responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 3  صفحه : 31
مني بمنزلتي من رَبِّي الحَدِيث الْعشْرُونَ
عَن سلمَان قَالَ سَمِعت رَسُول الله
يَقُول كنت أَنا وَعلي نورا بَين يَدي لله تَعَالَى قبل أَن يخلق آدم بأَرْبعَة عشر ألف عَام فَلَمَّا خلق الله آدم قسم ذَلِك النُّور جزءين فجزء أَنا وجزء عَليّ أخرجه أَحْمد فِي المناقب الحَدِيث الْحَادِي وَالْعشْرُونَ
عَن حبشِي بن جُنَادَة قَالَ كنت جَالِسا عِنْد أبي بكر فَقَالَ من كَانَت لَهُ عدَّة عِنْد رَسُول الله
فَقَامَ رجل فَقَالَ يَا خَليفَة رَسُول الله وَعَدَني بِثَلَاث حثيات من تمر ثمَّ قَامَ قَالَ أرْسلُوا إِلَى عَليّ فَأتى فَقَالَ يَا أَبَا الْحسن إِن هَذَا يزْعم أَن رَسُول الله
وعده بِثَلَاث حثيات من تمر فاحثها لَهُ قَالَ فحثاها بِمرَّة لَا تزيد وَاحِدَة على الْأُخْرَى فَقَالَ أَبُو يكر صدق رَسُول الله
قَالَ لي لَيْلَة الْهِجْرَة وَنحن خارجون من لغَار نُرِيد الْمَدِينَة يَا أَبَا بكر كفي وكف عَليّ فِي الْعدَد سَوَاء أخرجه ابْن السمان فِي الْمُوَافقَة الحَدِيث الثَّانِي وَالْعشْرُونَ
عَن أبي أَيُّوب قَالَ قَالَ رَسُول الله
لقد صلت الْمَلَائِكَة عليَ وعَلى عَليّ لأَنا كُنَّا نصلي لَيْسَ مَعنا مصل غَيرنَا خرجه أَبُو الْحسن الخلعي الحَدِيث الثَّالِث وَالْعشْرُونَ
عَن أبي ذَر قَالَ قَالَ رَسُول الله
لما أسرِي بِي مَرَرْت على ملك جَالس على سَرِير من نور وَإِحْدَى رجلَيْهِ فِي الْمشرق وَالْأُخْرَى فِي الْمغرب وَبَين يَدَيْهِ لوح ينظر فِيهِ وَالدُّنْيَا كلهَا بَين عَيْنَيْهِ والخلق بَين يَدَيْهِ وركبتيه وَيَده تبلغ الْمشرق وَالْمغْرب فَقلت يَا جِبْرِيل من هَذَا قَالَ هَذَا عزرائيل تقدم فَسلم عَلَيْهِ فتقدمت فَسلمت عَلَيْهِ فَقَالَ وَعَلَيْك السَّلَام يَا أَحْمد مَا فعل ابْن عمك عَليّ فَقلت وَهل تعرف ابْن عمي عليا فَقَالَ وَكَيف لَا أعرفهُ وَقد وكلني الله بِقَبض أَرْوَاح الْخَلَائق مَا خلا روحك وروح ابْن عمك عَليّ بن أبي

نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 3  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست