نام کتاب : عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان نویسنده : العيني، بدر الدين جلد : 1 صفحه : 105
الأمير ناصر الدين القيمرى، نصف البرج الأحمر.
الأمير سيف الدين بلبان الزيني، نصف البرج الأحمر.
الأمير سيف الدين أيتمش السعدى، نصف تما.
الأمير سيف الدين آقسنقر السلحدار، نصف تما.
الملك المجاهد سيف الدين إسحاق، نصف ذنابه.
الملك المظفر) علاء الدين أخوه (نصف ذنابه.
الأمير بدر الدين) محمد بن ركتخان، دير العصفور (.
الأمير عز الدين أيبك) الأفرم (نصف شويكه (.
الأمير سيف الدين كرمون أغا التتري، نصف الشويكة.
الأمير بدر الدين بيليك الوزيري، نف طرس.
الأمير ركن الدين منكورس الدوادارى، نصف طرس.
الأمير سيف الدين قشتمر العجمى، علار بكمالها.
الأمير علاء الدين أخو الدوادار، نصف عرعرا.
الأمير سيف الدين بيجق البغدادي، نصف عرعرا.
الأمير علم الدين سنجر الأزكشى، نصف قرعور.
الأمير سيف الدين دكاجك البغدادي، نصف قرعور.
الأمير علم الدين) سنجر طردج الآمدى، سباها (.
الأمير سيف الدين أيتمش بن أطلس خان، سيدا بكمالها.
الأمير علاء الدين كندغدى الظاهرى أمير مجلس، الصير القوما.
الأمير عز الدين أيبك الحموي، نصف ارتاح.
الأمير شمس الدين سنقر الألفي، نصف أرتاح.
الأمير علاء الدين طيبرس الظاهري، نصف باقة الغربية.
الأمير علاء الدين التنكزى، نصف باقة الغربية.
الأمير عز الدين) ايدمر الفخري (، الفصير بكمالها.
الأمير علم الدين سنجر الصيرفى الظاهري، أخصاص بكاملها.
الأمير ركن الدين بيبرس) العزى، نصف قفير (.
الأمير شجاع الدين طغريل الشبلى، نصف كفرراعى.
الأمير علاء الدين كندغدى الحبيشى، نصف كفرراعى.
الأمير شرف الدين يعقوب بن أبي القاسم، نصف كسفا.
الأمير بهاء الدين يعقوب الشهرزورى، نصف كسفا.
الأمير جمال الدين موسى بن يغمور،) نصف ابرويله (.
الأمير علم الدين سنجر) الحلبى، نصف برويله (.
الأمير علم الدين سنجر أمير جاندار، نصف حانوتا من أرسوف.
الأمير سيف الدين بينعان الركنى افراد نسيفا.
الأمير عز الدين أيدمر الظاهرى نائب الكرك، ثلث حبله من أرسوف.
الأمير شمس الدين سنقرجاه الظاهري، ثلث حبله.
الأمير جمال الدين أقوش، ثلث حبله.
الأمير بدر الدين بكتاش الفخري أمير سلاح، ثلث جلجولية.
الأمير سيف الدين بجكا الرومي: ثلث جلجولية.
الأمير علاء الدين كشتغدى الشمسى، ثلث جلجولية.
ولما فرغ السلطان من ذلك عاد إلى الديار المصرية مظفرا منصورا، فدخل المدينة يوم الخميس حادى عشر شعبان من هذه السنة.
ذكر بقية ماجريات الملك الظاهر
منها: أنه أبطل حراسة النهار بالقاهرة ومصر وكانت جملة كثيرة.
ومنها: أنه مسك الأمير شمس الدين سنقر الرومي واعتقله.
ومنها: أنه قطع أيدي جماعة من نواب الولاة والمقدمين والخفراء وأصحاب الرباع بالقاهرة، وسببه أنه نزل القاهرة بالليل متنكرا ليرى أحوال الناس، فرأى بعض المقدمين وقد أمسك امرأة وعراها سراويلها بيده، ولم يجسر أحد أن ينكر عليه.
ومنها: أنه أمر ببناء الجامع الذي بالحسينية بجوار زاوية الشيخ خضر، وكان الشيخ خضر هو السبب في بناء الجامع.
وقال بيبرس: في سنة أربع وستين وستمائة رسم السلطان الظاهر ببناء ميدان قراقوش بظاهر القاهرة جامعا، وأفرد منه جانبا ليهنى دورا، ويكون حكره وقفا على الجامع.
ومنها: أن السلطان ولى من بقية المذاهب قضاة بالديار المصرية مستقلين يولون من جهتهم في البلدان أيضاً كما يولى الشافعى، فكان قاضي الشافية تاج الدين عبد الوهاب بن بنت الأعز، وقاضي الحنفية شمس الدين ابن سليمان بن ابي العز بن وهيب، وقاضي المالكية شرف الدين السبكى، وقاضي الحنابلة شمس الدين محمد بن إبراهيم المقدسي، وكان ذلك يوم الاثنين الثاني والعشرين من ذي الحجة بدار العدل.
وكان سبب ذلك كثرة توقف القاضي تاج الدين بن بنت الأعز، فاشار الأمير جمال الدين أيدغدى العزيزي على السلطان الملك الظاهر بأن يولى من كل مذهب قاضي قضاة استقلالا، وكان السلطان يحب رأيه ومشورته، فأجاب إلى ذلك، ففعل كما ذكرنا، وكذلك فعل بدمشق في السنة الآتية. ذكر بقية الحوادث
منها: أنه وصل رسول من جهة داود بن سودان ملك الكرج بهدية، وكتاب عرب، فأعرب عن بدل المودة والصداقة والاعلام بأن رسله مترددة اليه.
نام کتاب : عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان نویسنده : العيني، بدر الدين جلد : 1 صفحه : 105