responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 4  صفحه : 41
4176- غطيف بن الحارث الكندي
(ب) غطيف بْن الحارث الكندي: وقيل: غضيف بْن الحارث الكندي، وقيل: السكوني، لَهُ صحبة شامي، مختلف فِيهِ. روى يونس بْن سيف فقال: غطيف بن الحارث أو: الحارث ابن غطيف [1] . وقَالَ غيره: غطيف، ولم يشك. وقَالَ العقيلي: يُقال: غطيف الكندي، وَأَبُو غطيف، وَيُقَال: غضيف، وهو الصحيح.
أَخْرَجَهُ [2] أَبُو عُمَر، وجعله غير الأوّل.
4177- غطيف بن الحارث الكندي
(ب د ع) غطيف بْن الحارث الكندي، قَالَ أَبُو عُمَر: هُوَ آخر، وهو والد عياض، تفرد بالرواية عَنْهُ ابنه عياض أن النبي صلّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا شرب الرجل الخمر فاجلدوه، تم إن عاد فاجلدوه، ثُمَّ إن عاد فاقتلوه» . ذكره الْأَزْدِيّ الموصلي، فِيهِ وفي الَّذِي قبله نظر.
قاله أَبُو عُمَر، وقَالَ: الاضطراب فِيهِ كَثِير جدًا [3] .
أخرجه الثلاثة.
4178- غطيف- أو: أبو غطيف
(د ع) غطيف، أَو: أَبُو غطيف.
لَهُ صحبة. روى عَبْد اللَّه بْن أَبِي فروة، عَنْ مكحول، عَنْ أَبِي إدريس الخولاني، عَنْ غطيف- أَوْ: أَبِي غطيف- رفعه إِلَى النَّبِيّ صلّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ قَالَ: «من أحدث هجاء فِي الأسلام فاقطعوا لسانه» . أَخْرَجَهُ ابْن منده وَأَبُو نعيم وقَالَ أَبُو نعيم: قَالَ بعض المتأخرين: بالطاء، واتفق على ابن عَبْد العزيز، ومحمد بْن عثمان عَلَى أَنَّهُ غضيف- أو أبو غضيف- بالضاد.
4179- غطيف بن أبى سفيان
(د ع) غطيف بْن أَبِي سُفْيَان.
حدث عن النبي صلّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ، ذكره الْحَسَن بْن [4] سُفْيَان وغيره فِي الصحابة، ولا يصح، هُوَ تابعي من أهل مكَّة، يروي عَنْ يعقوب ونافع ابني عاصم.

[1] مسند الإمام أحمد: 4/ 105.
[2] الاستيعاب، الترجمة 2061: 3/ 1254.
[3] الاستيعاب، الترجمة 2062: 3/ 1254.
[4] في المطبوعة: «الحسن بن أبى سفيان» . ومثله في مخطوطة الدار «111» مصطلح حديث. والمثبت عن الإصابة، ولعله أبو العباس الحسن بن سفيان الشيباني النسوي صاحب المسند، ينظر ترجمته في العير للذهبى: 2/ 124.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 4  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست