مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
3
صفحه :
333
(ٍ ينشَقُّ نُورُ الهُدَى مِنْ نُورِ غُرَّتِهِ ... كالشَّمْسِ تنجَابُ عَنْ إشراقها الظُّلَمُ)
(مُنْشقةٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ نَبْعَتُهُ ... طَابَتْ عَنَاصِرُهُوالْخيمُ والشِّيَمُ)
(هَذَا ابْن فاطمةٍ إنْ كُنْتَ تَجهَلُهُ ... بجَدِّهِ أنبياءُ اللَّهِ قد خُتِمُوا)
(أللَّهُ شَرَّفَهُ قِدْمًا وعَظَّمَهُ ... جَرى بِذَاكَ لَهُ فِي لَوْحِهِ القَلَمُ)
(ولَيْسَ قولُكَ مَنْ هَذَا بضائِرِهِ ... ألعُرْبُ تعرفُ مَنْ أنكَرْتَ والعَجَمُ)
(كِلْتَا يَديْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفْعُهُمَا ... يسْتَوكِفَانِ وَلَا يَعْرُوهُما العَدَمُ
(سَهْلُ الخليفةِ لَا تُخْشَى بوادِرُهُ ... يَرِينُهُ اثنانِ حُسْنُ الخُلْقِ والشِّيَمُ)
(حَمَّالُ أثقالِ أَقوام إِذا فدحوا ... حلْوُ الشمائِلِ تَحْلُو عِنْده النِّعَمُ)
(مَا قَالَ لَا قَطُّ إلاَّ فِي تَشَهُّدِهِ ... لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كانَتْ لاؤهُ نَعَمُ)
(عَمَّ البريَّةَ بالإِحسانِ فانقَشَعَتْ ... عَنْهَا الغَيَابَةُ والإِملاقُ والعَدَمُ)
(مِنْ مَعْشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ وبغضُهُمُ ... كُفْرٌ وقُرْبُهُمُ مَنْجًى ومُعْتَصَمُ)
(إنْ عُدَّ أهلُ التُّقَى كَانُوا أَئِمتَهُمْ ... أَو قِيلَ مَنْ خَيْرُ أهلِ الأرضِ قِيلَ هُمُ)
(لَا يستطيعُ جَوَادٌ بُعْدَ غايتِهم ... وَلَا يُدَانيهِمُ قَوْمٌ وإنْ كَرمُوا)
(هم الغُيُوثُ إِذا مَا أزمةٌ أَزمَتْ ... والأُسْدُ أُسدُ الشَّرَى إِيَّاكَ تختذمُ)
(لَا ينْقصُ العُسْرُ بَسْطًا من أكُفِّهِمُ ... سِيَّان ذَلِك إِن أثْرَوا وإنْ عدمُوا)
(مُقَدَّمٌ بَعْدَ ذِكْرِ الله ذِكْرُهُمُ ... فِي كُلِّ بَدْءٍ ومختوم بِهِ الحكمُ)
(أَيُّ الخلائِقِ ليسَتْ فِي رِقَابِهِمُ ... لِأوليَّةِ هَذَا أَو لَهُ نعمُ)
(مَنْ يَعْرِفِ اللَّه يَعْرِفْ أَوَّلِيَّةَ ذَا ... فَالدَّينُ مَنْ بَيْتَ هَذَا نَالَهُ الأمَمُ)
فَغَضب هِشَام وَقَالَ للفرزدق أَو رَافِضِي أَنْت يَا فرزدق فَقَالَ إِن كَانَ حب آل الْبَيْت رفضاً فَنعم فحرمه هِشَام جائزته فَتحمل عَلَيْهِ الفرزدق بِأَهْل بَيته فَأبى أَن يُعْطِيهِ شَيْئا فَقَالَ لَهُ عبد الله بن جَعْفَر بن أبي طَالب كم كنتَ تؤمل أَن يعطيك هِشَام فَقَالَ الفرزدق ألف دِينَار فِي كل سنة قَالَ فكم تؤمل أَن تعيش قَالَ أَرْبَعِينَ سنة قَالَ يَا غُلَام عَليّ بالوكيل فَدَعَاهُ فَقَالَ أعْط الفرزدق أَرْبَعِينَ ألف دِينَار فقبضها مِنْهُ ثمَّ أَمر هِشَام بِحَبْس الفرزدق فحبس فأنفذ إِلَيْهِ على زين العابدين اثْنَي عشر ألف دِرْهَم وَقَالَ هَذَا عَاجل برنا وَلَك الْمَزِيد فَردهَا الفرزدق وَقَالَ مدحته لله لَا للعطاء فَأرْسل إِلَيْهِ زين العابدين وَقَالَ لَهُ إِنَّا أهل بَيت إِذا
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
3
صفحه :
333
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir