(فَقَالَ ارْفَعُوا حتّى إِذا مَا علت بِهِ ... أكفّهم والى بِهِ خير مُسْند)
(وكلٌّ رَضِينَا فعله وصنيعه ... فأعظم بِهِ من رأى هادٍ ومهتد)
(وَتلك يدٌ مِنْهُ علينا عظيمةٌ ... يروح بهَا هَذَا الزّمان وَيَغْتَدِي)
انْتَهَت أَقُول طالما بحثت عَن أهل الزعامة والرياسة من الْأَرْبَعَة الآخذين بِطرف الرِّدَاء حَتَّى ظَفرت بِأَسْمَائِهِمْ على التَّعْيِين فِي مروج الذَّهَب للمسعودي وهم عتبَة بن ربيعَة بن أُميَّة بن عبد شمس بن عبد منَاف بن قصي وَالْأسود بن عبد الْمطلب بن أَسد بن عبد الْعُزَّى بن قصي وَأَبُو حُذَيْفَة بن الْمُغيرَة بن عَمْرو بن مَخْزُوم بن يقظة بن مرّة بن كَعْب وَقيس بن عدي السَّهْمِي وَأما بِنَاء عبد الله بن الزبير لَهَا قَالَ فِي المسامرة روينَا من حَدِيث الْأَزْرَقِيّ قَالَ
نام کتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي نویسنده : العصامي جلد : 1 صفحه : 209