مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
2
صفحه :
920
أَعمالكُم وعطاياكم أَكُنْتُم ترْضونَ قَالُوا اللَّهُمَّ نعم فَقَالَ الهمذاني اتَّقوا الله يَا أَصْحَاب مُحَمَّد وَلَا تطغوا على أئمتكم وَلما كَانَ تلقيه بِهِ مِمَّا يكره فَإِن منصب الْخلَافَة لَا يحْتَمل ذَلِك وَلَيْسَ هَذَا بأعظم من ضَربِ عُمَرَ سَعدَ بن أبي وَقاص بِالدرةِ على رَأسه حِين لم يقم لَهُ وَقَالَ لَهُ إِنَّك لم تهب الْخلَافَة فأردتُ أَن تعرف أَن الْخلَافَة لم تهبك وَلم يُغير ذَلِك سَعْدا وَلَا رَآهُ عَيْبا وَكَذَلِكَ ضرب أبي بن كَعْب حِين رَآهُ يمشي وَخَلفه قوم وَقَالَ إِن هَذِه مذلة للتابع وفتنة للمتبوع وَأما السَّادِس وَهُوَ قصَّة عبَادَة فَهِيَ دَعْوَى بَاطِلَة وَكذب مختلق وَأما السَّابِع وَهُوَ قَوْلهم إِن عبد الرَّحْمَن نَدم على تَوليته فكذب صَرِيح وَلَو كَانَ كَذَلِك لصرح بخلعه إِذْ لَا مَانع لَهُ فَإِن أَعْيَان الصَّحَابَة على زعمهم منكرون ناقمون أحداثه وَالنَّاس تبع لَهُم فَلَا مَانع من خلعه فَكيف يَصح مَا وصفوا بِهِ كل وَاحِد مِنْهُمَا فِي حق الآخر وَإِنَّمَا الَّذِي صَحَّ فِي قصَّته أَن عُثْمَان استوصى مِنْهُ فَإِن عبد الرَّحْمَن كَانَ يبسط عَلَيْهِ من القَوْل لَا يُبَالِي مَا يَقُول ويروى أَن عُثْمَان قَالَ لَهُ إِنِّي أَخَاف يَا بن عَوْف أَن يبسط من دمي وَأما الثَّامِن وَهُوَ ضرب عمار فقد حلف أَنه لم يكن ذَلِك عَن أمره وَذَلِكَ أَن عماراً جَاءَ هُوَ وَسعد إِلَى الْمَسْجِد وأرسلا إِلَيّ أَن ائتنا فَإنَّا نُرِيد أَن نذاكرك أَشْيَاء فعلتها فَأرْسلت إِلَيْهِمَا إِنِّي عَنْكُم الْيَوْم مَشْغُول فانصرفا وموعدكما يَوْم كَذَا وَكَذَا فَانْصَرف سعد وَأبي عمار أَن ينْصَرف فَأَعَدْت إِلَيْهِ الرَّسُول فَأبى فتناوله رَسُولي بِغَيْر أَمْرِي وَالله مَا أَمرته وَلَا رضيت بضربه وَهَذِه يَدي لعمَّار فليقتض مني إِن شَاءَ وَأما التَّاسِع وَهُوَ انتهاك حُرْمَة كَعْب ابْن عَبدة الفِهري قَالَ فقد استرضيته إِذْ كتبت إِلَيْهِ فَلَمَّا دخل عَليّ قلت يَا كَعْب كتبت إِلَيْك كتابا غليظاً وَلَقَد كتبت إِلَى بعض الَّذِي هتكت مشورتك وَلَكِنَّك خدشتني وأغضبتني حَتَّى نلْت مِنْك مَا نلْت ونزعت قَمِيصِي ودعوت بِسَوْط ودفعته إِلَيْهِ وَقلت قُم فاقتص مني مَا ضربتك فَقَالَ كَعْب أما إِذْ فعلت فَأَنا أَدَعهُ لله لَا أكون أول من اقْتصّ من الْأَئِمَّة ثمَّ صَار بعد من خواصِّي وَأما الْعَاشِر وَهُوَ تركي إِقَامَة الْحَد على عبيد الله بن عمر فَمَا ذَاك إِلَّا بخوفي ثوران فتْنَة عَظِيمَة من قبله لِأَنَّهُ كَانَ بَنو تَمِيم وَبَنُو عدي مانعين من قَتله ودافعين
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
2
صفحه :
920
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir