responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 2  صفحه : 441
الحَدِيث السَّابِع وَالسِّتُّونَ أخرج الواحدي فِي أَسبَاب النُّزُول عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ أَن النَّبِي
قَالَ لأبي بكر يَوْم بدر وَقد أَرَادَ أَن يتَقَدَّم فِي أول الْجند فَمَنعه وَقَالَ أما تعلم أَنَّك عِنْدِي بِمَنْزِلَة سَمْعِي وبصري
الحَدِيث الثَّامِن وَالسِّتُّونَ أخرج الملا فِي سيرته عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ رَأَيْت رَسُول الله
إِذا أقبل أَبُو بكر صافحه النَّبِي
وعانقه وَقبل فَاه فَقَالَ عَليّ رَضِي الله عَنهُ أتقبل فا أبي بكر فَقَالَ
يَا أَبَا الْحسن منزلَة أبي بكر عِنْدِي كمنزلتي من رَبِّي
الحَدِيث التَّاسِع وَالسِّتُّونَ أخرج الخلعي والملا وَصَاحب فضائله عَن عَليّ رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ قَالَ سَمِعت رَسُول الله
يَقُول لأبي بكر يَا أَبَا بكر إِن الله قد أَعْطَانِي ثَوَاب من آمن بِهِ مُنْذُ خلق الله آدم إِلَى أَن بَعَثَنِي وَإِن الله أَعْطَاك ثَوَاب من آمن مُنْذُ بَعَثَنِي إِلَى أَن تقوم السَّاعَة قلت تَأمل مَا يدل عَلَيْهِ هَذَا الحَدِيث الْعَظِيم من الْمحبَّة والتكريم وَالْفضل العميم
الحَدِيث السبعون أخرج الْحَافِظ السلَفِي فِي مشيخته عَن أنس رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله
حب أبي بكر وَاجِب على أمتِي
الحَدِيث الْحَادِي وَالسَّبْعُونَ عَن عبد الله بن أبي أوفى قَالَ خرج رَسُول الله
فَقَالَ يَا عمر إِنِّي أشتاق إِلَى إخْوَانِي فَقَالَ عمر يَا رَسُول الله أفلسنا إخوانك قَالَ لَا أَنْتُم أَصْحَابِي وَلَكِن إخْوَانِي قوم آمنُوا بِي وَلم يروني قَالَ فَدخل أَبُو بكر على بَقِيَّة ذَلِك فَقَالَ لَهُ عمر يَا أَبَا بكر إِن رَسُول الله
قَالَ إِنِّي أشتاق إِلَى إخْوَانِي فَقلت لَهُ أَلسنا إخوانك قَالَ لَا أَنْتُم أَصْحَابِي وَلَكِن إخْوَانِي قوم آمنُوا بِي وَلم يروني فَقَالَ رَسُول الله
يَا أَبَا بكر أَلا تحب قوما

نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 2  صفحه : 441
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست