responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تجارب الأمم وتعاقب الهمم نویسنده : ابن مسكويه    جلد : 1  صفحه : 39
بن المحسّن بن إبراهيم الصابي الكاتب (من سنة 389 إلى سنة 393) وهذان الجزءان صدرا في مجلّد واحد تحت عنوان: ذيل تجارب الأمم (القاهرة شركة التمدن 1916 م) ، مع العلم بأنّ آمد روز لم يوفّق في إكمال تحقيق نصّ الذيل بسبب وفاته، فتابع عمله مرجوليوث، فحقّق النصف الباقي منه (مرجليوث، المقدمة. (I:فكلّ ما نشره آمد روز هو مجلدان (5، 6) من تجارب الأمم، ومجلد ثالث عرف بذيل تجارب الأمم (ذيل الروذراورى الجزء الثامن من تاريخ هلال الصابي) . والأجزاء الثلاثة هذه (نشرة آمد روز) نشرت بترجمة إنجليزية (ثلاثة أجزاء) ترجمها مرجوليوث بمقدّمة من 11 صفحة وفهرس من 144 صفحة (جزء واحد) والمجموع من النصّ العربي والترجمة الإنجليزية والفهرس سبعة أجزاء، تحت عنوان) AbbasidCaliphate:أكسفورد 1920- 1921 م) .
أمّا نشرتنا هذه، كما هي بين يدي القارئ، فتشمل أجزاء تجارب الأمم الستّة مع الذيل:
الجزء السابع، والفهارس: الجزء الثامن، لنكون قد نشرنا الكتاب ولأوّل مرّة بأجزائه الكاملة (طهران، سروش 1987- 2001 م) كما ستشمل ترجمة الكتاب إلى اللغة الفارسيّة التي نشر الجزء الأوّل منها حتى الآن (طهران، سروش 1990) ، وليكتمل العمل وفي نهاية المطاف، في 16 جزءا، فنكون بذلك قد أسهمنا في سدّ الفراغ الذي طالما شغل بال الكثيرين من المعنيّين بالدراسات التاريخية الإسلامية الإيرانية.
2. ملك (مط) برقم 4145. نسخة كاملة من حيث الكمّية، في مجلّد واحد من القطع الكبير. عدد صفحاتها 1014، في كلّ صفحة منها 25 سطرا ولكل سطر 21 كلمة. هي مثل أيا صوفيا في أوّلها وآخرها. وعبارة الفراغ في الختام هي: «قد تمّ الفراغ من هذه المسودّة في عشر (العشر) الأوّل من شهر ذى الحجّة الحرام في الليلة (ليلة) الأضحى منه، من سنة أربع وتسعين ومائتين بعد الألف (1294) من الهجرة المقدسة، على يد أقلّ الطلّاب والسادات محمود الطباطبائى الأردستانى الإصفهانى.» خط النسخة نسخىّ جميل مقروء، ولكنّ الهفوات والأخطاء الناتجة عن قلّة الثقافة لدى الناسخ، حطّت من قيمتها كنسخة.
وسيأتي الكلام عنها في مكانه.

نام کتاب : تجارب الأمم وتعاقب الهمم نویسنده : ابن مسكويه    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست