responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط العلمية نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 4  صفحه : 172
3840- عمر بن عمرو الليثي
د ع: عُمَر بْن عَمْرو الليثي وقيل: عُبَيْد بْن عَمْرو وقَالَ أَبُو نعيم: حديثه عند قُرَّة بْن خَالِد، عَنْ سهل بْن عليّ النميري، قَالَ: لما كَانَ يَوْم الفتح كَانَ عند عُمَر بْن عَمْرو الليثي خمس نسوة، فأمره النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أن يطلق إحداهن ".
رَوَاهُ عَبْد الوهاب بْن عطاء، عَنْ قُرَّة بْن خَالِد، فَقَالَ: عَنْ عُبَيْد بْن عُمَر.
وأخرجه ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم.

3841- عمر بن عمير الأنصاري
ب: عُمَر بْن عمير بْن عدي بْن نابي الْأَنْصَارِيّ السلمي هُوَ ابْنُ عم ثعلبة بْن غنمة بْن عدي بْن نابي، وابن عم عبس بْن عَامِر بْن عدي.
شهد مشاهد مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو عُمَر مختصرًا.

3842- عمر بن عوف النخعي
د ع: عُمَر بْن عوف النخعي وقيل: عَمْرو.
ذكره مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل فِي الصحابة، قاله ابْنُ منده.
روى مَالِك بْن يخامر، عَنِ ابْنِ السعدي، أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " لا تنقطع الهجرة ما دام الكفار يقاتلون ".
فَقَالَ معاوية بْن أَبِي سُفْيَان، وعمر بْنُ عوف النخعي، وعبد اللَّه بْن عَمْرو بْن العاص، أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " الهجرة هجرتان: إحداهما أن يهجر السيئات، والأخرى أن يهاجر إِلَى اللَّه ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ".
أَخْرَجَهُ الثلاثة، وقَالَ أَبُو نعيم: ذكره بعض المتأخرين فِي الصحابة، وزعم أن مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل ذكره فِي الصحابة فيمن اسمه عُمَر، وفيما ذكره نظر، وروى أَبُو نعيم الحديث الَّذِي ذكره ابْنُ منده وَأَبُو عُمَر فِي الهجرة، فَقَالَ: وقَالَ معاوية، وعبد الرَّحْمَن بْن عوف، وعبد اللَّه بْن عَمْرو، ولم يذكر عُمَر بْن عوف، وهذا لا مطعن عَلَى ابْنُ منده فِيهِ، فإن أبا عُمَر قَدْ ذكره كذلك، ولا شك أن بعض الرواة ذكره فيهم، وبعضهم لم يذكره، والله أعلم.

نام کتاب : أسد الغابة ط العلمية نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 4  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست