد الرحمن بن معاوية، عن رجل من جهينة
(ع) أبو الحويرث عبد الرحمن بن معاوية المدني، عن رجل من جهينة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: «من ضم يتيما له أو لغيره، فاتقى الله فيه وأصلح، كان كالمجاهد في سبيل الله القائم ليله، الصائم نهاره لا يفطر» أخرجه أبو نعيم.
6510- سعيد بن يسار، عن رجل من جهينة
(ع) سعيد بن يسار، عن رجل من جهينة.
روى حماد، عن [2] عمرو بن يحيى، عن سعيد بن يسار قال: رأيت رجلا من جهينة لم أر رجلا أطول منه قط ولا أعظم، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، في أزمة أصابت النَّاسِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم لأصحابه: توزعوهم، فكان الرجل يأخذ بيد الرجل، والرجل بيد الرجلين، فكأنهم تحاموني، لما يرون من طولي وعظمي. أخرجه أبو نعيم.

[1] مسند الإمام أحمد: 3/ 471.
[2] في المطبوعة والمصورة: «حماد بن عمرو بن يحيى» . ولم نجده. وسعيد بن يسار يروى عنه عمرو بن يحيى بن عمارة، ويروى عن هذا الحمادان. انظر التهذيب: 4/ 102، 8/ 118- 119.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 5  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست