responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 338
تبين لك العينان ما هو كاتم ... من الغل والبغضاء بالنظر الشزر [1]
فرشني بخير طالما قد بريتني ... وخير الموالي من يريش ولا يبري [2]
أخرجه أَبُو عمر وَأَبُو موسى
2348- سويد بن صخر
سويد بْن صخر الجهني. أسلم قديمًا، وشهد الحديبية، وبايع بيعة الرضوان، وهو أحد الأربعة الذين حملوا ألوية جهينة.
قاله الطبري
2349- سويد بن طارق
(ب د ع) سويد بْن طارق، ويقال: طارق بْن سويد، وهو الصواب، وهو من حضرموت.
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْنُ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ الْوَاعِظُ، وَغَيْرُهُ، قَالُوا بِإِسْنَادِهِم إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى السُّلَمِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ، أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ: أَنَّهُ سَمِعَ عَلْقَمَةَ بْنَ وَائِلٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُ شَهِدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَسَأَلَهُ سُوَيْدُ بْنُ طَارِقٍ- أَوْ طارق ابن سُوَيْدٍ- عَنْ الْخَمْرِ، فَنَهَاهُ، فَقَالَ: إِنَّهَا يُتَدَاوَى بِهَا! فَقَالَ رَسُول اللَّهِ: لَيْسَتْ بِدَوَاءٍ، وَلَكِنَّهَا دَاءٌ.
وَرَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ. وَلَمْ يشك، ولم يقل:
عن أبيه.
ورواه أَبُو النَّضْرِ، وَأَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ طَارِقٍ.
وَقَدْ ذَكَرْنَاهُ فِي طَارِقِ بْنِ سُوَيْدٍ. أخرجه الثلاثة
2350- سويد بن عامر
(ب د ع) سويد بْن عامر بْن زيد بْن حارثة الأنصاري. سكن الكوفة، روى عنه مجمع بْن يحيى، لا تعرف له صحبة، قاله ابن منده.

[1] في الأصل والمطبوعة: «والنظر الشزر» . والنظر الشزر: هو النظر بمؤخر العين، وأكثر ما يكون في حال الغضب وإلى الأعداء.
[2] راشه: قواه وأعانه على معاشه وأصلح حاله. والبري: النحت والقطع.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 338
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست