responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 348
أخرجه ابن منده وَأَبُو نعيم، وقال أَبُو نُعَيْمٍ: أُرَاهُ وَهْمًا، وَهُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي سَمُرَةَ.
وَرَوَى عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زَرْبِيٍّ [1] ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَبْرَةَ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ما يقرأ في الوتر فذكره.
3310- عبد الرحمن بن ساعدة الأنصاري
(ب د ع) عَبْد الرَّحْمَن بْن ساعدة الْأَنْصَارِيّ الساعدي.
رَوَى حَنَشُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ علقمة بن مرثد، عن عبد الرحمن بن سَاعِدَةَ قَالَ: «كُنْتُ أُحِبُّ الْخَيْلَ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَلْ لِي فِي الْجَنَّةِ خَيْلٌ؟ قَالَ: يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ، إِنْ أَدْخَلَكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ كَانَتْ لَكَ فَرَسٌ مِنْ يَاقُوتَةٍ، لَهَا جَنَاحَانِ تَطِيرُ بِهِمَا حَيْثُ شِئْتَ. أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ. وَهَذَا الْحَدِيثُ اخْتُلِفَ فِيهِ عَلَى عَلْقَمَةَ، وَقَدْ تقدم ذكره في: «عبد الرحمن ابن سابط» .
3311- عبد الرحمن بن السائب
(ب) عَبْد الرَّحْمَن بْن السائب بْن أَبِي السائب، أخو عَبْد اللَّه بْن السائب.
قتل يَوْم الجمل، واختلف فِي إسلام أَبِيهِ عَلَى ما ذكرناه عَنْهُ اسمه.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر.
3312- عبد الرحمن بن سبرة الأسدي
(ب د ع) عَبْد الرَّحْمَن بْن سبرة الأسدي.
عداده فِي الكوفيين، ذكره مطين فِي الصحابة. روى عَنْهُ الشَّعْبِيّ، ولأبيه صحبة.
رَوَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَرْبِيٍّ [1] ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَبْرَةَ: أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا يَقْرَأُ فِي الوتر؟ فقال: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى 87: [1]: وقُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ 109: 1:
وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ 112: [1]. أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ، وقَالَ أَبُو نعيم: ذكره بعض المتأخرين، وأفرده عَنِ المتقدم- يعني:
عَبْد الرحمن بْن أَبِي سبرة- وهو عندي الأول. يعني عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي سبرة الَّذِي يذكره آنفًا.
قلت: وفي هَذَا عندي نظر، لأن هَذَا عَبْد الرَّحْمَن بْن سبرة أسدي، وعبد الرَّحْمَن بْن أَبِي سبرة الَّذِي يأتي ذكره جعفي، فكيف يكونان واحدا؟

[1] في المطبوعة: «ذربى» بالذال. والمثبت عن الأصل، والجرح لابن أبى حاتم: 1/ 1/ 170.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست