responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 2  صفحه : 111
(سَوقَ المُؤبَّلِ لِلمْؤبْبَلِ ... صَادِرَاتٍ عَنْ بَلادِحْ)

(لِكرامِهِمْ فَوْقَ الْكِرَامِ ... مَزِيَّةٌ وَزْنَ الرَّوَاجِحْ)

(كَتَثَاقُلِ الأَرْطَالِ بِالْقِسْطَاسِ ... فِي الأَيْدِي المْوَائِحْ)

(خَذَلتْهُمُ فِئَةٌ وَهُمْ ... يَحْمُونَ عَوْرَاتِ الفَضَائِحْ)

(ألضاربين التقدمية ... بالمنهدة الصفَائِح)

(وَلَقَدْ عَنَانِي صَوْتُهُمْ ... مِنْ بَيْنِ مُسْتَسْقٍ وَصَائِحْ)

(لله دَرُّ بَنِي عَلِيٍ ... أَيَّمٍ مِنْهُمْ وَنَاكِحْ)

(إنْ لَمْ يُغِيروا غَارَةً ... شَعْوَاءَ تُجْحِرُ كُلَّ نَابِحْ)

(بالمُقْربَاتِ المُبْعِدَاتِ ... الطَّامِحَاتِ مَعَ الطَّوَامِحْ)

(مُرْدًا عَلَى جُرْدٍ إِلَى ... أُسُدٍ مُكَالِبَةٍ كَوَالِحْ)

(وَيُلاقِ قِرْنٌ قِرْنَهُ ... مَشْيَ المُصَافِحِ لِلْمُصَافِح)

(بِزُهَاءِ أَلْفٍ ثُمَّ ألفٍْ ... بَينَ ذِي بدَنٍ وَرَامِحْ)
وَقَالَ أُميَّة بن أبي الصَّلْت يبكي زَمعَة بن الْأسود وقتلى بني أسدة // (من الْخَفِيف) //
(عَينُ بَكِّي بِالمُسْبِلاتِ أَبَا الْحَارِثِ ... لاَ تَذْخَرِي عَلَى زَمَعَهْ)

(إِبْكِي عَقيلَ بْنَ أَسْوَدٍ أَسَدَ الْبَأْسِ ... لِيَوْمِ الهِياجِ وَالدَّفعَهْ)

(فَعَلَى مِثْلِ هُلْكِهِم خَوَت الجَوْزَاءُ ... لاَ خَانَةٌ ولاَ خَدَعَهْ)

(وَهُمُ الأُسْرَةُ الوَسِيطَةُ مِنْ كَعْبٍ ... وَفِيهِمْ كَذِرْوَةِ الْقَمَعَهْ)

(أَنْبَتُوا مِنْ مَعَاشِرٍ شَعَرَ الرَّأْسِ ... وَهُمْ أَلْحَقُوهُمُ الْمَنعَهْ)

(فَبَنُو عَمِّهِمْ إِذَا حَضَرُوا الْبَأْسِ ... عَلَيْهِمْ أَكْبَادُهُمْ وَجِعَهْ)

(وَهمُ المُطْعِمُونَ إِنْ قَحَطَ الَقَطْرُ ... وَحَالَتْ فَلاَ تَرَى قَزَعَهْ)

قَالَ ابْن إِسْحَاق وَقَالَ أَبُو أُسَامَة مُعَاوِيَة بن زُهَيْر بن قيس بن الْحَارِث بن سعد بن ضبيعة بن مَازِن بن عدي بن جشم بن مُعَاوِيَة حَلِيف بني مخزون قَالَ ابْن هِشَام وَكَانَ مُشْركًا وَكَانَ مهر بهبيرة بن أبي رهم منهزمون يَوْم بدر وَقد أعيي هُبَيْرَة

نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي    جلد : 2  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست