مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
4
صفحه :
301
(فهانوا عَلَيْهِم بعد ذَاك فأصبَحُوا ... يسومُونَهُم بالذلِّ والخسفِ والهَتْكِ)
(وأنتَ أَبَا عجلانَ ملْءُ عُيُونِهِمْ ... كمالاً وأَهْدَاهم إِلَى الرُّشْدِ والنُّسْكِ)
(فليْسَ لَهَا إلاك كُفْءٌ وصاحبٌ ... وَمَا زالَتِ العلياءُ مانعةَ الشركِ)
(وَلَا عَنْ رضَا مِنْهُم تركْتَ وَرُبمَا ... يكونُ ظهورُ الفضْلِ للشَّيْء بالتَّرْكِ)
(لعَمْركَ مَا ساموك خطَّةَ عاجزٍ ... توهَّمها الْجَانِي سَبِيلا إِلَى المسْكِ)
(سوَى أَن رأَوْا فيكَ الكمالَ لدِينهِمْ ... فأدوا بك الطاعاتِ فِي الحَجِّ والنُّسْكِ)
(وَمَا استَصْحَبُوا علياكَ إِلَّا ليأمنوا ... مِن الخَوْف فِى الأموالِ والخيلِ والبَرْكِ)
(وَلَو شئْتَ حكَّمْتَ المهنَّدَ والقنا ... عليهِمْ ولكنْ سِرْتَ فِي طَاعَة الملْكِ)
(لَئِن بَلَغَتْ منكَ اللَّيَالِي جَهَالَة ... فَمَا زالَتِ النكبا تهبُّ على الفُلْكِ)
(وإنْ نالتِ الأعداءُ منْكَ بزَعْمها ... فيا طالما كانَتْ بِمَا نِلْتَهُ تَحْكِي)
(ورُبَّ ابتسامٍ جاءَ من جانبِ البكا ... ورُبَّ بكاءٍ جَاءَ من جانِب الضحْكِ)
(أمَا فِي رَسُولِ اللهِ يُوسُف أسوةٌ ... لمثلِكَ مَحْبُوسًا على الظُّلْمِ والإفكِ)
(أَقَامَ جميلَ الصَّبْر فِي السجْنِ بُرْهةً ... فآلَ بِهِ الصَّبْرُ الجميلُ إِلَى المُلْكِ)
(فعما قريبٍ يورقُ العودُ بالمنى ... وتعبقُ أرجاءُ الْعلَا منكَ بالمسْكِ)
(وَتَأْتِي علىٌ رغم العدوِّ مملَّكًا ... وتظفرُ بالتقليدِ والتاجِ والزمْكِ)
(ويرجعُ بَاقِي الْعَيْش حلوٌ اكما مضَى ... وتأوي إِلَى سامِى سَرِيرِكَ والمُلْكِ)
ثمَّ إِن الغوري أطلق الشريف بَرَكَات من الغل ورتب لَهُ مَعَ جماعته النَّفَقَات وَصَارَ يتَرَدَّد إِلَيْهِ الشريف بَرَكَات وَإِلَى أمرائه ففر إِلَى مَكَّة وَذَلِكَ أَوَاخِر سنة تسع وَتِسْعمِائَة فظفر فِي طَرِيقه بقاصد أعدائه مُتَوَجها إِلَى السُّلْطَان وَهُوَ السَّيِّد بطاح الْحُسَيْنِي فَقتله وفاز بِمَا مَعَه من المَال والهدية وَفِي مُدَّة غيِبته بِمصْر قتل الأتراك المقيمون بِمَكَّة أَخَاهُ جازان وَذَلِكَ أَنه لما كَانَ صبح يَوْم الْجُمُعَة التَّاسِع من شهر رَجَب سنة تسع وَتِسْعمِائَة قتل الشريف جازان بن مُحَمَّد فِي المطاف عِنْد بَاب الْكَعْبَة فِي الشوط الثَّالِث من طَوَافه قَتله جمَاعَة من الأتراك بمواطأة من أَخِيه حميضة بن مُحَمَّد وولوا أَخَاهُ حميضة فحج بِالنَّاسِ ذَلِك الْعَام ثمَّ إِن الشريف بَرَكَات واجه الْحَاج الْمصْرِيّ فِي طَرِيقه من مصر إِلَى مَكَّة هَارِبا من
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
4
صفحه :
301
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir