responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 4  صفحه : 439
(مِنْ كُلِّ شهمٍ إِلَى العلياءِ منتسبٍ ... بسادةٍ قادةٍ للخيلِ أجوادِ)

(فهاكَ يابْنَ رسولِ الله مِدْحَةَ مَنْ ... أورَتْ قريحته من بعدِ إخمادِ)

(فأحكَمَتْ فيكَ نظماً كُله غُرَرٌ ... مَا أحرزَتْ مثله أقيالُ بغدادِ)

(أضحَتْ قوافيه والإحسانُ يشرَحُهَا ... روضَ بديعٍ لإرصادٍ بمرصادِ)

(ترويه عنِّى الثريا وَهْىَ هازئةٌ ... بالأصمعىِّ وَمَا يروي وحمادِ)

(وتستحثُّ مطايا الزُّهْر إِن ركدَتْ ... كَأَنَّهَا إبلٌ يَحْدُو بهَا الحادِى)

(وتوقظ الركبَ ميلًا من خمارِ كرىً ... وَاللَّيْل مِنْ طولِ تدآبِ السرَى هادِى)

(أتتْكَ تشفَعُ إذلالاً لمنشئِهَا ... فاقبَلْ تذللَهَا يَا نَسْلَ أمجادِ)

(وأسْبِل الصفْحَ سترا إِن بدا خَللٌ ... تهتك بِهِ سِتْرَ أعدائي وحُسَّادى)

(وقلْ تقرَّبْ إِلَيْنَا تستعزَّ بِنَا ... مَا حقُّ مثلكَ أَن يقصى بإبعادِ)

(لازلْتَ يَا عزَّ أهلِ البيتِ فِي دَعَةٍ ... تحفُّ مِنْهُم بأنصارٍ وأنجادِ)

(مسعودُ جَدُّ سعيد الفأل طالعه ... سعدُ السعودِ وملقى كلِّ إسعادِ)

(بحقِّ طه وسبطَيهِ وأُمِّهما ... والمرتضَى والمثنَّى الطهْر والهادِى)

(صلَّى عَلَيْهِم إلهُ العرْشِ مَا سجَعَتْ ... قمْريةٌ أَو شدا فِي مكَّةٍ شادي)
وَقَالَ مَوْلَانَا القَاضِي تَاج الدّين الْمَالِكِي فِيهِ أَيْضا وقدمت هِيَ والتى قبلهَا فِي يَوْم وَاحِد يَوْم الْجُمُعَة ثَانِي رَجَب سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَألف // (من الْبَسِيط) //
(غُذِيتُ دَرَّ التصابِى قبلَ ميلادي ... فَلَا تَرُمْ يَا عذولي فِيهِ إرشادِى)

(غَىُّ التصابي رشادي والعذابُ بِهِ ... عَذْبٌ لدىَّ كبردِ الماءِ للصادِى)

(وعاذلُ الصبِّ فِي شرعِ الهوَى حرجٌ ... يرومُ تبديلَ إصلاحٍ بإفسادِ)

(ليتَ العذولَ حوَى قلبِي فيعذرَنِى ... أولَيْتَ قلْبَ عذولي بَين أكبادِى)

(لَو شامَ بَرْقَ الثنايا والتَّثَنِّى من ... تلْكَ القدودِ انثنَى عطفٌ الإسعادِ)

(وَلَو رأَى هادياً للجيدِ كَانَ درَى ... أَن اشتقاقَ الهدَى من ذَلِك الْهَادِي)

(كم باتَ عقدا عَلَيْهِ ساعدي ويَدِي ... نطاق مجتمعي المخفي والبادي)

(إِذْ أعيُنُ العِينِ لَا تنفكُّ ظامئةً ... لِوِرْدِ ماءِ شَبَابِي دُونَ أندادي)

(فيا زمَانَ الصِّبَا حُيِّيتَ من زمنٍ ... أوقاتُهُ لم نُرع فِيهَا بأنكادِ)

(وَيَا أحبتَنَا روَّى معاهِدَكُمْ ... من العهادِ هتونٌ رائحٌ غادِى)

نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 4  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست