responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 3  صفحه : 48
الحَدِيث الثَّانِي وَالسَّبْعُونَ
عَن معقل بن يسَار قَالَ وضأت رَسُول الله
فَقَالَ هَل لَك فِي فَاطِمَة نعودها فَقلت نعم فَقَامَ يتَوَكَّأ عليَ حَتَّى دَخَلنَا على فَاطِمَة فَقُلْنَا كَيفَ تجدينك قلت اشد حزني واشتدتْ فَاقَتِي وَطَالَ سقمي فَقَالَ أَو مَا ترضَيْنَ أَن زَوجْتُك أقدمهم سلما وَأَكْثَرهم علمَاً وأعظمهم حلماً أخرجه أَحْمد وَزَاد القلعي زَوجتك سيداً فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة الحَدِيث الثَّالِث وَالسَّبْعُونَ
عَن أنس عَن النَّبِي
أَنه قَالَ أقضى أمتِي عَليّ أخرجه فِي المصابيح وَقَالَ سعيد بن الْمسيب لم يكن أحد من أَصْحَاب رَسُول الله
يَقُول سلوني غير عَليّ بن أبي طَالب وَعَن أبي الطُّفَيْل قَالَ شهِدت عليا يَقُول سلوني وَالله لَا تَسْأَلُونِي عَن شَيْء إِلَّا أَخْبَرتكُم بِهِ وسلوني عَن كتاب الله فوَاللَّه مَا مِنْ آيَة إِلَّا وَأَنا أعلم أبليل نزلت أم بنهار أم فِي سهل أم فِي جبل أخرجه أَبُو عمر الحَدِيث الرَّابِع وَالسَّبْعُونَ
عَن معَاذ بن جبل قَالَ قَالَ رَسُول الله
لعَلي تختصم النَّاس بِسبع وَلَا يحاجك أحد من قُرَيْش أَنْت أَوَّلهمْ إِيمَانًا بِاللَّه وأوفاهم بِعَهْد الله وأقومهم بِأَمْر الله وأقسمهم بِالسَّوِيَّةِ وأعدلهم فِي الرّعية وأبصرهم بالقضية وأعظمهم عِنْد الله مزية أخرجه الحاكمي الحَدِيث الْخَامِس وَالسَّبْعُونَ
عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ بَعَثَنِي رَسُول الله
إِلَى الْيمن قَاضِيا فَقلت يَا رَسُول الله بعثتني إِلَى قوم ذَوي أَسْنَان وَأَنا شَاب لَا أعلم الْقَضَاء فَوضع يَده على صَدْرِي فَقَالَ إِن الله يهدي قَلْبك وَيثبت لسَانك يَا عَليّ إِذا جلس إِلَيْك الخصمان فَلَا تقض بَينهمَا حَتَّى تسمع من الآخر كَمَا تسمع من الأول فَإنَّك إِذا فعلت ذَلِك تبين لَك الْقَضَاء فِيمَا اخْتلفَا قَالَ عَليّ فَمَا أشكل عَليّ قَضَاء بعد ذَلِك خرجه الْإِسْمَاعِيلِيّ والحاكمي

نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 3  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست