responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 452
الْحَضْرَمِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُول اللَّهِ، إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا، أَفَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ فَقَالَ:
لا. فَرَاجَعْتُهُ فَقَالَ: لا. فَقُلْتُ: إِنَّا نَسْتَشْفِي بِهِ. قَالَ: إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ بِشِفَاءٍ، وَلَكِنَّهُ دَاءٌ.
ورواه إسرائيل، عَنْ سماك، فقال: سويد بْن طارق.
ورواه شريك، عَنْ سماك، عَنْ علقمة، عَنْ طارق بْن زياد، أو زياد بْن طارق.
وقال الْوَلِيد بْن أَبِي ثور: عَنْ سماك، عَنْ علقمة، عَنْ طارق بْن بشر، أو بشر بْن طارق.
ورواه شعبة فقال: عن علقمة بن وائل، عن أبيه وائل، عن طارق بن سويد، أو سويد ابن طارق. أخرجه الثلاثة.
2591- طارق بن شريك
(ب) طارق بْن شريك. يعد في الكوفيين، له حديث عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
أخرجه أَبُو عمر، وقال: له حديث عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأخشى أن يكون مرسلًا، لأنه قد روى عَنْ فروة بْن نوفل.
روى عنه زياد بْن علاقة، وعبد الملك بن عمير.
2592- طارق بن شهاب
(ب د ع) طارق بْن شهاب بْن عبد شمس بن سلمة بن هلال بن عوف بْن جشم، البجلي الأحمسي، أَبُو عَبْد اللَّهِ، يعد في الكوفيين، قاله أَبُو عمر.
وقال أَبُو نعيم، عَنْ أَبِي عبيد: هو طارق بن شهاب بن عبد شمس بن سلمة بْن هلال بْن عوف بْن جشم بْن عَمْرو بْن لؤي بْن رهم بْن معاوية بْن أسلم بْن أحمس، بطن من بجيلة.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْقَاهِرِ أَبُو الْفَضْلِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي دَاوُدَ الطَّيَالِسِيِّ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ قَيْسِ بْن مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِقِ بْن شِهَابٍ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَغَزَوْتُ فِي خِلافَةِ أَبِي بَكْرٍ فِي السَّرَايَا وَغَيْرِهَا.
وروى عنه قيس أيضًا قال: سئل رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قال:
في الكفارات والدرجات فأما الدرجات فإطعام الطعام، وَإِفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس

نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 452
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست