responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 2  صفحه : 151
(وَيَوْمَ بَدْرٍ لقينَاكُمْ لَنَا مَدَدٌ ... فِيهِ مَعَ النَّصْرِ مِيكَالٌ وَجِبْرِيلُ)

(إِنْ تَقْتُلُونَا فَدِينُ الحقِّ فِطْرَتُنَا ... والقتْلُ فِي الحقِّ عِنْدَ اللهِ تَفْضِيلُ)

(وَإِنْ تَرَوْا أمْرَنَا فِي رَأْيِكُمْ سفَهًا ... فَرَأْيُ مَنْ خَالَفَ الإسْلاَمَ تَضْلِيلُ)

(فَلاَ تَمَنَّوْا لِقَاحَ الحربِ واقْتَعِدُوا ... إِنَّ أَخَا الحربِ أَصْدى اللَّوْنِ مَشْغُولُ)

(إِنَّ لَكُمْ عِنْدَنَا ضَرْبًا تُرَاحُ لَهُ ... عُرْجُ الضَّبَاعِ لَهُ خَذْمٌ رَعَابِيلٌ)

(إنَّا بَنُو الحرْبِ نَمْرِيهَا وَنْنْتُجُهَا ... وَعِنْدَنَا لِذوِي الأَضَغَانِ تَنْكِيلُ)

(إِنْ يَنْجُ مِنْهَا ابْنُ حَرْبٍ بَعْدَ مَا بَلَغَتْ ... مِنْهُ التَّرَاقِي وَأَمْرُ اللهِ مَفْعُولُ)

(فَقَدْ أَفَادَتْ لَهُ حِلْمًا وَمَوعظةً ... لِمَنْ يَكُونُ لَهُ لُبٌّ وَمَعْقُولُ)

(وَلَوْ هَبَطْتُمْ بِبَطْنِ السَّيْلِ كَافَحَكُمْ ... ضَرْبٌ بِشَاكِلَةِ البَطْحَاءِ تَرعيلُ)

(تَلْقَاكُمُ عُصَبٌ حَوْلَ النَّبِيِّ لَهُمْ ... مِمَّا يُعِدّونَ لِلْهَيْجَا سَرَابِيلُ)

(مِنْ جَذْمِ غَسَّانَ مُسْتَرْخٍ حَمَائِلُهُمْ ... لاَ جُبَنَاءُ وَلاَ ميلٌ مَعَازِيلُ)

(يَمْشُونَ تَحْتَ عَمَايَاتِ القِتَالِ كَمَا ... تَمْشِي المصَاعِبةُ الأُدْمُ المَرَاسِيلُ)

(أَوْ مثْل مشْي أُسُود الطلِّ أَلثْقَهَا ... يَوْمُ رَذَاذٍ مِنَ الجَوْزَاءِ مَشْمُولُ)

(فِي كُلِّ سَابِغَةٍ كَالنِّهْي مُحْكَمَةٍ ... قِيَامُهَا فَلَجٌ كَالسَّيْفِ بُهْلُولُ)

(تَرُدُّ حَدَّ قِرَانِ النَّبْلِ خَاسِئةً ... وَيَرْجِعُ السَّيْفُ عَنْهَا وَهْوَ مَفْلُولُ)

(وَلَوْ قَذَفتمْ بِسَلْعٍ عَنْ ظُهُورِكُمُ ... وَلِلْحَيَاةِ وَدَفْعِ الموْتِ تَأْجِيلُ)

(مَا زَالَ فِي القَوْمِ وَتْرٌ منْكُمُ أَبدًا ... تَعْفُو السلاَمُ عَلَيْهِ وَهُوَ مَطْلُولُ)

(عَبْدٌ وَحُرٌّ كَرِيمٌ مُوثَقٌ قَنَصًا ... شَطْرَ المَدينةِ مَأْسُورٌ وَمَقْتُولُ)

(كُنَّا نُؤمِّلُ أُخْرَاكُمْ فَأَعجَلَكُمْ ... مِنَّا فَوَارِسُ لاَ عُزْلٌ وَلاَ مِيلُ)

(إِذَا جَنَى فِيهِمُ الجَانِي فَقَدْ عَلِمُوا ... حَقَّا بِأَنَّ الَّذِي قَدْ جَرَّ مَحْمُولُ)

(مَا يَجْنِ لاَ يَجْنِ مِنْ إِثْمٍ مُجَاهَرَةً ... وَلاَ مَلُومٌ وَلاَ فِي الغُرْمِ مَخْذُولُ)
وَقَالَ حسان بن ثَابت يذكر عدَّة أَصْحَاب اللِّوَاء يَوْم أحد // (من الْخَفِيف) //
(مَنَعَ النَّوْمَ بِالعشاءِ الهُمُومُ ... وخَيَالٌ إِذَا تَغُورُ النُّجُومُ)

(مِنْ حَبِيبٍ أَصَابَ قَلْبَكَ مِنْهُ ... سَقَمٌ فَهْوَ دَاخِلٌ مَكْتُومُ)

نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 2  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست